أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-04-06
![]()
التاريخ: 2024-03-30
![]()
التاريخ: 2024-03-04
![]()
التاريخ: 3-05-2015
![]() |
سُورَة الفجر[1]
قوله تعالى:{وَالْفَجْرِ}[2]:الصّبح[3].
قوله تعالى:{وَلَيَالٍ عَشْرٍ}[4]:عَشْرُ ذِي الْحِجَّةِ[5].
قوله تعالى:{الشَّفْعِ}[6]:الحسنان، أو أمير المؤمنين عليهم السلام[7]،أو التّروية، وعرفة[8].
قوله تعالى:{إِذَا يَسْرِ}[9]: يَمْضِي[10].
قوله تعالى:{حِجْرٍ}[11]:عَقْل[12].
قوله تعالى:{ذَاتِ الْعِمَادِ}[13]:البِنَاء الرفيع[14].
قوله تعالى:{جَابُوا الصَّخْرَ}[15]:قطعوه[16].
قوله تعالى:{بِالْوَادِ}[17]:وَادِي الْقُرَى [18].
قوله تعالى:{سَوْطَ}[19]:نصيبَ[20].
قوله تعالى:{لَبِالْمِرْصَادِ}[21]:المكان الّذي يترقّب فيه الرّصد[22]،أو قنطرة على الصراط[23].
قوله تعالى:{فَقَدَرَ}[24]:ضيّق[25].
قوله تعالى:{تَحَاضُّونَ}[26]:تحثّون[27].
قوله تعالى:{لَّمًّا}[28]:جَمْعًا[29].
قوله تعالى:{جَمًّا}[30]:كثيرًا[31].
[1]سورة الفجر مكّيّة، و هي خمسمائة و تسعة و تسعون حرفا، و مائة و تسع و ثلاثون كلمة، و ثلاثون آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها كانت له نورا يوم القيامة، و من قرأها في اللّيالي العشر غفر اللّه له] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6/ 491.
[2]سُورَة الفجر،الآية : 1.
[3]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /491.
[4]سُورَة الفجر،الآية : 2.
[5]تفسير القمي :2 / 419، و تفسير التسترى: 193 ، و جامع البيان فى تفسير القرآن :30 / 107.
[6]سُورَة الفجر،الآية : 3.
[7]تفسير القمي :2 /419 ، وفيه :{ الشَّفْعُ} الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ ،{وَ الْوَتْرُ}، أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ^.
[8]مجمع البيان في تفسير القرآن :10/736 ، وفيه : قيل الشفع يوم التروية و الوتر يوم عرفة و روي ذلك عن أبي جعفر و أبي عبد الله (عليه السلام).
وفي معانى القرآن :3/ 259 : «وَ الشَّفْعِ» 3 يوم الأضحى، و «الْوَتْرِ» 3 يوم عرفة.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2/495 : وَ الشَّفْعِ يوم عرفة و يوم النحر وَ الْوَتْرِ 3 ثلاثة أيام بعد يوم النحر، و يقال: الشفع كل صلاة تصلى ركعتين، أو أربعة من صلاة الغداة و الظهر و العصر و العشاء، و الوتر و هى كل صلاة تصلى ثلاثة، و هى صلاة المغرب، و الوتر، و يقال: الشفع السماء و الأرض، و الدنيا و الآخرة، و الجنة و النار، و العرش و الكرسى، و الشمس و القمر، كل هذا شفع، و الوتر ما يكون فردا، و يقال: الشفع الذكر و الأنثى، و الكافر و المؤمن و المخلص و المنافق، و الصالح و الطالح، و الوتر هو اللّه
[9]سُورَة الفجر،الآية : 4.
[10]تهذيب اللغة :13 /38.
[11]سُورَة الفجر،الآية : 5.
[12]تفسير القمي :2 /419 ، و تهذيب اللغة :12 /266 ، و الصحاح:2 /623.
وفي المحيط في اللغة :2 /399 : الحِجْرُ: العَقْلُ. و قيل: القَرَابَة.
[13]سُورَة الفجر،الآية : 7.
[14]تهذيب اللغة :2 /149 ، وزاد : ذات الطُول.
[15]سُورَة الفجر،الآية : 9.
[16]جمهرة اللغة :1 /272.
وفي معانى القرآن :3 /261 : جابُوا: خرقوا الصّخْر، فاتخذوه بيوتاً فارِهين.
[17]سُورَة الفجر،الآية : 9.
[18]مجمع البيان في تفسير القرآن:10 /738.
هو موضع قريب من المدينة، فتحه رسول اللّه ’ عَنْوة، و عامَل مَنْ فيه من اليهود معاملةَ أهل خَيبر، ثم بعد ذلك أجلاهم عمر ، و قسَم الواديَ بين الإمارة و بين بني عُذْرة، أي بين مَنْ إليه الإمارةُ و نيابةُ المسلمين.، راجع : المغرب:2 /347.
[19]سُورَة الفجر،الآية : 13.
[20]الصحاح :3 /1135.
وفي تهذيب اللغة :13 /19 : هذه كلمةٌ تقولُها العرب لكلّ نوع من العذاب تُدخِل فيه السَّوْطَ، جَرَى به الكلامُ و المَثَل، و نرَى أن السَّوط من عَذابهم الذي يعذّبون به؛ فَجَرى لكلّ عَذاب إذا كان فيه عندَهم غايةُ العذاب ، و قال اللّيث و غيرُه: السَّوْطُ: خَلْطُ الشيء بعضُه ببعض.
[21]سُورَة الفجر،الآية : 14.
[22]تفسير جوامع الجامع :4 /487.
[23]مجمع البيان في تفسير القرآن:10 /739، عن الصّادق(عليه السلام).
وفي تهذيب اللغة :12 /97 ، عن الأعمش في قوله:{ إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصادِ }14 قال: المرصاد: ثلاثةُ جُسُور خلف الصّراط: جِسرٌ عليه الأمانة، و جسرٌ عليه الرحم و جسرٌ عليه الرّبّ.
وفي فقه اللغة :310 : عن الأئمة المِرْصاد، و النَّجْد: الطريق الواضح، و قد نطق بهما القرآن.
[24]سُورَة الفجر،الآية : 16.
[25]تهذيب اللغة :9 /39.
[26]سُورَة الفجر،الآية : 18.
[27]الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2/496 ، و درج الدرر فى تفسير القرآن العظيم :2 /710.
وفي تهذيب اللغة :3 /256 : قرأ عاصم و الأعمش {وَ لا تَحَاضُّونَ}بالألف و فتح التاء. و قرأ أهل المدينة و لا تحُضّون. و قرأ الحسن و لا يحضون و قرأ بعضهم و لا تُحاضّون برفع التاء. قال الفراء: و كلٌّ صواب. فمن قرأ تُحاضّون فمعناه تحافظون. و من قرأ تَحَاضُّونَ فمعناه: يحضّ بعضكم بعضاً. و من قرأ تَحُضّون فمعناه تأمرون بإطعامه و كذلك يَحُضّون و يقال: حضَّضت القوم على القتال تحضيضاً إذا حرّضْتَهم.
[28]سُورَة الفجر،الآية : 19.
[29]تهذيب اللغة :15 /247، وزاد : أكلًا شَدِيداً.
[30]سُورَة الفجر،الآية : 20.
[31]الصحاح :5 /1889.
|
|
4 أسباب تجعلك تضيف الزنجبيل إلى طعامك.. تعرف عليها
|
|
|
|
|
أكبر محطة للطاقة الكهرومائية في بريطانيا تستعد للانطلاق
|
|
|
|
|
أصواتٌ قرآنية واعدة .. أكثر من 80 برعماً يشارك في المحفل القرآني الرمضاني بالصحن الحيدري الشريف
|
|
|