1

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

تاريخ الفيزياء

علماء الفيزياء

الفيزياء الكلاسيكية

الميكانيك

الديناميكا الحرارية

الكهربائية والمغناطيسية

الكهربائية

المغناطيسية

الكهرومغناطيسية

علم البصريات

تاريخ علم البصريات

الضوء

مواضيع عامة في علم البصريات

الصوت

الفيزياء الحديثة

النظرية النسبية

النظرية النسبية الخاصة

النظرية النسبية العامة

مواضيع عامة في النظرية النسبية

ميكانيكا الكم

الفيزياء الذرية

الفيزياء الجزيئية

الفيزياء النووية

مواضيع عامة في الفيزياء النووية

النشاط الاشعاعي

فيزياء الحالة الصلبة

الموصلات

أشباه الموصلات

العوازل

مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة

فيزياء الجوامد

الليزر

أنواع الليزر

بعض تطبيقات الليزر

مواضيع عامة في الليزر

علم الفلك

تاريخ وعلماء علم الفلك

الثقوب السوداء

المجموعة الشمسية

الشمس

كوكب عطارد

كوكب الزهرة

كوكب الأرض

كوكب المريخ

كوكب المشتري

كوكب زحل

كوكب أورانوس

كوكب نبتون

كوكب بلوتو

القمر

كواكب ومواضيع اخرى

مواضيع عامة في علم الفلك

النجوم

البلازما

الألكترونيات

خواص المادة

الطاقة البديلة

الطاقة الشمسية

مواضيع عامة في الطاقة البديلة

المد والجزر

فيزياء الجسيمات

الفيزياء والعلوم الأخرى

الفيزياء الكيميائية

الفيزياء الرياضية

الفيزياء الحيوية

الفيزياء العامة

مواضيع عامة في الفيزياء

تجارب فيزيائية

مصطلحات وتعاريف فيزيائية

وحدات القياس الفيزيائية

طرائف الفيزياء

مواضيع اخرى

علم الفيزياء : الفيزياء الحديثة : علم الفلك : مواضيع عامة في علم الفلك :

كوكبة فرساوس أو حامل رأس الغول Perseus

المؤلف:  يعقوب صرُّوف

المصدر:  بسائط علم الفلك وصور السماء

الجزء والصفحة:  ص158–159

2023-11-08

1132

صورة رجل في المجرَّة مجنّح الرِّجْلَين في يده اليمنى سيف، وفي اليسرى رأس غول موقعه إلى الشرق من ذات الكرسي، وفي الصورة 59 نجما اثنان منها من القدر الثاني وأربعة من القدر الثالث، والاثنان الأوَّلان أحدهما في صدره ويُسمَّى الجنب أو مرفق الثريا والآخر في جبهة رأس الغول ويُسمَّى رأس الغول، وهو يتغير فيكون من القدر الثاني، ثم يقلُّ إشراقه رويدا رويدا حتى يبلغ القدر الرابع في يومين ونحو 21 ساعة، والنجم الذي في فخذه اليسرى سمِّي منكب الثريا والذي في الكعب الأيسر عاتق الثريا أو الكلاب وكواكب فرساوس كلها بين الثريا وبين ذات الكرسي، قال الصوفي: «وفوق رأس فرساوس اللطخة السحابية التي في يد فرساوس وسمتها العرب بالمعصم.» وفي خرافات اليونان أن فرساوس ابن نفس، وما وُلِدَ أُلقي في البحر هو ووالدته فقذفتهما الأمواج إلى بعض الجزائر فنجاهما صياد وأخذهما إلى ملك الجزيرة فربى فرساوس في هيكل منرفا، وما شب وعد الملك أن يأتيه برأس مدوسا وهي غولة كل من نظر إلى رأسها صار حجرًا، فأعاره بلوتون خوذة الإخفاء (أي التي تخفي لابسها وأعطته منرفا ترسها وأعطاه عطارد خفَّين مجنحين وخنجرًا من حجر الألماس، فقطع رأس مدوسا بضربة واحدة، وبينما هو مارٌ في الهواء ورأس مدوسا في يده قطرت منه قطرات دم فصارت أفاعي، ومن ثم كثرت الأفاعي في صحاري أفريقية، ولقي في طريقه أندروميدا  مقيدة بالسلاسل لتكون فريسة للتنين، فوعد أن يخلّصها إذا زوجه بها قيفاوس، فوعده قيفاوس بذلك فحول رأس مدوسا نحو التنين فتحوّل حجرًا، واشتهر فرساوس بذلك، ولما مات جُعِل بين الكواكب.

 

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي