1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

الفضائل

الاخلاص والتوكل

الامر بالمعروف والنهي عن المنكر

الإيثار و الجود و السخاء و الكرم والضيافة

الايمان واليقين والحب الالهي

التفكر والعلم والعمل

التوبة والمحاسبة ومجاهدة النفس

الحب والالفة والتاخي والمداراة

الحلم والرفق والعفو

الخوف والرجاء والحياء وحسن الظن

الزهد والتواضع و الرضا والقناعة وقصر الامل

الشجاعة و الغيرة

الشكر والصبر والفقر

الصدق

العفة والورع و التقوى

الكتمان وكظم الغيظ وحفظ اللسان

بر الوالدين وصلة الرحم

حسن الخلق و الكمال

السلام

العدل و المساواة

اداء الامانة

قضاء الحاجة

فضائل عامة

آداب

اداب النية وآثارها

آداب الصلاة

آداب الصوم و الزكاة و الصدقة

آداب الحج و العمرة و الزيارة

آداب العلم والعبادة

آداب الطعام والشراب

آداب الدعاء

اداب عامة

حقوق

الرذائل وعلاجاتها

الجهل و الذنوب والغفلة

الحسد والطمع والشره

البخل والحرص والخوف وطول الامل

الغيبة و النميمة والبهتان والسباب

الغضب و الحقد والعصبية والقسوة

العجب والتكبر والغرور

الكذب و الرياء واللسان

حب الدنيا والرئاسة والمال

العقوق وقطيعة الرحم ومعاداة المؤمنين

سوء الخلق والظن

الظلم والبغي و الغدر

السخرية والمزاح والشماتة

رذائل عامة

علاج الرذائل

علاج البخل والحرص والغيبة والكذب

علاج التكبر والرياء وسوء الخلق

علاج العجب

علاج الغضب والحسد والشره

علاجات رذائل عامة

أخلاقيات عامة

أدعية وأذكار

صلوات و زيارات

قصص أخلاقية

قصص من حياة النبي (صلى الله عليه واله)

قصص من حياة الائمة المعصومين(عليهم السلام) واصحابهم

قصص من حياة امير المؤمنين(عليه السلام)

قصص من حياة الصحابة والتابعين

قصص من حياة العلماء

قصص اخلاقية عامة

إضاءات أخلاقية

الاخلاق و الادعية : قصص أخلاقية : قصص من حياة العلماء :

لا يعرف قيمة الجوهرة غير الجوهري

المؤلف:  لبيب بيضون.

المصدر:  قصص ومواعظ

الجزء والصفحة:  165-166.

24-10-2017

2442

ذكر لنا الشيخ (حسين جمال الدين) القصة التالية :

وجد الشيخ خرزة ، فقال لخادمه : اعرض هذه الخرزة على كل الباعة ، على البقال والسمّان والخضري واللحام ، واكتب لي كم يدفع كل واحد منهم فيها.

ذهب الخادم ومر على الجميع وعرض عليهم الخرزة.

دفع الاول دينارين ، والثاني خمسة دنانير ، حتى وصل سعرها الى مائتي دينار ، قبل ان يصل الى سوق الجواهرية.

ولما وصل الى هناك عرضها على كبير الجوهرجية ، فأخذها وفحصها فحصاً دقيقاً ، ثم قال : كم تريد؟

قال : أنا لا أعلم بالجواهر.

قال : أدفع لك بهذه الجوهرة مائة الف دينار؛ قال الخادم : أو تضحك عليَّ!

قال : لا ، المال جاهز ان اردت بيعها ، وهي تساوي هذه القيمة. فباعها للجوهري.

قال الشيخ حسين رحمه الله : وكذلك اهل البيت (عليهم السلام) فهم جواهر ، ولكن المسلمين لم يعرفوا قيمتهم ، فعاملوهم وفق جهلهم بهم.

 

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي