المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

بمختلف الألوان
ـ نشأ أميرُ المؤمنينَ وسيِّدُ الوصيّينَ عليُّ بن أبي طالبٍ (عليه السّلام) منذُ نعومةِ أظفارِهِ في حِجرِ رسولِ اللهِ (صلّى الله عليه وآله) وتغذَّى من مَعِينِ هَديهِ، وكانَ أوَّلَ المؤمنينَ بِهِ والمُصدِّقِين، وفدى النبيَّ بنفسِهِ حتَّى نزلَ فيهِ قولُهُ تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ... المزيد
أخر المواضيع
الرئيسة / مقالات ثقافية
البحث عن الطاقة - ح2
عدد المقالات : 241
1-1- الفناء : كلما تعمق اكثر , وتوسعت تجاربه , اصطدم بحاجز الموت من أي جهة سار فيها , وأعتقد جزئيا ان فيه الفناء , ونهاية الطريق , او الطريق المسدود , الطريق الذي تتساقط وتتوقف عنده كل الآمال والاطماع الطموحة.
لذا اعتبر ان عودة الجسد الى الارض بعد الموت هو شكل من اشكال الاتحاد مع الطبيعة , حيث عودة الجزء الى الكل , هكذا تتكامل دورة الحياة , فيتحول الجسد الى مادة تؤكل من قبل الحشرات والبكتريا الى ان يتلاشى بالكامل , ويختفي عن الوجود , فاسحاً المجال الى مخلوق بشري اخر يحل محله .

1- لا يتوقف الامر فيما تقدم , بل استمر بالبحث عن متعة (طاقوية) ليست محدودة , لا تنتهي ولا يوقفها شيء , متعة خالية تماما من كل المنغصات مهما كانت صغيرة وتافهة .
بعد ان ادرك الجسد انه لا يمكنه من الوصول اليها , عاد الى ذاته , والطاقة الكامنة فيه , الروح , فسلمها الادارة واصدار الاوامر , وترك لها الخيار في البحث عن الغاية المنشودة :
2-1- الالهة : فطريا , أدرك وجود قوة لا متناهية في الكون , مهيمنة على كل شيء , طاقاتها لا تنفد , وعطاءها غير محدود , فلو استطاع التوصل اليها والاندماج معها لتخلص من مشكلة الفناء التي يواجه , ونال صفة الخلود التي ينشد , فشرع بالبحث عن "الإله" في محورين :
2-1-1- الاله كما أعتقد : أختلف في اعتقاده بالإله من جيل الى جيل ومن قوم الى قوم , فرأى في ذلك عدة آراء منها :
2-1-1-1- أعتقد ان الإله طاقة ايجابية لا تشوبها شائبة , لذا توجه لها بالعبادة , مستزيدا منها بتزلفه الى الاله , وكان فيما أعتقد ان الجهة المخالفة للإله هي مصدر الطاقة السلبية المتمثلة بالشيطان.
لابد ان يكون الاله قادر ومقتدر , بقدرته خلق الطاقة الايجابية , ووزعها في الكون الفسيح .
2-1-1-2- أعتقد ان الاله لا ينبغي الا ان يكون طاقة سلبية , فالطاقة الايجابية لطيفة ونافعة في جميع الظروف , وهي مصدر الخيرات والبركات , اما الطاقة السلبية فهي ضارة وفيها المنغصات والعقوبات , فمن عصاها تنزل فيه العقاب الذي قد يكون شديدا حسب نوع الجرم , لذا أعتقد انه بعبادته للطاقة السلبية يكون قد استكفى شرها وضرها .
طالما وان الاله قد خلق الطاقة الايجابية , فلابد ان ينبثق منها او من زاوية من زوايا الكون طاقة معاكسة لها , تمثل الفيض او فرط الطاقة الايجابية , كما هو الحال في الفيض المغناطيسي المتولد نتيجة سريان التيار الكهربائي في الاسلاك الناقلة للتيار , او كما هو الحال في الفيض المغناطيسي حول حجر المغناطيس , لكي يتوازن الكون توجب توفر قطبين , طالما هناك قطبا للطاقة الايجابية , فلابد ان يكون هناك قطبا للطاقة السلبية , وبعبارة اخرى , أينما وجدت الطاقة الايجابية في مكان ما , ظهرت طاقة سلبية في مكان اخر , وهو مصداقا لقولك "لا توجد نعمة دائمة , ولا توجد نقمة دائمة" , لا الخير يدوم ولا الشر يدوم , انما هي تناوب بين الامرين.
وربما كانت الطاقة السلبية غير موجودة بالفعل , او ليس لها وجود حقيقي , لكنها تظهر كنتيجة لانعدام الطاقة الايجابية , كما النور والظلام , حيث ان النور له وجود , اما الظلام فليس له وجود , او وجوده غير حقيقي , لكنه يظهر بسبب انعدام النور , فيكون مصيره مرتبط بخفوت ضده .
2-1-1-3- ينبغي للإله ان يجمع الطاقتين (الايجابية والسلبية) معا , فبالإيجابية يثيب ويحسن الى المحسنين , وبالسلبية يعاقب المسيئين .
من هذه المنطلقات , شرع وجد في البحث عن الاله المفترض , معتمدا على نفسه من اجل معرفته وايجاده , دون الحاجة الى مرشد او دليل , مكتفيا بخبراته وطاقته العقلية المحدودة , فسار في عدة طرق :
أ‌) الطريق الاول (عباد الافلاك) : أعتقد ان الاله يجب ان يكون بعيدا جدا , لا ينال بالأيدي , ولا يمكن الوصول اليه بالأقدام او على ظهور الدواب , فتوجه نحو الفضاء "الفلك" , بعضهم عبد الشمس , وبعضهم اختار القمر , وأخرون اختاروا النجوم , ولكل فلسفته الخاصة التي خطتها ايدي الكهنة , عبدوا الشمس لأنها تشرف على رعاياها في النهار , ثم تخلد للراحة في الليل , وعبدوا القمر لأنه يشرف على عباده في بعض الليالي بينما يعتكف في ليال اخرى , كما وأن الشمس تمثل حاجبه ووزيره , وعبدوا النجوم لبعدها , فكلما كان الاله ابعد كان مستحقا للعبادة دون غيره , مع لحاظ ان الههم لابد له من راحة واعتكاف , فكانت راحة النجوم في النهار كما ظنوا.
ب‌) الطريق الثاني (عباد الضخامة) : اعتقد اصحاب هذا الطريق ان الاله لابد ان يكون قريبا منهم , يمكنهم لمسه والوصول اليه مشيا او على ظهور الدواب , لكن ينبغي ان يكون هذا الاله كبير الحجم , كي يستوعب كثرتهم , وايضا يمكنه ان يشرف عليهم رغم بعد المسافات.
ت‌) الطريق الثالث (عباد الاحجام الصغيرة): اصحاب هذا الطريق اختاروا لأنفسهم آلهة صغيرة الحجم , واعتقدوا ان الاله ينبغي ان يكون صغيرا , حيث ان الامور العظام تبدأ من الصغر , او ان الصغر كان هو بداية لكل شيء كبر حجمه , فالجبل تكون من صخور واحجار صغيرة , والبحر كان نهرا والنهر كان قطرة , وهكذا.
ث‌) الطريق الثالث (عباد الجعل "التصنيع") : أصحاب هذا الطريق اختاروا لأنفسهم طريقة الصنع , أي صنع الالهة من الحجر والخشب وغيرها من المواد , فنحتوها على اشكال معينة , قد تكون بشرية او حيوانية او خرافية , واعتقدوا انها بحد ذاتها جوفاء , لكن روح الالهة سوف تحل فيها وتسكنها , الامر الذي اعتقدوا به انها مستحقه للعبادة من اجله "على حسب بعض الديانات الوثنية" .
ج‌) الطريق الرابع (عباد الطبيعة) : اعتقد وظن هؤلاء ان الطبيعة هي الرب , او ما ينبغي التوجه اليه بالعبادة , لسببين او اكثر :
ج)1- الطبيعة اوجدت الانسان , او الانسان وجد نفسه في احضان الطبيعة , فلابد ان تكون هي امه التي ولدته.
ج)2- الطبيعة هي التي احتضنت الانسان وربته وغذته حتى ترعرع ونضج بين ثناياها.
ح‌) الطريق الخامس (عباد الفلسفة) : عباد الفلسفة تفلسفوا وعبدوا نتاج فلسفتهم التي ظنوها هي الافضل والاجدر بالعبادة والتوجه , تفلسفوا في الافعى , وجعلوها رمزا للحكمة , فعبدوها كإله للحكمة والطب , وهكذا .
خ‌) الطريق السادس (عباد الرموز): هؤلاء اختاروا رموز قومهم , فأنزلوهم منزلة الالهة , وهم على صنفين :
1- صنف جمع الدين والسياسة : حيث احتفظ الملك او الشيخ بمنصب الالهة وكذلك أحتفظ بزعامة القوم , أي جمع السلطتين معا الدينية والسياسية , ذلك قد يستحيل , فأن برع في سلطة ما لابد وان يقصر في السلطة الاخرى , كفرعون مثلا , حيث جمع السلطتين معا السياسية والدينية , فبرع في الاولى , لكنه تخبط في الثانية , كما يخبرنا القرآن الكريم ساخرا من ربوبيته المزعومة {وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنبُلاَتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَا أَيُّهَا الْمَلأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ }"4" , أبطلت هذه الآية الكريمة ربوبية فرعون وسخرت منها في ثلاثة موارد :
أ‌) الرب لا ينام , وان نام فقد غفل عن رعيته .
ب‌) الرب لا يرى الرؤية , بل الحقيقة ماثلة امامه .
ت‌) الرب لا يحتار في شيء , فكيف بك اذا احتار الرب في تعبير رؤيا ما على بساطة الامر , لجأ الى القوم لعلهم يعبرونها له , وهم الرعية المربوبين وهو الرب المفترض.
مع ذلك , لم يفكر القوم بمصداقية ربوبية فرعون , وهو من جانبه لم يفكر ببطلان دعوته بالربوبية.
2- صنف فصل الدين عن السياسة: في هذه الصنف , أحتفظ الزعماء بمناصبهم السياسية وأوكلوا مهمة الربوبية الى شخص اخر , الذي ينبغي ان ينسجم مع السلطة السياسية ويؤيدها في كل الاحوال والظروف .
د‌) الطريق السابع (عباد الملائكة والجن والشياطين): أعتقد ارباب هذا الطريق على وجوب خفاء الرب عن الانظار , فهو يرى رعاياه من حيث لا يرونه , فكانوا في محورين :
1) صنف عبدوا الجن والشياطين : حيث ألتمسوا فيهم القوى والسحر والشعوذة.
2) صنف عبدوا الملائكة : حيث التمسوا فيهم النورانية , واعتقدوا انهم الموصلين الى القوى السماوية الهائلة , لكنهم ألبسوا الملائكة صفتين غير لائقتين بهم ( الانوثة والضعف) .
ذ‌) الطريق الثامن (عباد الهوى) : اتباع هذا الطريق على شاكلتين :
1- بعضهم سار وفقا للقاعدة التي تقول (ان كنت في روما , فأفعل كما يفعل الرومين) , أن عبدوا إلها ما , أعبده انت ايضا , فأينما حللت في مدينة او قرية , فأعبد الرب الذي يعبده سكانها .
2- والبعض الاخر سار وفقا الى اهواءه وظنونه في اختيار الاله , فتارة يعبد شيء ما , ثم يعدل عنه الى إله اخر حسب ما تمليه عليه اهواءه تارة اخرى .

ر‌) الطريق التاسع (تثنية الالهة "الثنوية") : اعتقدوا ان هناك إلهين , إله للخير وإله للشر , او إله للنور وإله للظلام .
ز‌) الطريق العاشر (تعدد الالهة) : اتباع هذا الطريق جمعوا الطرق السابقة جميعها , وقالوا بتعدد الالهة , فاتخذوا وجعلوا لكل شيء إله او إلهين , إله للخير وإله للشر لكل مادة في الكون , وهكذا بلغ عدد الهتهم المليارات , كديانة الشنتو .

مع كل ذلك , أستمر في تفكيره وتعمقه في تجريد الحقيقة , فأكتشف :
1- ان الانسان هو الانسان , في مشارق الارض او مغاربها , فلماذا هذا الاختلاف في الالهة المختارة ؟ .
2- جميع الالهة المجعولة تلك وان حظيت باحترام القوم , الا انها لا تحظى باحترام غيرهم , ان خشوها هم , فلا يخشاها الاخرون .
ذلك وأكثر دفعه للتفكير بطرق مختلفة , حتى رست به سفينة الافكار في ميناءين:
الاول/ الالحاد : رأى ان كثرة الالهة دليلا على عدم وجودها الا في مخيلة اتباعها , فأنكرها جميعا جملة وتفصيلا .
الثاني/ وحدة الإله : أعتقد بضرورة ان يكون هناك إله واحدا فقط , لا غير , في هذا الكون , لا ينبغي ان يكون له ولد او شريك , وهذا ما جاءت به الديانات السماوية الحقة , وهو يمثل الطريق الحادي عشر (الديانات السماوية) , حيث ليس للمرء فيها حرية اختيار الإله او ان يبث كيفما شاء في شأنه , الإله واحد وأرسل رسله للبشر معلمين ومرشدين ومبشرين بالثواب ومنذرين بالعقاب , كثرة الرسل والانبياء "ع" دلّت على وحدة الخالق , ووحدة الكون دلّت على وحدته ايضا .

2-1-2- اله المصلحة : شرع لنفسه آلهة خاصة في محورين :
2-1-2-1- إله لطلب منفعة: لجلب الخير والخصب والنماء , يستنزل به الغيث للزرع , ويسد به رمقه , ويقضي له حوائجه .
2-1-2-2- إله لدفع مضرة: خوفا من تقلبات الطبيعة , جعل لكل ظاهرة مرعبة إله , ظنا منه ان ذلك الإله سوف يكفيه شرها , كإله للرياح يتوسل به عندما تشتد وتهتاج فتصبح خطرة عليه وعلى ممتلكاته , وإله للبحر او للنهر يمنع الفيضان , وإله للمطر يتوجه اليه عندما تكون الامطار غزيرة الى درجة انها تلحق به الضرر , وهكذا , فقدم القرابين تزلفا لتلك الإلهة المجعولة .
∗∗∗ يتبع ان شاء الله
حيدر الحدراوي
اعضاء معجبون بهذا
جاري التحميل
ثقافية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ يومين
2024/04/25م
بقلم/ مجاهد منعثر منشد من دواعي سرور المرء أن يقرأ عن شخصية يحبها وتعامل معها لفترة وجيزة ,فأثر به فكريا ودينيا وسياسيا نتيجة استقامتها ونقاء سريرتها وصفاء وطنيتها التي شحذت همم الغيارى لبناء الوطن, وعقليتها الإسلامية المبتكرة العميقة النوعية . هكذا شخصية عند اصطفائها من الله سبحانه وتعالى بالشهادة... المزيد
عدد المقالات : 368
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 ايام
2024/04/23م
اجازت المادة (٢٧/أولا) من قانون الموازنة العامة للدولة رقم (١٣)لسنة ٢٠٢٣ منح الموظف إجازة لمدة خمس سنوات على وفق شروط حددتها حصرا ، علما بأن هذه الاجازة ليس محلها قانون الموازنة العامة ولكن المشرع العراقي دأب في السنوات الأخيرة على حشر نصوص في القانون المذكور منبتة الصلة به ومثل هذه النصوص يسميها... المزيد
عدد المقالات : 127
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ 1 اسبوع
2024/04/18م
بقلم // مجاهد منعثر منشد هذا الكتاب الموسوم (كتاب مراقد الائمة المعصومين في العراق كما وصفها الرحالة والمسؤولين الأجانب) تأليف أ.د/ عماد جاسم حسن الموسوي أستاذ التاريخ المعاصر في كلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة ذي قار . قدمنا عن المؤلف الباحث سيرة موجزة في قراءتنا على كتابه (دراسات في تاريخ... المزيد
عدد المقالات : 368
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 اسابيع
2024/04/08م
في زمن بعيد، توجد قوانين قديمة شديدة الأهمية والتأثير، تحمل بين طياتها روح العدل والتوازن. قوانين حمورابي، التي أصدرها الملك حمورابي ملك بابل، تعتبر من بين أقدم النظم القانونية المعروفة في التاريخ الإنساني. أحد هذه القوانين، ينص على المبدأ العريق للعقاب الذي يتناسب مع الجرم، حيث يقول: "إذا ضرب رجل... المزيد
عدد المقالات : 26
أدبية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ شهرين
2024/02/26م
بقلمي: إبراهيم أمين مؤمن وغادر الطبيب بعد أن أخبر هدى بالحقيقة، وقد مثلت تلك الحقيقة صدمة كبيرة لها، وطفقت تفكر في مآل مَن حولها والصلة التي تربطها بهم. انهمرت الدموع من عينيها، هاتان العينان البريئتان الخضراوان اللتان ما نظرتا قط ما في أيادي غيرها من نعمة؛ بل كانتا تنظران فحسب إلى الأيادي الفارغة... المزيد
عدد المقالات : 39
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 شهور
2024/02/05م
أ.د. صادق المخزومي الشعر الانساني قلم وفم يتمحور بوحُه حراك الإنسان على وسادة الألم ومقاربة الأمل، ويفصح عن حقائق الحياة الخالدة وحكمها الرفيعة؛ يهدف هذا النوع من الشعر الى نشر معالم الأخلاق وأدبيات المجتمع، وإرساء الحكمة والمعرفة والقيم الدينية والاجتماعية؛ بهذه التمثلات في الانثروبولوجيا... المزيد
عدد المقالات : 12
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 شهور
2024/02/05م
يا أنتِ يا عِطرَ الغَوالي لا لستُ في قولي اُغالي إنْ قُلتُ أنّكِ شمعتي في نورها هَزمتْ ضَلالي أوْ قُلتُ أنّكِ نجمتي بشُعاعِها وَشَجتْ حِبالي أوْ قُلتُ أنّكِ كوثري يا كوثرَ الماءِ الزُلالِ أوْ قُلتُ أنّكِ بلسمــــي إنْ ساءَ في الازماتِ... المزيد
عدد المقالات : 54
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ 3 شهور
2024/01/19م
أ.د. صادق المخزومي من فنون الأدب، وقد يشمل القصص والكتب والمجلات والقصائد المؤلفة بشكل خاص للأطفال، فالطفولة شريحة عمرية مهمة في المجتمع، وتكون حاجتها للأدب مثلما تحتاجه الشرائح العمرية الأخرى، ولعلها أكثر، لأن الأدب قد يسهم في التربية والتنمية الاجتماعية والثقافية، وينبغي أن يكون هذا النوع الأدبي... المزيد
عدد المقالات : 12
علمية
بينت التجارب بان للموجات الصوتية تأثيراً قاتلاً على الحشرات. فوجد ان تعريض بيوض عثة الطحين الهندية Plodia interpunctella لمدة اربعة ايام لموجات صوتية مضخمة amplified sound سبب نسبة قتل تعادل ٧٥% مقارنة بالبيض غير المعرض، وبالإضافة الى ذلك فان الحشرات الكاملة التي... المزيد
الإنزيمات هي عبارة عن مواد بايولوجية محفزة (مساعدة) تقوم وبكميات قليلة بزيادة سرعة التفاعلات الكيميائية بتقليل طاقة التنشيط والتي تحدث داخل الخلية الحية سواء( نباتية أم حيوانية) بدون أن تتغير خــلال هذه التفاعلات. إن معظم الإنزيمات هي بروتينات... المزيد
هو ظاهرة طبيعية مثيرة للإعجاب تلعب دورًا هامًا في حماية كوكب الأرض وفهم علم الفيزياء. يتكون المجال المغناطيسي الأرضي من تأثير القوى المغناطيسية التي تنشأ في النواة الخارجية الملساء للأرض وتنتج حول الكوكب حقلًا مغناطيسيًا يعرف باسم "المجال... المزيد
آخر الأعضاء المسجلين

آخر التعليقات
صحابة باعوا دينهم -3[ سمرة بن جندب]
نجم الحجامي
2024/03/05م     
صحابة باعوا دينهم -3[ سمرة بن جندب]
نجم الحجامي
2024/03/05م     
المواطن وحقيقة المواطنة .. الحقوق والواجبات
عبد الخالق الفلاح
2017/06/28م     
شكراً جزيلاً
منذ شهرين
اخترنا لكم
علي عبد الجواد الأسدي
2024/03/26
في مدينة مضطربة كانت ملبّدة بغيوم الجهل وزاخرة بالظلم والاستبداد وقتل الأولاد من إملاق ووأد البنات، مدينة ملأى بأشواك الكفر وعبادة...
المزيد

صورة مختارة
رشفات
الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام)
2024/04/03
( أَوْلَى النَّاسِ بِالْعَفْوِ أَقْدَرُهُمْ عَلَى الْعُقُوبَةِ )
المزيد

الموسوعة المعرفية الشاملة
القرآن وعلومة الجغرافية العقائد الاسلامية الزراعة الفقه الاسلامي الفيزياء الحديث والرجال الاحياء الاخلاق والادعية الرياضيات سيرة الرسول وآله الكيمياء اللغة العربية وعلومها الاخبار الادب العربي أضاءات التاريخ وثائقيات القانون المكتبة المصورة
www.almerja.com