المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 13877 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

Reaction Rates
17-12-2020
في الاستشفاء للحمى وغيرها ـ بحث روائي
18-10-2016
مفهوم جريمة تهريب المهاجرين
2-12-2019
هل النار مختصة بالكافرين ام تشمل غيرهم؟
2024-11-18
ماروي من طريق الرضا
15-10-2015
Cyclosilicates
30-10-2018


انتقال انفلونزا الطيور للإنسان  
  
1142   01:02 مساءاً   التاريخ: 17-4-2016
المؤلف : مركز البحوث الزراعية وزارة الزراعة واستصلاح الاراضي جمهورية مصر العربي
الكتاب أو المصدر : إنفلونزا الطيور- أسبابها وطرق الوقاية منها (نشرة)
الجزء والصفحة : ...
القسم : الزراعة / الانتاج الحيواني / الطيور الداجنة / امراض الدواجن /

انتقال انفلونزا الطيور للإنسان

انتقال العدوى للإنسان

ينتقل الفيروس إلى الإنسان عن طريق الطيور المصابة بطريقة مباشرة أو غير مباشرة وذلك من خلال تنفس الهواء الذى يحمل مخلفات الطيور المصابة أو إفرازات جهازها التنفسي وذك بصفة مباشرة من الطيور ( حية أو ميتة ) أو غير مباشرة ( الأماكن والأدوات الملوثة بمخلفات وإفرازات وبراز الطيور المصابة ) ولم يثبت حتى الأن انتقال العدوى عن طريق أكل اللحوم أو البيض ولكن ينصح عموما بطهى اللحوم والبيض جيدا قبل الأكل.

طرق انتقال الفيروس إلى الإنسان

الاحتكاك المباشر بالطيور البرية التي تنقل المرض دون ظهور أي أعراض عليها.

الرذاذ المتطاير من أفواه الدجاج وإفرازات جهازها التنفسي.

الملابس والأحذية الملوثة بالروث في المزارع والأسواق.

الأدوات المستخدمة والملوثة بالفيروس مثل أقفاص الدجاج وأدوات الأكل والشرب وأرضيات الحظائر والأقفاص.

التركيز العالي للفيروس في فضلات الطيور وأرضيات الحظائر والأقفاص نظرا لاستخدام براز الطيور في تسميد الأراضي الزراعية .

الحشرات كالناموس وغيره كنتيجة لجملة الفيروس ونقله إلى الإنسان.

الفئران وكلاب المزرعة والقطط التي تعمل كعائل وسيط لنقل الفيروس للإنسان.

الاحتكاك بالطيور الحية المصابة في الأسواق ، والتي لعبت دورا مهما في نشر الوباء القاتل مما أدى إلى إجبار مزارعي الدواجن في أجزاء من أسيا على إبادة عشرات الملايين من الدواجن في الأماكن التي يعيش فيها السكان قريبة من مزارع الدواجن.

الطيور المهاجرة وطيور الزينة وربما الطائرات من مناطق موبوءة والعمالة الوافدة من بلدان ينتشر فيها المرض.

وتظهر الإصابة بصورة حادة سريعة الانتشار في التجمعات الإنسانية ( دور الحضانة والمدارس والجامعات والمستشفيات... وغيرها ) حيث ينتشر المرض خلال ( 1-3 أسابيع ) ويستمر في الظهور لمدة ( 3-4 أسابيع ) وتكون الإصابة أكثر حدة وانتشارا بين الأطفال في عمر ( 5-14 سنة ) وكبار السن (60-65 عاما ) والمصابين بأمراض صدرية أو أمراض مزمنة

أعراض مرض ( أنفلونزا الطيور ) في الإنسان

وتظهر على شكل هبوط عام وصداع ورعشة وتستمر لمدة أسبوعين مع سوء هضم وانتفاخ أو فقد شهية وإمساك وأحيانا بول داكن وارتفاع في درجة الحرارة وشعور بالتعب والسعال وألام في العضلات ثم تتطور هذه الأعراض إلى تورمات في جفون العينين والتهابات رئوية قد تنتهى بأزمة في التنفس ثم الوفاة.

الاحتياطات الواجب اتخاذها عند ظهور وباء بين الدواجن

تجنب جميع أنواع الاتصال والاختلاط بالدواجن الجية مثل الدجاج ، البط , الإوز ، الحمام ، أو أي من الطيور البرية ، مع الابتعاد عن أي مواقف أو أماكن يمكن أن تكون سببا في انتقال العدوى مثل مزارع الدواجن أو سوق بيع الطيور أو التعرض لملامسة الدواجن التي تعيش في البيوت أو ملامسة اللحوم أو منتجاتها أو الأدوات والأواني المستعملة في تقطيعها حتى السيارات والأقفاص التي تستعمل لنقلها.

يجب الاهتمام بالنظافة الشخصية وغسل اليدين بالصابون مع استعمال مطهر موضعي عند ملامسة أي شيء يمكن أن يكون ناقلا للعدوى.

عند تقطيع اللحم يجب إبعاده عن الأطعمة الأخرى الطازجة أو الجاهزة للأكل وعدم استعمال نفس السكين المستعملة لتقطيع اللحم والتأكد من لبس القفازات ثم طهى اللحم جيدا والاهتمام بنظافة المكان والأدوات المستعملة مع تعقيم المكان جيدا باستعمال مطهرات فعالة.

الاهتمام بغسل البيض بالماء والصابون قبل طبخه مع إزالة أي عوالق أو أوساخ عليه وغسل الأيدي جيدا بعد ذلك والاهتمام كذلك بطبخ البيض جيدا وعدم تناول صفار البيض إذا كان رخوا أو سائلا.

تتطبق نفس الإجراءات وبصورة أكثر صرامة لدى مزارع الدواجن ومحلات الجزارة وبيع اللحوم.

درجة حرارة 70 5 م أو أكثر تقضى على فيروس الإنفلونزا.

كيفية وقاية الإنسان من المرض

أ ) الوقاية المناعية للإنسان

بلقاح الإنفلونزا الموسمي :

ب ) الوقاية الدوائية

المسارعة باستشارة الطبيب خلال ( 24- 48 ساعة ) حتى يمكن للمريض أن يتناول أحد الأدوية المضادة للفيروس

جـ ) الوقاية السلوكية

هناك بعض السلوكيات التي يمكن أن نقلل من خلالها انتشار العدوى مثل :

غسل اليديين باستمرار .

التخلص من المناديل الورقية أولا بأول حيث أن الفيروس ينتقل عن طريق الرذاذ والتنفس وأيضا الملامسة في حالات العطس أو التمخط وتلوث اليدين .

يلائم الفيروس الجو الرطب والبارد وإغلاق الحجرات يساعد الفيروس على الانتشار ، حيث أنه يمكن أن يعيش 3 ساعات بعد انطلاقة الكحة أو الرذاذ .

يجنب التقبيل بقدر الإمكان.

تجنب الوجود في الإمكان المزدحمة وزيادة تهوية أمكان التجمعات البشرية مثل الفصول وأتوبيسات المدارس وغيرها .

تجنب الانتقال من الأماكن الدافئة إلى الأماكن الباردة بشكل مفاجئ.

د ) تحسين قدرة الجهاز المناعي

تؤكد الأبحاث المناعية أنه يمكن للإنسان أن يزيد قدرة الجهاز المناعي لديه ومساعدته من خلال :

الإكثار من تناول فيتامينات موانع الأكسدة الموجودة في فيتامين 1A مثل الجزر والخضروات الورقية الطازجة ، كذلك فيتامين جـ ( C ) الموجود في الموالح مثل الليمون واليوسفي والبرتقال والجوافة والتفاح والكانتلوب والفواكه والخضروات الورقية ، وكذلك فيتامين هـ ( E ) الموجود في الزيوت النباتية ، والأطعمة التي تحتوى على الزنك والسيلينوم ولا بأس من تناول قرص فيتامين يوميا يحتوى على مثل هذه الفيتامينات بالإضافة إلى الإكثار من تناول السلاطة الخضراء المشكلة والفواكه وعصائر البرتقال والليمون الطازجة ، حيث تساعد هذه الفيتامينات على تحسين قدرة الجهاز المناعي وتحجم من انتشار العدوى داخل الجسم وتجنب الإنسان المضعفات التي تحدث منها.

الإجراءات العلاجية

الراحة في السرير، شرب كميات كبيرة من السوائل ، تناول مضادات الفيروس مثل: (Amantadine الأمانتادين ،الريلانزا Remantadine ،الريلاتزا Relanza ،التاميفلو Tamiflue ) ،استنشاق عقار الـ Zanamivir الذى يؤدى إلى قصر فترة ظهور الأعراض وخفض شدتها.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.