أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-6-2022
1668
التاريخ: 5-4-2016
6198
التاريخ: 6-4-2016
3625
التاريخ: 5-4-2016
3222
|
قضى الشرع الإسلامي باتيان الأذان والإقامة في خصوص الصلاة اليومية الواجبة وأما ما عداها من الصلاة المندوبة كصلاة النوافل أو الواجبة كصلاة العيدين والآيات فان الشرع قد حكم بتركهما فقد قال رسول الله (صلى الله عليه واله) : ليس في العيدين أذان ولا إقامة ؛ وسار على هذه السنة الخلفاء من بعد رسول الله (صلى الله عليه واله) ولكن معاوية لم يبال بذلك فقد أحدث الأذان والإقامة في صلاة العيد وبذلك خالف رسول الله وجافى ما أثر عنه وكان مبدعا في تشريعه.
والزمت السنة الإسلامية فى صلاة العيد بالخطبة بعد فراغ الإمام من الصلاة فقد صلى النبي (صلى الله عليه واله) صلاة عيد الفطر وبعد الفراغ منها قام خطيبا بين أصحابه وفعل النبيّ كقوله سنة يجب اتباعه وصلى من بعده الخلفاء على وفق صلاته ولكن معاوية لم يعتن بذلك فقد قدّم الخطبة على الصلاة واقتفي بفعله الأمويون وبذلك فقد هجر سنة النبيّ.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|