العدد الأعظمي للإلكترونات المتعلقة بطبقة أو بطبقة جزئية 

a) حالة طبقة جزئية:

لنبحث عن العدد الأعظمي للالكترونات التي تملك في نفس الوقت نفس قيم n وl، هذه الإلكترونات يجب أن تختلف إما بقيم m_l (التي تأخذ 1 +   2l قيمة حيث l < m < l — ) وإما بواسطة m_s (يمكنها أن تأخذ قيمتين +1/2 و -1/2) يوجد إذاً (1 + 2l)2 حالة كوانتية مميزة مطابقة لنفس قيم n و l ويمكنها أن تملك (1+ 2l) 2 إلكترون على المدار الجزئي ذو العدد الكوانتي l.

b) حالة الطبقة (المدار):

لنحدد الآن العدد الأعظمي للإلكترونات يمكنها ان نملك نفس n لكن اذات أعداد كوانتية مختلفة m_s, m_l, l ، نعلم l ≤ n-1.

باستخدام النتائج السابقة يتوجب علينا عمل لجمع للأعداد الأعظمية للإلكترونات لكل مدار جزبي الكترونات مع

التي بمكن أن تكتب:

عندما يمتلك المدار ( الطبقة ) العدد الأعظمي من الإلكترونات يقال عنها أنها طبقة كاملة .

اخر الاخبار

اخبار العتبة العباسية المقدسة

فرقة العباس تنظم مجلس عزائها السنوي بذكرى شهادة النبي (صلى الله عليه وآله) في النجف

قسم الشؤون الفكرية وجامعة الكوفة يعقدان شراكة علمية لتدريب الطلبة على صيانة المخطوطات وحفظها

بالتزامن مع ذكرى شهادته.. قسم الشؤون الفكرية يصدر كتابًا عن النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله)

بالصور.. جموع المؤمنين تحيي ذكرى شهادة الرسول الأكرم عند مرقد الإمام علي (صلوات الله عليهما)

المزيد

الآخبار الصحية

لون أسنانك يتحدث عن صحتك.. إليك ما يقول

عادة يومية بسيطة تخفض الكوليسترول وتحمي القلب

الزنجبيل.. دواء سحري لحماية القلب

المشروبات شديدة السخونة.. "خطر خفي" يهدد صحتك

المزيد

الآخبار التكنلوجية

كيف يمكن لعادات القيادة السيئة أن تؤثر على قيمة سيارتك

في طوفان الذكاء الاصطناعي.. نصائح لحجز "تذكرة النجاة"

هكذا يسرق "قراصنة الذكاء الاصطناعي" المليارات بطرق بسيطة

فيديو لانفجار كرة نارية في سماء اليابان.. ما تفسير ذلك؟

المزيد

مواضيع ذات صلة

مصادر الإشعاع المؤين

عصر التطبيقات الطبية في مجال الاشعة

إرنست أورلاندو لورانس (1958 - 1901) Ernest Orlando Lawrence

الموجات الكهرومغناطيسية

معجلات التيار وحيد الاتجاه

الإستخدامات الحديثة للمعجلات

التشعيع بواسطة المعجلات

المعجلات المتزامنة

استخدام الأشعة الذرية في إنتاج الأسمنت

اندماج الحصر المغناطيس

اندماج الحصر العطالي

التعاون الدولي وتحديات بحوث الاندماج النووي: من التوكاماك إلى المستقبل