أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-6-2016
6463
التاريخ: 28-6-2016
3205
التاريخ: 22-12-2016
5280
التاريخ: 26-6-2016
6934
|
«يقول «موريس دبس» : كيف يمكن إحراز الحد الأقصى من الاستفادة من مرحلة إثبات الشخصية لتعليم وتربية المراهقين من كلا الجنسين وفق القوانين التربوية الجديدة ؟ ، والجواب هو يجب دراسة قضية تكوين الأخلاق التي اتضحت أهميتها بشكل كبير اليوم في جميع بلدان العالم . فسياسة التربية والتعليم مهما كانت مكتملة لا يمكنها أن تنحصر في تنمية القوى الفكرية لدى الإنسان، بل يجب أن تمهد الأرضية لحركة الأخلاق أيضاً من خلال إحياء بعض الملكات في أعماق الإنسان كالاعتماد على النفس والثقة بالحياة وحب العمل والمسؤولية والشعور باللذة عند تذليل العقبات والمثابرة والجد وغيرها. وبإيجاز نقول يجب الاعتماد على رغبة الإنسان في إثبات شخصيته ومسألة تفعيل الإرادة لديه حتى يتحقق ما يلي :
1- نجاح الشاب المراهق فعلا في إثبات كفائته ليكون في مأمن من التصورات والأوهام.
2- يحظى نشاطه الفردي بالتفاتة جماعية تشده نحو الجماعة لتنقذه من خطر الأنانية الفردية»(1).
ومما لا شك فيه أن للصفات الذميمة والأخلاق الرذيلة دوراً مؤثراً في مسخ الشخصية الإجتماعية للشاب، فقد يؤدي خلق ذميم واحد كالغرور أو التكبر أو الجبن أو عدم الثقة بالنفس إلى تشويه صورة الشاب في المجتمع ، ويمنعه من إحراز شخصيته وتآلفه الاجتماعي .
_______________________________
(1) ماذا أعرف؟ ،البلوغ، 92.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يقيم برنامج (صنّاع المحتوى الهادف) لوفدٍ من محافظة ذي قار
|
|
الهيأة العليا لإحياء التراث تنظّم ورشة عن تحقيق المخطوطات الناقصة
|
|
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول دور الجنوب في حركة الجهاد ضد الإنكليز
|
|
وفد جامعة الكفيل يزور دار المسنين في النجف الأشرف
|