الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
أسباب التغيرات المناخية التي يشهدها العالم- العوامل الطبيعية - نظرية الغبار البركاني - تصنف البراكين
المؤلف: زهراء عدنان أحمد العطار
المصدر: التغيرات المناخية في العالم واستخدامات الطاقة المتجددة للتقليل من تأثيراتها
الجزء والصفحة: ص42- 44
1-2-2020
1597
وتصنف البراكين إلى ثلاثة أنواع وفق نشاطها إلى:
1ـ براكين نشطه لازال تخرج منها المواد المنصهرة بشكل دخان وغازات وصهير.
2ـ براكين ساكنه وتتمثل في البراكين غير النشطة حاليا ولا تظهر فيها علامات نشاط ألا أنها قابله للثوران في أي وقت تتوفر فيه ظروف تنشيط من فعالياتها وتأثيراتها.
3ـ براكين هامدة لا تتوفر فيها مقومات الثوران إذ نفذ ما فيها من صهير وغازات.
وشهد العالم أواخر القرن الماضي ثوران بركان (مونت بياتوبو)عام(1991)م ، الذي كان شديدا لدرجه أمكن خلاله تسجيل انخفاض واضح في درجة الحرارة حول العالم، ويرجع ذلك إلى ما انطلق فيه من ذرات كبيره في الغلاف الجوي.
وتشير الإحصاءات إلى إن اكبر ثوره بركانيه حدثت في التاريخ كانت في جزيرة(سامباوا) في اندنوسيا عام(1815), وتكونت حوله فوهة قطرها (11كم)وأما ضحايا ثوران هذا البركان فقد بلغت(90.000)نسمه، فضلا عن الانفجار البركاني العظيم الأخير الذي حدث عام(1883)م في جزيرة (كراكاتو)الواقعة بين (سومطره وجارة)، وقضى على (163) قرية، وقتل حوالي (40.000)نسمه، وتدفقت الحمم لارتفاع(55)كم، فضلا عن الغبار البركاني الذي انتقل لمسافة(530)كم خلال عشرة أيام ويشير الجدول إلى عدد من البراكين ومواقعها وتاريخ ثورانها ومعامل حجب الغبار والذي هو عبارة عن قيم عدديه لحساب شدة الحجاب ألغباري الناتج من الانفجارات البركانية باستعمال صيغ رياضيه خاصة، إذ إن الانفجارات تعتمد على شيئين أساسيين هما(قوتها و موقعها)من دون الأخذ بالحسبان العوامل الأخرى.