أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-10-2017
![]()
التاريخ: 6-12-2017
![]()
التاريخ: 15-12-2017
![]()
التاريخ: 25-10-2017
![]() |
يقال إن سليمان بن عبد الملك كان مهيباً لا يجرؤ امرؤ ان يكلمه ، وكان وزراؤه قد استأثروا بشؤون أغضبت العامة.
فدخل عليه اعرابي فصيح اللسان ، شديد العارضة ، جريء الفؤاد ، فقال له : يا أمير ، إني كنت مكلمك بكلام فاحتمله إن كرهته ، فإن وراءه ما تحب إن قبلته ؛ قال : هاتِ يا أعرابي.
قال : سأطلق لساني بما سكتت الألسن أداءً لحق الله وحق أمانتك ؛ إنك قد أحاطت بك وزراء اشتروا دنياك بدينهم ، ورضاك بسخط ربهم.
خافوك في الله ولم يخافوا فيك ، فلا تصلح دنياك بفساد آخرتك.
فقال له سليمان : أما أنت فقد نصحت ، إلا أنك جّدت لسانك فهو سيفك.
فقال : أجل يا أمير المؤمنين ، هو لك لا عليك.
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
سماحة السيد الصافي يؤكد ضرورة تعريف المجتمعات بأهمية مبادئ أهل البيت (عليهم السلام) في إيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية
|
|
|