المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
هل اللعن الوارد في زيارة الإمام الحسين عليه‌ السلام لبني أُمية قاطبة تشمل جيلهم إلى يومنا هذا ؟ وربما أنّ فيهم من تشيّع وليس له يد فيما حصل من هم الصحابة والخلفاء اللذين يستحقون فعلا اللعن ؟ الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون الإداري دور التشريعات والسلطات الرقابية في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية موضوع الملاحظة في الاستنباط القضائي ملكة الاستنباط القضائي الجهاز الهضمي للدجاج إستراتيجيات تسعير المنتجات والخدمات المصرفية في الاطار الرقابي (انواع المنتجات والخدمات المصرفية) طـرق تـحديـد سعـر الفـائـدة علـى القـروض السـكـنـيـة (العـقاريـة) تـحليـل ربحيـة العميـل من القـروض الاستـهلاكيـة (الشخصيـة) المـقـسطـة الدجاج المحلي العراقي
Untitled Document
أبحث في الأخبار


قصائد خلّدت شعراءها: (ما لي غيرَكْ بحياتي وحُفرتي) قصيدةٌ اختصرتْ مسيرة خمسين عاماً حسينيّاً


  

1770       11:22 صباحاً       التاريخ: 8-9-2019              المصدر: alkafeel.net
تعرفُه الأزقّةُ الكربلائيّة وبساتينُها وهيئاتُها الحسينيّة، فلا يمكن لمدوّنٍ أن يمرّ بكربلاء ويخرج من دون اسمه الخالد، اختصرَ طريق خدمته الزاخر بالقصائد الحسينيّة منذ أن ارتقى المنبر في ستّينيّات القرن المنصرم، بعد أن تتلمذ على يد هويّةِ كربلاء الأدبيّة المرحوم كاظم منظور الكربلائيّ، وأستاذه في المنبر الحسينيّ الرادود حمزة الزغير، في قصيدةٍ كان مطلعُها كفيلاً بغايته التي أفنى حياته من أجلها، حين قال: (ما لي غيرَكْ بحياتي وحُفرتي حسين يا رحمة الباري وغايتي).
طوال حياته وهو يسعى الى إحياء قضيّةٍ تنامت في وجدانه وترسّخت بداخله حتّى أصبحت حياته بذاتها، وأمسى اسمُ شهرته مقترناً باسم مدينته المقدّسة، فلم تُثنِهِ يوماً جلاوزة النظام المقبور حين منعوا إقامة المجالس الحسينيّة في ثمانينيّات القرن الماضي، ولم يتوانَ عن مواصلة طريقه في خدمة الإمام الحسين(عليه السلام)، على الرغم ممّا تعرّض له من الاعتقال والتعذيب لمرّاتٍ عديدة.
الشاعر والرادود الحسينيّ الخالد في ذاكرة كربلاء محمد حمزة الكربلائي(رحمه الله)، أيقونة فخرٍ واعتزاز ومثالٌ وقدوةٌ لخَدَمة الإمام الحسين(عليه السلام).
اليوم يتذكّره الكربلائيّون والمنبرُ الحسينيّ شاعراً ومنشداً في قصيدةٍ خلّدته وخلّدت تاريخه الحسينيّ، جاء في مطلعها:
ما لي غيرَكْ بحياتي وحُفرتي ** حسين يا رحمة الباري وغايتي
ما لي غيرك يبو اليمّة بهالحياة ** إنته باب الواسعة وفُلْك النجاة
آني مو معصوم من السيّئات ** بيكم المعبود يغفر زلّتي
ما لي غيرَكْ ساعتي لو كرّبت ** وصرت اشاهد حفرتي كبالي بدت
أهلي يمّي ومن حياتي أيّست ** تمل منّي لو تأخْرَتْ موتتي


Untitled Document
حسن الهاشمي
من أين لك هذا... خيال أم حقيقة؟!
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
إسلام سعدون النصراوي
إمام المحدثين وجليس المساكين
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق عليه السلام للشيخ المظفر والقرآن...
احمد الخرسان
ذكرى استشهاد الإمام العظيم جعفرِ بن محمد الصادق (عليه...
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب فقه الإمام الصادق للشيخ مغنية (ح...
نجم الحجامي
صحابة باعوا دينهم – 10 عمرو بن حريث المخزومي
حسن السعدي
الصوت: دراسة فيزيائية
علي الحسناوي
هل تجوز إحالة الموظف الى التقاعد بناء على طلبه إذا...
منتظر جعفر الموسوي
التضخم الاقتصادي عبر التاريخ والدروس المستفادة
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب فقه الإمام الصادق للشيخ مغنية (ح...
أنور غني الموسوي
سبب رفع كلمة (الصابئين) في قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ...
د. فاضل حسن شريف
اشارات قرآنية من كتاب فقه الإمام الصادق للشيخ مغنية (ح...
منتظر جعفر الموسوي
الموازنة العامة : ادوارها وانواعها ومراحلها