المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الإمام علي (عليه السلام) أوّل من يقرع باب الجنة ويدخلها التجفيف الصناعي لبعض الفواكه طبيعة وأهمية الإدارة الإستراتيجية في المصرف ( المهمات الثلاث لإستراتيجية المـصارف ــ تكوين الإستراتيجية Strategy Formulation) التقسيمات العلمية للنفقات العامة أشكال النفقات العامة بطاقة الدرجات المتوازنة في اطار إستراتيجية المصرف وربط المكافأة معها ومزايا التغذية العكسية الحماية الجنائية للأموال العامة في ظل القوانين العقابية مكونات ثمار الخضار والفواكه اسلوب بطاقة الدرجات المتوازنة Balanced Scorecard, BSC ( تعريف البطاقة ومقاييس الاداء على مستوى المصرف) درجة الاستقلال الذاتي لمراكز المسؤولية في المصرف والتضحية بالأمثلية الجزئية للأقسام تـحديـد أسعار التحويـل فـي المـصارف على أسـاس التـفـاوض صناعة السكاكر والكراميل تكنولوجيا تصنيع الهلاميات تكنولوجيا تصنيع المرملاد تكنولوجيا تصنيع المربيات
Untitled Document
أبحث في الأخبار
الأمين العام للعتبة الحسينية: ينبغي أن تحاط اللغة العربية بالجلالة والقدسية فهي سلاح الأمة وسبيل وحدتها ونهضتها
2024-05-10
بالفيديو: الامين العام للعتبة الحسينية: مشروع الكابل الضوئي هو مشروع تنموي كبير سيرفع من سقف التنمية في محافظة كربلاء
2024-05-09
بالفيديو: بحضور ممثل المرجعية العليا والامين العام للعتبة الحسينية.. جامعة الزهراء (ع) للبنات تحتفي بتخرج (دفعة طوفان الاقصى)
2024-05-09
بالتعاون مع جامعة ليفربول وتستهدف مليون فحص مجاني... العتبة الحسينية تعلن عن موعد إطلاق حملة للكشف المبكر عن الأمراض السرطانية
2024-05-09
بالفيديو: وزيرة الاتصالات: استراتيجية الوزارة هي نشر اكبر عدد من الالياف الضوئية في كربلاء بالمشاركة الحقيقة مع شركة (عراق سيل)
2024-05-09
خلال شهر واحد.. مركز متخصص بطب العيون تابع للعتبة الحسينية يجري (350) عملية جراحية
2024-05-09


فك لغز عمره 200 عام عن طريقة سباحة "البلصور"


  

2925       01:32 صباحاً       التاريخ: 19-12-2015              المصدر: bbc.com
توصل علماء إلى معلومات تحل اللغز حول طريقة سباحة حيوان البلصور في المحيطات في حقبة الديناصورات.
وتشير صور بالمحاكاة على أجهزة الكومبيوتر إلى أن البلصور كان على الأرجح يسبح في المياه مثل البطريق باستخدام الأطراف الأمامية مثل المجاديف والأطراف الخلفية لتوجيه الحركة.
وظلت طريقة سباحة البلصور تمثل لغزا منذ اكتشاف عظام أول نوع معروف لهذا البلصور في أحد الجروف في "دورسيت" جنوب غربي انجلترا قبل 200 عام.
واكتشفت ماري انينغ، وكانت واحدة من هواة جمع الحفريات، البلصور عام1821.
وفي هذا الوقت لم يكن يعرف حتى اسم الديناصور.
وأثار بحث علمي بعد سنوات قليلة من اكتشاف انينغ لأحفورة البلصور سؤالا حول كيف كان هذا الكائن يسبح في الماء بالنظر إلى زعانفه الغريبة التي تشبه الأجنحة.
واستمر هذا الجدل حتى يومنا هذا، حتى قدمت محاكاة الكترونية أجريت على نوع من الأحفور من العصر الجوراسي أدلة على أن البلصور كان يسبح مثل البطريق.
وأجرى الدكتور آدم سميث من متحف نوتنغهام للتاريخ الطبيعي في والتون هول بحثا حول هذه الدراسة.
وأوضح أن خبراء البلصور انقسموا حول إذا كان هذا المخلوق البحري استخدم أطرافه الأربعة مثل حركة مجاديف القوارب أو كان يضرب أجنحته بقوة في الماء للانطلاق في حركة سريعة مثل أنواع البطريق الحديثة أو السلاحف، أو أنه كان يستخدم أسلوبا يجمبع بين هذين الطريقتين.
وقال سميث لبي بي سي: "تشير دراستنا إلى أن الحركة لأعلى وأسفل هي الأكثر ترجيحا".
وأضاف: "هذه هي الطريقة التي تسبح بها السلاحف والبطريق اليوم، فالبطاريق تحلق تماما في أنحاء المياه".
"قوة دفع ضعيفة" وتستند هذه الدراسة، التي نشرت في دورية "بلوس وان" العلمية، إلى محاكاة حاسوبية لأحفور من العصر الجوراسي من ألمانيا.
وهذه الأحفورة مثيرة للدهشة لكونها تقريبا بهيكل كامل بأربعة أطراف، وهي أصغر من العديد من الأفراد الأخرى لعائلة البلصور، التي يبلغ طولها نحو ثلاثة أمتار.
وقال الدكتور سميث والباحثون الآخرون الذين شاركوا في الدراسة من معهد جورجيا للتكنولوجيا في اتلانتا بالولايات المتحدة إن النموذج الحاسوبي يظهر أن الأطراف الخلفية لهذا الحيوان كانت تمنحه "قوة دفع ضعيفة نسبيا".
وأضاف: "توصلنا إلى نتيجة بأن البلصورات كانت تعتمد بشكل كبير في سباحتها على الأطراف الأمامية وكانت تستخدم الأطراف الخلفية في الغالب من أجل المناورة وتحقيق التوازن."
كانت البلصورات زواحف بحرية مفترسة وعاشت في فترة الديناصورات.
وكانت هذه الحيوانات تتمتع بوضع فريد لما تمتلكه من زوجين من الزعانف الضخمة التي تشبه الأجنحة.
وقال الخبير في علوم البيولوجيا الحيوية ديفيد مارتل من جامعة بورتسموث إن البحث الجديد يشير إلى أن الأطراف الأمامية كانت هي المسؤولة عن الحركة بشكل رئيسي على الأقل بين البلصورات الأصغر حجما.
وأوضح أنه لا يزال من غير المعروف إذا كان هذا الأمر ينطبق أيضا على البلصورات الضخمة، والتي كانت حيوانات مفترسة شرسة.
وقال: "هذه الحيوانات ربما كانت تتغذى على طريقة التماسيح الكبيرة اليوم."
وأضاف: "إذا كان ذلك صحيحا، فإن الأطراف الخلفية ربما كانت تستخدم لدوران الحيوان حول الجزء الأوسط من جسمه الذي يتميز بالطول."


Untitled Document
أقلام بمختلف الألوان
جوائز مسابقة كنز المعرفة لشهر نيسان 2024
د. فاضل حسن شريف
كتاب الامام الصادق لمؤلفه الجندي والقرآن الكريم (ح 8)
نجم الحجامي
صحابه باعوا دينهم (11) - خالد بن عرفطة العذري
أقلام بمختلف الألوان
جوائز مسابقة كنز المعرفة لشهر نيسان 2024
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
حسن الهاشمي
الآثار الوضعية للذنوب... جريمة الزنا بين الشريعة...
د. فاضل حسن شريف
شبهة العصمة "لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ...
عبد العباس الجياشي
هل الاستشفاء بملابس الرسول (صلى الله عليه وآله) جائز؟
حسن الهاشمي
من أين لك هذا... خيال أم حقيقة؟!
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
إسلام سعدون النصراوي
إمام المحدثين وجليس المساكين
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
احمد الخرسان
ذكرى استشهاد الإمام العظيم جعفرِ بن محمد الصادق (عليه...
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب فقه الإمام الصادق للشيخ مغنية (ح...