المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 7217 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
Bilingual learners
2025-03-31
Cultural issues and schools Conclusion
2025-03-31
Asylum seekers
2025-03-31
Travellers in Britain
2025-03-31
Culture, language and learning
2025-03-31
Aiming high: raising the achievement of minority ethnic pupils (2003)
2025-03-31

عبء اثبات القانون الأجنبي باعتباره من مسائل الواقع
23/11/2022
البناء للسلالم
2023-07-23
Smallest Cubic Crossing Number Graph
3-4-2022
متناظرات الــ GPT Isoenzymes
7-3-2021
التكيف للضغوط العالية Barophily
6-7-2017
سبب نشوء القواعد الفقهية وأنها لا تنحصر في عدد معيّن
31-8-2018


الملك شلمنصر الأول 1273–1233 ق.م  
  
92   03:21 مساءً   التاريخ: 2025-03-28
المؤلف : سليم حسن
الكتاب أو المصدر : موسوعة مصر القديمة
الجزء والصفحة : ج11 ص 362 ــ 363
القسم : التاريخ / الامبراطوريات والدول القديمة في العراق / الاشوريون /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-1-2017 1899
التاريخ: 24-10-2016 2215
التاريخ: 18-7-2018 7072
التاريخ: 13-1-2017 1967

وقد استمر «شلمنصر» بن «أداد نيراري» في سياسة الفتح، والواقع أن «آشور» منذ ذلك العهد قد بدأت مجالًا جديدًا في الفتح من جهة الغرب؛ إذ قام «شلمنصر» هذا بثلاث غزوات في إقليم «ديار بكر» فهزم «ساتوراي» ملك «خنيجالبات» وهي المتني القديمة التي أصبحت خليفة «الخيتا الآراميين» (أخلامي)، ووصل سلطانه حتى بلدة «كركميش» الواقعة على نهر الفرات، هذا؛ وقد اضطر قوم «لولومي» في الشرق أن يدفعوا له الجزية أيضًا، وبعد أن مد «شلمنصر» نفوذ «آشور» على كل بلاد «مسوبوتاميا» عقد العزم على أن ينقل عاصمة ملكه السياسية من «آشور»، وكانت مدينة «آشور» تقع على الشاطئ الأيمن لنهر دجلة تحت ملتقى نهر «الزاب» الأعلى بدجلة، فاختار «شلمنصر» موقع عاصمته الجديدة في مدينة «كالح» على الشاطئ الأيسر لدجلة فوق ملتقى نهر الزاب بقليل، ويرجع السبب في تغيير العاصمة إلى امتداد فتوحات «شلمنصر» نحو الشمال والشمال الغربي، فصار من الصعب عليه أن يحكم مملكته من العاصمة القديمة الواقعة بعيدًا في الجنوب، مما كان يضطره على الدوام إلى عبور نهر الفرات، وعلى ذلك بنى قصرًا في «كالح»، وأنشأ مدينة عظيمة هناك على مسافة أربعين ميلًا من أعلى دجلة، في التفرع الذي بينه وبين نهر «الزاب الأعلى»، ومن المحتمل أنه في بداية حكم هذا العاهل أحرق معبد «آشور» الكبير، ويرجع السبب الظاهري في ذلك إلى حدوث زلزال، وقد أعاد بناءه كما أصلح معبد الإلهة «إشتار» في «نينوة»، وهو الذي كان قد تهدم بنفس السبب السالف الذكر.




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).