علم الكيمياء
تاريخ الكيمياء والعلماء المشاهير
التحاضير والتجارب الكيميائية
المخاطر والوقاية في الكيمياء
اخرى
مقالات متنوعة في علم الكيمياء
كيمياء عامة
الكيمياء التحليلية
مواضيع عامة في الكيمياء التحليلية
التحليل النوعي والكمي
التحليل الآلي (الطيفي)
طرق الفصل والتنقية
الكيمياء الحياتية
مواضيع عامة في الكيمياء الحياتية
الكاربوهيدرات
الاحماض الامينية والبروتينات
الانزيمات
الدهون
الاحماض النووية
الفيتامينات والمرافقات الانزيمية
الهرمونات
الكيمياء العضوية
مواضيع عامة في الكيمياء العضوية
الهايدروكاربونات
المركبات الوسطية وميكانيكيات التفاعلات العضوية
التشخيص العضوي
تجارب وتفاعلات في الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
مواضيع عامة في الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء الحرارية
حركية التفاعلات الكيميائية
الكيمياء الكهربائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع عامة في الكيمياء اللاعضوية
الجدول الدوري وخواص العناصر
نظريات التآصر الكيميائي
كيمياء العناصر الانتقالية ومركباتها المعقدة
مواضيع اخرى في الكيمياء
كيمياء النانو
الكيمياء السريرية
الكيمياء الطبية والدوائية
كيمياء الاغذية والنواتج الطبيعية
الكيمياء الجنائية
الكيمياء الصناعية
البترو كيمياويات
الكيمياء الخضراء
كيمياء البيئة
كيمياء البوليمرات
مواضيع عامة في الكيمياء الصناعية
الكيمياء الاشعاعية والنووية
طياف الأشعة تحت الحمراء
المؤلف:
د. سامي عبد المهدى المظفر
المصدر:
الكيمياء السريرية
الجزء والصفحة:
ص107-108
2025-01-02
634
يكون المدى المألوف لقياس طيف الأشعة تحت الحمراء بين 4000سم ' في نهاية التردد الأعلى و 625 سم في نهاية التردد الأوطأ لمختلف المجاميع النشطة الفعالية (مثل المثيل الكربونيل، الامايد ... الخ) وكما للمجاميع الفعالة ترددات امتزاز مميزة بتلك المجموعة من مناطق معينة ومن هذا المدى يمكن تشخيص العديد من المجاميع الفعالة ذات الترددات الاهتزازية المميزة وتجعل من أطياف الأشعة تحت الحمراء طرق سريعة وموثوق بها لا يختلف مطياف الأشعة تحت الحمراء من ناحية مبدأية عن مطياف الأشعة المرئية. والفوق بنفسجية. حيث يتكون الجهاز عادة بثلاثة أقسام رئيسية:
1 - مصدر إشعاع الجسم الذي يسخن إلى 1500 إلى 1800 كلفن
2- محلل الحزمة الشعاعية الذي يستعمل لاختبار الطول الموجي.
3- المكثاف الذى يمثل بالمزدوجة الحرارية عوضا عن الخلية الضوئي
اطياف رامان :
الجزء الصغير الموجود في مدى الأشعة تحت الحمراء بصورة غير ممددة مــــع تردد ذي تزحزح، ويسمى هذا بالاستطارة الرامات تبعثر (رامان) ويعود سبب التردد إلى المستوى المرتفع من الاهتزاز نتيجة إضافة الطاقة الاهتزازية للجزئية إلى الطاقة الكهرومغناطيسية للموجة الضوئية.
ففي عملية التعثر، يهيج الضوء عادة مركز التبعثر ( الاستطارة) إلى مستوى اهتزازی مرتفع ويفقد الطاقة بينما يقل التردد ، ومن ناحية أخرى، عندما يقع مركز الاستطارة في مستوى اهتزازى أعلى (بتصادم مسبق مع جزئيات المذيب) تستطيع أنتنقل طاقتها الاهتزازية إلى الضوء الساقط. يستخدم مطياف رامان اعتياديا مصادر أشعة ليزر ويفحص الضوء المبعثر خلال مطياف رامان باستعمال مكثاف كهروضوئي ويتألف معظم الضوء المبعثر من الخط الأساسي المتكون بالامتصاص أما إعادة الانبعاث فتولد الخطوط الأضعف وهي التي تؤلف طيف رامان عند طاقة أوطاً وأعلى. وبذلك يزداد التردد وباستعمال درجة الحرارة الاعتيادية حيث هناك جزئيات مهتزة وأخرى غير مهتزة مسببه نقصان في التردد أكثر اعتياديا. لذا فإن ألياف رامان تختبر الانتقالات الاهتزازية، مثل الأشعة تحت الحمراء.
أما أطياف رامان ليست واسعة الانتشار ويمكن استعمالها للكشف عن بعض المجاميع الفعالة. ويمكن ذكر بعض التطبيقات ومنها إثبات البنية الزيوترونية لمختلف أنواع الأحماض الأمينية. حيث يرافق التغيرات الطيفية المتميزة تؤين في المجاميع الكربوكسيلية والأمينية.