x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الجغرافية الطبيعية

الجغرافية الحيوية

جغرافية النبات

جغرافية الحيوان

الجغرافية الفلكية

الجغرافية المناخية

جغرافية المياه

جغرافية البحار والمحيطات

جغرافية التربة

جغرافية التضاريس

الجيولوجيا

الجيومورفولوجيا

الجغرافية البشرية

الجغرافية الاجتماعية

جغرافية السكان

جغرافية العمران

جغرافية المدن

جغرافية الريف

جغرافية الجريمة

جغرافية الخدمات

الجغرافية الاقتصادية

الجغرافية الزراعية

الجغرافية الصناعية

الجغرافية السياحية

جغرافية النقل

جغرافية التجارة

جغرافية الطاقة

جغرافية التسويق

جغرافية التعدين

جغرافية الاتصالات

الجغرافية التاريخية

الجغرافية الحضارية

الجغرافية السياسية و الانتخابات

الجغرافية العسكرية

الجغرافية الثقافية

الجغرافية الطبية

جغرافية التنمية

جغرافية التخطيط

جغرافية الفكر الجغرافي

جغرافية المخاطر

جغرافية الاسماء

جغرافية السلالات

الجغرافية الاقليمية

جغرافية الخرائط

الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

نظام الاستشعار عن بعد

نظام المعلومات الجغرافية (GIS)

نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)

الجغرافية التطبيقية

جغرافية البيئة والتلوث

جغرافية العالم الاسلامي

الاطالس

معلومات جغرافية عامة

مناهج البحث الجغرافي

تصنيف التأثير البيئي على صحة الإنسان تأثير غير مباشرة

المؤلف:  خلف حسين علي الدليمي

المصدر:  جغرافية الصحة

الجزء والصفحة:  ص 47- 48

1-11-2021

1503

 

تصييف التأثير البيئي على صحة الإنسان إلى ما يأتي :

تأثير غير مباشرة : ويتمثل فيما يأتي:

1- دورة الملوثات في البيئة: مثال ذلك المخصبات والمبيدات الحشرية التي يمتصها النبات وتتراكم فيه لتصل إلى الإنسان من خلال تناول النبات أو أكل الحيوان الذي يتغذى على هذا النبات, وذلك على المدى القريب، كما يؤثر الخلل البيئي على صحة الإنسان على المدى البعيد من خلال:

أ- تصاعد بعض الغازات الضارة مثل غاز الميثان الذي يتولد نتيجة تعفن القمامة و مركبات الكلوروفلوروكربون الموجودة في بخاخات مزيل العرق وبعض العطور، والمستخدمة في صناعات التبريد مثل الثلاجات وأجهزة التكييف والتي تؤدي إلى حدوث تآكل بطبقة الأوزون التي تحجب أشعة الشمس الضارة, فيؤدي تدمير تلك الطبقة إلى حدوث أورام سرطانية بالجلد.

ب- تصاعد بعض الغازات الضارة الأخرى مثل تباني أكسيد الكبريت وأكسيد النيتروجين مع دخان المصانع فيؤدي إلى إتلاف الأشجار وموتها مباشرة, كما يتصاعد كل منهما في الجو ليكونا حامضي الكبريتيك والنيتريك مما يؤدي إلى سقوط الأمطار الحامضية التي تسبب موت الكائنات الحبية النباتية والحيوانية وزيادة التصحر وزيادة الاعتماد على الأسمدة الاصطناعية.

ت- تراكم بعض الغازات الضارة في الجو كمركبات كربونية غازية تؤدي إلى حدوث ظاهرة الاحتباس الحراري أو ما تسمى البيوت الزجاجية, وهي عبارة عن ارتفاع درجة حرارة الأرض عن معدلاتها الطبيعية.

ث- تلوث المياه الجوفية.

ج- تلوث مياه البحار والأنهار والبحيرات بمخلفات السفن ومياه الصرف الصحي، مما يؤدي إلى التأثير السلبي المباشر على الكائنات البحرية وبالتالي التأثير غير المباشر على الإنسان.

ح- الحوادث والكوارث الطبيعية.

خ- الأمراض المزمنة المرتبطة بالسلوكيات اليومية لأفراد المجتمع مثل السمنة والسكري وأمراض الجهاز الدموي ..... ..وغير ذلك.

2- تنوع سلوكيات الإنسان : ومن المعروف أن معظم الأمراض التي تصيب الإنسان إنما هي نتيجة لسلوك خاطئ يقوم به.

 شعار المرجع الالكتروني للمعلوماتية




البريد الألكتروني :
info@almerja.com
الدعم الفني :
9647733339172+