أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-04-15
226
التاريخ: 24-1-2021
1704
التاريخ: 23-4-2022
1636
التاريخ: 26-10-2017
2209
|
نتحدث عن أسلوب واحد أو فكرة واحدة تقلب حالتنا ومشاعرنا من الكآبة إلى السعادة وإن لم يتحقق كل ذلك، فهي تخفف من الحزن الذي يعترينا، وهذا الأسلوب لا يكلفنا مالاً أو جهداً ولكن نحتاج بعد استيعابه إلى تطبيقه وممارسته، فقد يعرف الناس أشياء كثيرة في صالحهم إلا أن المشكلة التي لا يستشعرون أهميتها هي عدم ممارسة هذا الأسلوب الذي قد يبدو غير هامّ مع أن تأثيره كبير ولكن أغلب الناس لا يعلمون.
وموضوعنا هو سبب رئيسي من أسباب الكآبة والضيق، فغالباً ما يشعر الناس بضيق وتوتر وحزن عندما يخسرون شيئاً ما أو يتوقعون خسارته، وتعتمد درجة الضيق على نوع الشيء الذي خسرناه أو نتوقع خسارته فقد يكون هاماً جداً بالنسبة لنا وقد يكون أقل أهمية، وكذلك على الشخص نفسه، فالأفراد يختلفون في درجة تقبلهم للخسارة وطريقة تفكيرهم وطريقة تعاملهم معها.
وقد يكون هذا الشيء ـ الذي نخاف خسارته ـ منصباً معيناً أو إنساناً عزيزاً أو وظيفة أو نجاحاً دراسياً... الخ.
وبعض الناس يبالغ في خوفه وقلقه إلى درجة اعتقاده أنه بخسارته هذه سيخسر كل شيء وأنه في كارثة ليس لها مثيل، وغالباً ما نكون أثناء هذه الحالة مركزين ذهنياً على مساوئ الخسارة ولا يتبادر إلى ذهننا أن في هذه الخسارة مكاسب بل قد تكون المكاسب أكبر وأكثر من الخسارة فـ"ربّ ضارة نافعة" لم تأت من فراغ.
|
|
كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟
|
|
|
|
|
10 فحوصات مهمة يجب القيام بها لسيارتك قبل الصيف
|
|
|
|
العتبة العباسية تختتم فعاليات حفل التكليف الشرعي في قضاء عين التمر بكربلاء
|
|
طالبات مدارس عين التمر يرددن نشيد التكليف الشرعي
|
|
الطالبات المشاركات في حفل التكليف الشرعي يقدمن الشكر للعتبة العباسية
|
|
حفل التكليف الشرعي للطالبات يشهد عرض فيلم تعريفي بمشروع (الورود الفاطمية)
|