هي اللغة عند علماء العربية كما سلف فلغة تميم ولغة هذيل ولغة طيئ التي جاءت في المعجمات العربية لايريدون بها سوى ما نعنيه الان بكلمة (اللهجة) وقد اطلق على اللهجة (اللسان) واطلق عليها ايضا (اللحن).
والبيئة الشاملة التي تتألف من عدة لغات هي التي اصطلح على تسميتها باللغة فالعلاقة بين اللغة واللهجة هي العلاقة بين العام والخاص فاللغة تشمل عادة عدة لهجات لكل منها ما يميزها وهذه اللهجات جميعا تشترك في مجموعة من الصفات اللغوية والعادات الكلامية التي تؤلف لغة مستقلة عن غيرها من اللغات.
واللهجة في الاصطلاح العلمي الحديث: هي مجموعة من الصفات اللغوية تنتمي الىا بيئة خاصة ويشترك في هذه الصفات جميع افراد هذه البيئة(*).
_________________
(*) ينظر في اللهجات العربية:
في اللهجات العربية: ابراهيم انيس.
اللهجات العربية في التراث: احمد علم الدين الجندي.
اللهجات العربية في القراءات القرانية:عبدة الراجحي.
لهجات اليمن قديما وحديثا: احمد حسين شرف الدين.
القراءات واللهجات: عبد الوهاب حمودة.
لهجات العرب: احمد تيمور.
اللهجات العربية :ابراهيم نجا.
العربية ولهجاتها: عبد الرحمن ايوب.
دراسة اللهجات العربية القديمة: داود سلوم.
اللهجات واسلوب دراستها: انيس فريحة.
في العربية ولهجاتها: سعد مصلوح.
اللهجات العربية في ضوء الدراسات اللغوية الحديثة: عبيد محمد الطيب.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن مشروع الحزام الأخضر البدء بالمرحلة الثانية لتأهيل واحة الإمام الحسين (عليه السلام)
|
|
|