الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
مصادر تلوث الهواء- الملوثات الناتجة عن الاستعمالات المنزلية- الملوثات الجسيمية - الغبار Dust
المؤلف:
عباس زغير محيسن المرياني
المصدر:
جغرافية البيئة والتلوث
الجزء والصفحة:
ص 76- 77
2/9/2022
1947
- الملوثات الجسيمية :
وتشمل - الغبار Dust:يشكل الغبار عنصرا مهما في تلوث البيئة ، اذ تعد المناطق الجافة مصدرة للغبار والأتربة والرمال التي تثيرها الرياح بشكل عواصف ترابية ورملية أو أتربة متصاعدة او غبار عالق ، والغبار هو الدقائق الصلبة العالقة في الهواء والتي يتراوح قطرها بين ( 25-500 مايكرون)، وهناك نوعين من الغبار هما الغبار الخشن ويكون أسرع ترشيحا بوساطة شعيرات الانف التي تمنعه من الدخول الى الجهاز التنفسي ، والنوع الثاني هو الغبار الناعم الذي هو أكثر خطرة على الصحة العامة وذلك لقدرته على الدخول الى الرئتين ومن ثم الى الدم إذ يمتلك القدرة على نقل المواد السامة، وللغبار ثلاثة أنواع هي:
1- الغبار المتساقط : يصل قطر جزيئاته الى اكثر من ميكرون ، ويترسب بسرعة وعلى مسافات بعيدة عن مصادره .
٢- الغبار العالق : ويتراوح أقطار جزيئاته بين (0.01- 10 ) میکرون، ويبقى معلقا في الهواء لمدة طويلة كما أن ترسبه يتم بشكل بطئ ، ويعد من اخطر الانواع الملوثة للهواء لأنه يشكل القسم الأكبر من الغبار الموجود في الهواء، كما يحتوي على جزيئات دقيقة لها تأثيرات مرضية على الجهاز التنفسي وخاصة الأطفال .
٣- الجزيئات الغبارية المعلقة: والتي لا ترى الا بالمجهر وهي جزيئات صغيرة جدة لا تترسب غالبا وإنما تبقى معلقة في الهواء ، وقطرها اقل من0.1 ميكرون.
الاكثر قراءة في جغرافية البيئة والتلوث
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
