فوائد وعيوب خف ثمار الزيتون

1- زيادة حجم الثمار.

2- التبكير في نضج الثمار دون تعرضها لخطر الصقيع وكرمشتها ( ذبولها ) عند النضج.

3- زيادة محتوى الثمار من الزيت.

4- زيادة نسبة اللب الى البذرة.

5- تقليل تكاليف جمع الثمار.

6- تكسر الاغصان في حده الأدنى.

7- زيادة انتاج خشب الحمل لمحصول السنة القادمة.

8- زيادة المحصول لعدة سنوات.

أما عيوب عملية خف الثمار فتكاد تنحصر في:

1- تكاليف عملية الخف.

2- نقص المحصول في السنة التي يتم فيها خف الثمار.

وان زيادة حجم الثمار لا يوازي أو لا يعادل النقص في عدد الثمار. ولذلك فان ما تدفعه من أجل الثمار الاكبر يجب أن يكون كافيا لمعادلة النقص في الانتاج.

وقد وجد المزارعون من خلال ممارستهم أن رش اشجار الزيتون بمحلول نفتالين استيك أسيد NAA هو الاداة المقبولة من أجل كمية ونوعية الثمار وقد أوصت وزارة الزراعة الأمريكية مزارعي الزيتون في الولايات المتحدة باستعمال NAA كمحلول مخف للثمار إذا استعمل بتركيز 150 جزء / المليون خلال 3 - 17 يوما من مرحلة الازهار الكامل ( تفتح حوالي 80 ٪ من البراعم الزهرية ) أي خلال فترة 27 أيار - 5 حزيران. وان موعد الرش هو في غاية الاهمية. فاذا كان الرش مبكرا فانه يزيل ثمارا كثيرة، وان كان متأخراً لا يزيل الشيء المطلوب من الثمار ولا بد من استعمال NAA بالتركيز السابق مع مادة ناشرة للعمل كمادة مرطبة للأوراق أذ ( 100 جزء / المليون من NAA + ½ ٪ من زيت صيفي خفيف ) قد أعطت نتائج جيدة.

خط بياني يبين تأثير خف الثمار صيفا باستعمال منظمات النمو على معدل زيادة نوعية الثمار

وتعمل درجة الحرارة العالية 100 درجة ف - 38 درجة مئوية وما فوق خلال الرش وما بعده على زيادة فعالية الخف، وان زيادة الزيت قد أدت الى الخف الأكثر من الثمار، وان اجتمع هذا مع درجة الحرارة العالية كان الخف كبيرا خاصة ان كانت رطوبة التربة متدنية، والخف يكون أكثر فعالية مع الاشجار ذات الحمل الغزير عما إذا كانت قليلة الحمل. فيتناسب حجم المتبقية مع مقدار المزال من الثمار أثناء الخف.