1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

اساسيات الاعلام

الاعلام

اللغة الاعلامية

اخلاقيات الاعلام

اقتصاديات الاعلام

التربية الاعلامية

الادارة والتخطيط الاعلامي

الاعلام المتخصص

الاعلام الدولي

رأي عام

الدعاية والحرب النفسية

التصوير

المعلوماتية

الإخراج

الإخراج الاذاعي والتلفزيوني

الإخراج الصحفي

مناهج البحث الاعلامي

وسائل الاتصال الجماهيري

علم النفس الاعلامي

مصطلحات أعلامية

الإعلان

السمعية والمرئية

التلفزيون

الاذاعة

اعداد وتقديم البرامج

الاستديو

الدراما

صوت والقاء

تحرير اذاعي

تقنيات اذاعية وتلفزيونية

صحافة اذاعية

فن المقابلة

فن المراسلة

سيناريو

اعلام جديد

الخبر الاذاعي

الصحافة

الصحف

المجلات

وكالات الاخبار

التحرير الصحفي

فن الخبر

التقرير الصحفي

التحرير

تاريخ الصحافة

الصحافة الالكترونية

المقال الصحفي

التحقيقات الصحفية

صحافة عربية

العلاقات العامة

العلاقات العامة

استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها

التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة

العلاقات العامة التسويقية

العلاقات العامة الدولية

العلاقات العامة النوعية

العلاقات العامة الرقمية

الكتابة للعلاقات العامة

حملات العلاقات العامة

ادارة العلاقات العامة

الاعلام : العلاقات العامة : العلاقات العامة الدولية :

نظرية العلاقات الدولية

المؤلف:  أ. د. عبد الرزاق الدليمي

المصدر:  العلاقات العامة في المجال الدولي

الجزء والصفحة:  ص 65-66

18-7-2022

840

نظرية العلاقات الدولية

وتعتمد نظرية العلاقات الدولية على تناظرات من الاقتصاديات المصغرة: السياسات الدولية والسياسة الخارجية تناظر الأسواق والشركات. وتستخدم نظرية اوليغو بولي لازالة ديناميكيات الخيار الداخلي الاتكالي في نظام مساعدة الذات. ويوضح والتز نقاط ضعف اهتمامه بالنظرية البنائية في الأنظمة الدولية، مشيرا إلى مهمة ربطها بنظرية السياسة الخارجية.

وفي الحقيقة، فإنه يشك بأن الاثنتين يمكن ربطهما في نظرية واحدة وهو شديد النقد للكثير من محللي النظام، بما في ذلك ,Morton Kaplan, Stanley Hoffmann Richard Rosecrance, Karl Deutsch, David Singer وآخرون، واتهامهم بارتكاب عدة أخطاء، بما فيها التخفيضية والتي تعرف النظام من حيث الدوافع أو التفاعلات في وحدات النظام.

ولتجنب التخفيضية وتحقيق النظرية الاقتصادية، فإن والتز يبني نظريته على أسس تتكون من ثلاثة افتراضات تعرف بنية النظام الدولي

ويركز العنصر الأول على المبادئ التي يتم تنظيم النظام بناء عليها. إن النظام المعاصر هرمي ولا مركزي وليس تصاعديا؛ ورغم الاختلاف في عدة عناصر، إلا أن كل وحدة (دولة) تكون متساوية.

وهناك افتراض تعريفي آخر وهو صفة الوحدات. ويتكون النظام الفوضوي من وحدات مسيطرة ومن ثم فإن الوظائف التي تقوم بها تكون متشابهة؛ ومثال على ذلك، إنها جميعا تقوم بمهمة تحقيق أمنها الخاص.

وبالمقابل، فإن النظام الهرمي يتصف ببعض أنواع التقسيم للأيدي العاملة. وأخيرا، فهناك توزيع في القدرات بين وحدات النظام.

ورغم أن القدرات تكون على مستوى الوحدة، إلا أن توزيع القدرات يكون على مستوى مفهوم النظام. إن التغيير في أي من هذه العناصر يشكل تغيير في بنية النظام.

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي