النمط الأول
النمط الثاني
الرئيسية
الأخبار
صور
فيديو
صوت
أقلام
مفتاح
رشفات
المشكاة
منشور
اضاءات
ثقف
قصص
الاخبار
اخبار الساحة الاسلامية
أخبار العتبة العلوية المقدسة
أخبار العتبة الحسينية المقدسة
أخبار العتبة الكاظمية المقدسة
أخبار العتبة العسكرية المقدسة
أخبار العتبة العباسية المقدسة
أخبار العلوم و التكنولوجيا
الاخبار الصحية
الاخبار الاقتصادية
السيّد الصافي: النجف كانت ولا زالت ولودة للعلماء والمفكّرين
المؤلف: alkafeel.net
المصدر:
الجزء والصفحة:
26-4-2019
3150
+
-
20
أكّد المتولّي الشرعيّ للعتبة العبّاسية المقدّسة سماحة السيّد أحمد الصافي (دام عزّه) أنّ النجف الأشرف كانت ولا زالت ولودةً للعلماء والمفكّرين ولها العديد من الحسنات في هذا المجال، ولعلّ الشيخ المرحوم محمد محسن المعروف بـ(آغا بزرك الطهراني) واحدةً من تلك الحسنات، والحديث عن هذه الشخصيّة يطول ويبدأ ولا ينتهي. جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح فعّاليات المؤتمر الدوليّ العلميّ الموسوم بـ(العلّامة الشيخ آغا بزرك الطهراني وأثره في إحياء التراث الإسلاميّ)، الذي انطلقت فعّالياته صباح يوم الجمعة (20 شعبان 1440هـ) الموافق لـ (26 نيسان 2019م) تحت شعار: (تراثُنا مجدُ أسلافنا ومنارُ أبنائنا). حيث أوضح بالقول: "كانت النجف ولا زالت ولودةً للعلماء والمفكّرين، فكان أمير المؤمنين(عليه السلام) هو الخيمة التي استظلّ تحتها روّاد العلم والفضيلة وحلّوا بساحته، فهذه المدينة فيها حسناتٌ كثيرة ولعلّ الشيخ المرحوم محمد محسن المعروف بـ(آغا بزرك الطهراني) واحدةً من تلك الحسنات، والحديث عن الشيخ (قدّس الله نفسه الزكيّة) حديثٌ طويل، والبحوث القادمة إن شاء الله تعالى ستتعرّض الى عمق هذه الشخصيّة الفريدة، وإذا جاز لنا أن نقف بين فترة وأخرى على منجزٍ من منجزات حواضرنا العلميّة فلا شكّ سنقف على آثار المرحوم آغا بزرك الطهراني". مُضيفاً: "وأنا أقول كلّما تصفّحت حياة هذا العالم وكلّما نظرت الى صورته في آخر أيّامه وكان محدودب الظهر وماسكاً القلم بيديه يكتب ويحقّق ويراجع ويستدرك، لا أجد نفسي إلّا أن أقرّ بأنّه كان أشبه بالمعجزة العلميّة التي وضعت أمامنا طريقاً مهمّاً وعلّمتنا أنّ الإنسان عليه دائماً أن يعمل". وبيّن السيّد الصافي: "كلّما زاد الإنسان بهذا الرجل إعجاباً على هذه القدرة العجيبة التي خلّفت لنا كتاب (الذريعة) وما أدراك ما الذريعة؟! لعلّه من أروع المصنّفات في العصور الأخيرة، ويكفيه فخراً، كلّما ذُكر كتابٌ وأراد بعض المحقّقين أن يحقّقوه يقولون: ذُكر في الذريعة، وأصبحت هي الملجأ والمرجع المهمّ لجميع الباحثين والمحقّقين، وقد نحى في الفترات الأخيرة بعض الإخوة الأعزّاء منحىً جميلاً عندما أردوا أن يُكملوا مشوار الذريعة، التي هي في الحقيقة تحتاج الى عملٍ جماعيّ جمّ، لعلّ الإنسان يتوفّق بأن يسير على هذه المسيرة الكبيرة". ونوّه بالقول: "أحبّ أن أذكر شيئاً لعلّه ذكره الأخ المرحوم السيّد محمد علي الحلو، وكان صديقنا وزميلنا وافتقدناه، نقل لنا عن بعضهم أنّ بعض المعنيّين بالشأن التراثيّ أرادوا أن يزوروا النجف، وكان من ضمن جدول زيارتهم أن يزوروا المرحوم الآغا بزرك، فعندما زاروه جاء معهم مترجمٌ ليُترجم كلامهم له وكلامه لهم، بعد أن سأل عن هويّة الإخوة القادمين قالوا له: من فرنسا. فقال: لا حاجة لي الى مترجم فأنا أُجيد الفرنسيّة. بحيث أنّ الآخر استغرب أنّه لم يخرج من النجف، فمن أين تعلّم الفرنسيّة؟! وتكلّم معهم بطلاقةٍ تدلّ على أنّه صاحب خبرةٍ في هذا المجال". مكمّلاً: "المواهب التي جادت بها النجف ولا زالت حواضرنا الإسلاميّة الأخرى في كلّ مكان، تنمّ عن هذه الصدقيّة في التعامل وهذه الواقعيّة، وأعتقد أنّ الآغا بزرك الطهرانيّ كان محبّاً للعلم وأحبّه العلماء، ولا أعتقد أنّه سيندثر أثره بشكلٍ سريع، وإن شاء الله لن يندثر فإنّ التجارة التي كان يتاجر بها مع الله تعالى هي تجارة لن تبور". واختتم: "نسأل الله سبحانه وتعالى أن يمكّننا من إحياء آثار علمائنا الأعلام وفاءً لهؤلاء الأعزّة الذين مارسوا العلم في ظروفٍ قد تكون جدّاً صعبة، ويبدو أنّه كلّما صعب الظرف كلّما نبغ فيه العلماء، كلّ عالمٍ عندما نقرأ سيرته الشخصيّة الذاتيّة نجده ابتُلي بمشاكل جمّة ويصعب تحمّلها، لكنّه مع ذلك كان كالطود وكالجبل لا تهزّه العواصف الى أن أكمل مشروعه وخرج من الدنيا طاهر الثوب، وإن شاء الله تعالى له الحظوة يوم القيامة عندما يتشفع له الأئمّة الأطهار(عليهم السلام)، فوفّق الله الإخوة الأعزّاء الباحثين والمفكّرين وأن يجعلنا دائماً نحتفي بعلمائنا وأن نرى الآثار الطيّبة لهم".
تعرّف على مراكز البيع التي يُمكنك من خلالها اقتناء قسيمة أسئلة المسابقة المهدويّة الخامسة..
راية مرقد أبي الفضل العباس عليه السلام تحتضن قبر النبي دانيال عليه السلام
السيّد الصافي: إنّ مجموع ما صُرف من مبالغ على مشاريع العتبة العبّاسية المقدّسة خلال (13) سنة وصل الى مليار دولار فقط..
وفد وزارة الصحة يُجري جولةً في مصنع الجود للمحاليل الوريدية
ليلة تتويج امير الزمان الامام المهدي (عجل الله فرجه الشريف)
في حرم أبي الفضل العباس عليه السلام ..زيارة وجولة في متحف النفائس لكادر مسلسل يوسف الصديق
راية قبة أبي الفضل العباس عليه السلام تلقي بظلالها على رؤوس المؤمنين في معرض القرآن الكريم الدولي العشرين
قصائد خلّدت شعراءها: (يمّه ذكريني من تمرّ زفّة شباب) لوحةٌ حواريّة خالدة تتجدّد في نفوس الكربلائيّين كلّما حلّ موسمُ عاشوراء
جامعةُ العميد تُعلن عن الحدود الدُّنيا للقبول في كلّياتها للعام الدراسيّ (2020 / 2021م)
شركةُ نور الكفيل للمُنتجات الغذائيّة تُعلن عن أسماء وعناوين مراكز البيع المباشر في كربلاء والمحافظات..
سرداب الإمام الجواد(عليه السلام) يحتضن زائري أربعينية الإمام الحسين(عليه السلام) بتركيب شبّاكٍ ملاصقٍ لحرم أبي الفضل العباس(عليه السلام)
ضمن محطة للتربية المتطورة :قسم استثمار العتبة العباسية المقدسة يزيد ويطور أنتاجة من الأغنام
استحداث تردد جديد لإذاعة الكفيل من العتبة العباسية المقدسة
عاجل: فرقة العبّاس(عليه السلام) القتاليّة تُسيطر على الطريق الرئيسيّ بين الموصل وتلّعفر وتقطع آخر شريان حيويّ للعدوّ..
جامعةُ الكفيل تُعلن عن الحدود الدنيا للتقديم إليها للعام الدراسيّ (2020 / 2021م)
الهيأة العليا لإحياء التراث تصدر تحقيقًا عن كتاب هداية الأنام في حكم أموال الإمام
ضمن فعاليات الملتقى التربوي.. قسم العلاقات ينظم ورشة تعريفية عن مشروع فتية الكفيل الوطني
استعداداً للموسم الشتوي.. الحزام الأخضر الجنوبي يباشر بزراعة أكثر من 40 ألف شتلة
قسم الشؤون الفكرية يصدر العدد 122 من مجلة حيدرة
أول إرشادات غذائية قائمة على الأدلة لمعالجة الإمساك المزمن
صباح بلا إفطار؟.. صحتك في خطر!
هل يمكن للجلد أن يكشف عن صحتك العقلية؟.. دراسة حديثة تجيب
السر في مطبخك.. 6 أطعمة تمنح عظامك قوة الشباب
ناسا تكشف: كوكب الأرض أصبح أقل لمعانا خلال العقود الماضية
دراسة: الوقت الذي تستخدم فيه هاتفك قد يفضح حالتك النفسية
الهنغاري لاسلو كراسناهوركاي يفوز بجائزة نوبل للآداب 2025
رسميا.. إعلان الفائز بجائزة نوبل للسلام لعام 2025
اشترك بقناتنا على التلجرام ليصلك كل ما هو جديد