x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

اخبار الساحة الاسلامية

أخبار العتبة العلوية المقدسة

أخبار العتبة الحسينية المقدسة

أخبار العتبة الكاظمية المقدسة

أخبار العتبة العسكرية المقدسة

أخبار العتبة العباسية المقدسة

أخبار العلوم و التكنولوجيا

الاخبار الصحية

الاخبار الاقتصادية

الاخبار : أخبار العلوم و التكنولوجيا :

يقترب من حجم الأرض.. العلماء يعثرون على الكوكب "المحروق"

المؤلف:  skynewsarabia.com

المصدر: 

الجزء والصفحة: 

2024-05-17

460

اكتشف العلماء كوكبا وصف بـ"الغريب" تشكل الحمم البركانية نصف حجمه وهو مطابق تقريبا لحجم الأرض، مع نجم مطابق تقريبا للشمس.
ويعتبر الكوكب الخارجي، عالم خارج نظامنا الشمسي، أصغر سنا بعشر مرات، وأكثر سخونة بشكل كبير، ومن المحتمل أن يكون نصفه غارقا في بحار الحمم المنصهرة.
وقد اكتشف علماء الفلك الكوكب الجديد، باستخدام مسبار TESS التابع لناسا، وقد صمم هذا النظام لاكتشاف آلاف الكواكب الخارجية التي تدور حول ألمع النجوم القزمة في الفضاء.

وحسب موقع "مشابل" العالم المحروق هو أصغر وأقرب كوكب خارجي معروف، حيث يقع على بعد 73 سنة ضوئية فقط. ويقدر العلماء أن عمره حوالي 400 مليون سنة، وهو مجرد شيء غريب مقارنة بكوكبنا الذي يبلغ عمره 4.5 مليار سنة.
وقال المكتشفون في ورقة بحثية جديدة نشرت في المجلة الفلكية: "إن العوالم الأرضية الشابة هي بمثابة اختبار حاسم لتقييد النظريات السائدة حول تكوين الكواكب وتطورها".
ويثير الاكتشاف الجديد الاهتمام لأن أحد جوانبه يواجه نجمه دائمًا، كما أنه أقرب إلى نجمه بكثير من الأرض إلى الشمس: في الواقع، فهو أقرب إلى نجمه المضيف بثماني مرات من أقرب عطارد إلى الشمس.

ويعتقد علماء الفلك أن الجانب المواجه للنجم يتعرض لدرجات حرارة تصل إلى حوالي 2300 درجة فهرنهايت، لكن الجزء الخلفي من الكوكب الذي لا يستقبل ضوء النجوم أبدا يمثل لغزا، وهو أمر يأمل فريق البحث في معرفة المزيد عنه في المستقبل.
ويمكن لتلسكوب جيمس ويب الفضائي، وهو أقوى تلسكوب يعمل بالأشعة تحت الحمراء في الكون، أن يكشف المزيد من التفاصيل حول هذا الاكتشاف الجديد، بالإضافة إلى البحث عن تلميحات حول الغلاف الجوي.
وارتفع عدد الكواكب الخارجية المؤكدة إلى 5569، مع وجود أكثر من 10000 كوكب مرشح قيد المراجعة، ومن الناحية الإحصائية، فإن العدد المتزايد لا يشمل سوى سطح الكواكب التي يعتقد أنها في الفضاء.