المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

نظام وحدات القياس الامبراطورية: وحدات الطول والمساحة والحجم
19-7-2019
فضيلة الاذان
1-12-2015
مصارع آل النبيّ
7-8-2017
حادثة سقوط نيزك في سنة 300هـ
2023-06-07
محمد بن محمد بن جعفر بن مختار
13-08-2015
وقاية الأطفال من نباتات الزينة السامة
23-8-2021


الأفنية البولندية  
  
921   01:13 صباحاً   التاريخ: 2023-08-29
المؤلف : وليام تي فولمان
الكتاب أو المصدر : وداعاً نظرية مركزية الأرض
الجزء والصفحة : ص49–50
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / تاريخ وعلماء علم الفلك /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-09-11 791
التاريخ: 2023-09-11 767
التاريخ: 1-6-2016 8610
التاريخ: 23-2-2022 1491

كل تطور في تاريخ علم الفلك يحاكي تطورًا مثله في أروقة زمن كوبرنيكوس المقوسة. إننا نجتاز عتبة باب ضيق تفرضه علينا الضرورة؛ كي ندلف نحو فناء عالم آخر مفتوح السماوات، وهو عالم الحرية، لكنا مع ذلك نظل بالداخل في حقيقة الأمر؛ فلا يزال الخطأ يحاصرنا داخل جدرانه، إلى أن نصل إلى النهاية الحقة؛ عندما حطم كوبرنيكوس وكبلر ونيوتن أسوار الكون؛ فلما تهاوت تلك الأسوار ألفينا أنفسنا وحدنا وسط ظلام هيرشل الذي لا نهاية له.

مع أنه لتلك الجدران صفة الديمومة، فإنها تميل إلى التشكل على هيئة أفلاك دائرية. ويقال إن أناكسيمينيس كان أول من تخيَّل كرة شفافة مفسرًا بها السماوات الدوارة. بعدها جاءت فكرة الأفلاك الستة والعشرين لإيدوكسوس (الذي افترض وجود أفلاك من داخل أفلاك)، ثم الثلاثة والثلاثين فلكا لكاليبوس، والاثنين والخمسين فلكًا لأرسطو كل فناء يفضي إلى مجاز مقنطر جديد، ثم إلى فناء آخر، وهلم جرا.

في مخطط بارمنيدس، نحن نسكن داخل نيران؛ ثم يأتي القمر والنجوم والشمس معًا، ومن ورائها مزيد من النيران، وأخيرًا الطبقة الخارجية من بشرة الكون. ويعزى الفضل لأتباع فيثاغورس كونهم أصحاب نموذج الدورانية السماوية؛ ولكن من يعلم لمن ينسب فضل السبق في ذلك؟ في محاورة أفلاطون «طيمايوس» نقرأ أن خالق الكون «صنع سبع دوائر غير متساوية الحجم بينها فواصل بمعدل اثنين وثلاثة ... وأمر الأفلاك بالسير في اتجاه مخالف بعضها لبعض.» الشمس وعطارد والزهرة خلقت كي تدور بسرعة متساوية، في حين أن القمر والمريخ والمشتري وزحل أُمرت بالحركة بسرعات غير متساوية مع سرعات سابقيها الثلاثة وكذا سرعة كلٌّ منها، ولكن في تناسب مباشر.

فكيف نعلم أن كرة النجوم الثابتة لا بد أن تكون أبعد كثيرًا عن الأفلاك الكوكبية؟ يقدم لنا كوبرنيكوس الإجابة العتيقة عن ذلك التساؤل: لأن النجوم تتلألأ أما الكواكب فلا.

سيظل كوبرنيكوس في منهاجه وفيًّا لعلم الكونيات القديم، مفترضًا. أفلاك وجود دائرية وكروية. ولما أعاد تتبع خطى من سبقوه إجمالاً، بحث في أفنية الماضي عن كنوز كان يعتبرها الأنفس: المشاهدات السماوية. هل يتخيل نفسه أحيانًا وقد عاد إلى ذلك الزمن القديم؟ إنه يهمهم هامسًا لنا: «في ذلك الوقت كان نجم الشعرى اليمانية في طريقه للإشراق على شعب الإغريق، وكانت الألعاب الأولمبية تقام، حسبما ذكر كاتو الكبير وغيره من الأدباء الموثوق بهم.»

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.