اساسيات الاعلام
الاعلام
اللغة الاعلامية
اخلاقيات الاعلام
اقتصاديات الاعلام
التربية الاعلامية
الادارة والتخطيط الاعلامي
الاعلام المتخصص
الاعلام الدولي
رأي عام
الدعاية والحرب النفسية
التصوير
المعلوماتية
الإخراج
الإخراج الاذاعي والتلفزيوني
الإخراج الصحفي
مناهج البحث الاعلامي
وسائل الاتصال الجماهيري
علم النفس الاعلامي
مصطلحات أعلامية
الإعلان
السمعية والمرئية
التلفزيون
الاذاعة
اعداد وتقديم البرامج
الاستديو
الدراما
صوت والقاء
تحرير اذاعي
تقنيات اذاعية وتلفزيونية
صحافة اذاعية
فن المقابلة
فن المراسلة
سيناريو
اعلام جديد
الخبر الاذاعي
الصحافة
الصحف
المجلات
وكالات الاخبار
التحرير الصحفي
فن الخبر
التقرير الصحفي
التحرير
تاريخ الصحافة
الصحافة الالكترونية
المقال الصحفي
التحقيقات الصحفية
صحافة عربية
العلاقات العامة
العلاقات العامة
استراتيجيات العلاقات العامة وبرامجها
التطبيقات الميدانية للعلاقات العامة
العلاقات العامة التسويقية
العلاقات العامة الدولية
العلاقات العامة النوعية
العلاقات العامة الرقمية
الكتابة للعلاقات العامة
حملات العلاقات العامة
ادارة العلاقات العامة
تختلف حرية التعبير حسب الحضارات والعصور المختلفة كما يلي
المؤلف: د. سامي محسن .. والـ د. احمد عبد اللطيف ابو سعد
المصدر: علم النفس الاعلامي
الجزء والصفحة: ص 254-255
15-9-2020
2675
حرية التعبير في الحضارات القديمة: كانت البداية من (كونفوشيوس) حكيم الصين الذي رأى أن المعرفة تعني الحكمة وتساعد الحكمة على تحقيق حياة أفضل للفرد والمجتمع، وتحدث أرسطو عن أن الفرد تقع عليه مسؤولية الاختيار الحر.
حرية التعبير في العصر المسيحي : وفيه واجهت حرية الرأي اضطهادا وصفا وخصوصا في عهد القسيس (أوغسطين) الذي عمل على فرض المسيحية عنة بحجة محاربة الالحاد.
حرية التعبير في الاسلام: الدين الإسلامي غني في مجال حرية التعبير عن الرأي حتى مع القادة.
حرية التعبير في القرن السابع والثامن عشر: وضع أسسه الفيلسوف (توماس هوبس) في نظرية الدمج الاجتماعي والتي هي عبارة عن مؤشرات عن بداية المجتمع المنظم وظهور الحكومات، كما دعا الفيلسوف الألماني (ايمانويل) الى أن مبادئ السلوك والأخلاق يجب الوصول اليها من خلال الأسباب، ثم خرجت الثورة الفرنسية عام 1789م لتعلن على العالم حرية الإنسان لرفع الظلم والقهر الذي ران على الإنسان طول العصور السابقة.
حرية التعبير في العصور الحديثة: وهنا انتشرت أفكار الفيلسوف (ميل) خلال القرن التاسع عشر وقد فسر المنفعة، بانها تعني التصرف الأخلاقي والتي تهدف إلى الخبر العام وتحقيق السعادة الأكبر لعدد من الناس، كما دعا إلى أن الفرد يسعى لتحقيق مصلحة المجموع بنفس الروح التي يسعى لها لتحقيق منفعة الشخصية ثم ظهور التطور السريع في وسائل الاتصالات خلال القرن العشرين، وما ظهرت عنه نتائج الحربين العالميتين، والذي ينص على حق الفرد في حرية الرأي والتعبير واستقصاء المعلومات والأفكار.