ذكّر طفلك أن العيوب التي يدركها في نفسه مجرد أشياء عارضة لا أكثر، ولا يمكن لأحدٍ أن يجعلك تشعر بالنقص دون موافقتك على هذا |
حاول أن تجد القدوة الحسنة: اقرأ السير الذاتية أو شاهد برامج التلفاز المخصّصة لتلك القضايا والموجهة للشباب، التي تستعرض قصّة حياة أناسٍ تغلّبوا على العوائق التي كانت تعترضهم، ثمّ بعد ذلك ناقش كيف أنّ بعضًا من تلك الدروس يمكن إدخالها في نمط حياة طفلك اليوميّ |
ركّز على نقاط القوة لدى طفلك: إذا كان يحب القيام بنشاطٍ معيّنٍ فدعه يبرع فيه وسيفخر بإنجازاته وسيقل انزعاجه من نقاط الضعف التي يدركها في نفسه |
اعترف بوجود مشاكل لابنك ولكن لا تكثر الحديث عنها: إذا كان طفلك يعاني من التلعثم في الكلام فلا تجعله يشعر بالدونيّة بسبب هذا العيب، بل فقط استمع إليه بكامل انتباهك وسوف تفهم التحدّيات الخاصّة به وحده |
تحدّث عن المقارنات الاجتماعية: إنّ ألم طفلك يبدو ظاهرًا للغاية، بينما ألم أقرانه يبدو مستترًا. فبدلًا من أن تدعه يقارن بين نفسه وبين المظهر البرّاق الخدّاع، ذكّره أنّه حتّى إذا كانت تبدو على أقرانه مظاهر الثقة والجرأة فإنّ الجميع لديهم مشاعر الشكّ والإحراج |
للتشجيع طرق مختلفة؛ فتارةً يكون التشجيع بالكلام، وأخرى يكون بالسلوك والفعل الحسن تجاه الأولاد، وأخرى يكون بالكتابة والتحرير، وتارةً يكون بالمكافأة الماديّة |
لا شكّ أنّ للوالدين الدور الأساسيّ في زرع الصدق عند الأطفال، وذلك بالقدوة الحسنة التي يتركها كلّ واحدٍ منهما أمام الطفل |
الحرية في اللعب تعني عدم تدخل الوالدين في اختيار وقت اللعب أو نوعه أو أسلوبه، ما دام اللعب لا ينافي الأخلاق العامّة، ولا خطورة فيه على الطفل أو على الآخرين |
تعتبر الأعمال الرياضية من أهمّ طرق معالجة القلق والاضطراب النفسيّ عند الأطفال والمراهقين |
تجنّب الضحك والإعجاب وطلب الإعادة من الطفل عند اقترافه الكذب |