المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5832 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
حرمة زواج زوجة الاب
2024-05-01
{ولا تعضلوهن}
2024-05-01
{وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى اذا حضر احدهم الـموت}
2024-05-01
الثقافة العقلية
2024-05-01
بطاقات لدخول الجنة
2024-05-01
التوبة
2024-05-01

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


كرم الامام وعفوه  
  
1282   01:48 صباحاً   التاريخ: 27-2-2020
المؤلف : مؤسسة الغدير
الكتاب أو المصدر : موسوعة سيرة الإمام علي (عليه السلام)
الجزء والصفحة : ص القسم السابع، فصل2، الباب 1-15. جهادة بعد البعثة »
القسم : التاريخ / التاريخ الاسلامي / الخلفاء الاربعة / علي ابن ابي طالب (عليه السلام) / الامام علي (عليه السلام) /

كرم الامام وعفوه

العفو عن عبد الله بن الزبير

* مروج الذهبـ فى خبر عائشة ـ : جهّزها [عائشة] علىٌّ وأتاها فى اليوم الثانى ، ودخل عليها ومعه الحسن والحسين وباقي أولاده وأولاد إخوته وفتيان أهله من بنى هاشم وغيرهم من شيعته من همْدان ، فلمّا بصرت به النسوان صحنَ فى وجهه وقلن : يا قاتل الأحبّة !فقال : لو كنت قاتل الأحبّة لقتلت مَن فى هذا البيت ، وأشار إلى بيت من تلك البيوت قد اختفي فيه مروان بن الحكم ، وعبد الله بن الزبير ، وعبد الله بن عامر ، وغيرهم .فضرب من كان معه بأيديهم إلي قوائم سيوفهم لمّا علموا مَن في البيت مخافة أن يخرجوا منه فيغتالوه .فقالت له عائشة ـ بعد خطب طويل كان بينهما ـ : إنّى اُحبّ أن اُقيم معك ، فأسير إلي قتال عدوّك عند سيرك .فقال : بل ارجعي إلي البيت الذى تركك فيه رسول الله   .فسألته أن يؤمّن ابن اُختها عبد الله بن الزبير ، فأمّنه ، وتكلّم الحسن والحسين فى مروان ، فأمّنه ، وأمّن الوليد بن عُقْبة ووُلد عثمان وغيرهم من بنى اُميّة ، وأمّن الناس جميعاً .وقد كان نادي يوم الوقعة : من ألقي سلاحه فهو آمن ، ومن دخل داره فهو آمن .

*تاريخ الطبري عن محمّد وطلحة: دخل علىٌّ البصرة يوم الإثنين ، فانتهي إلي المسجد ، فصلّي فيه ، ثمّ دخل البصرة ، فأتاه الناس ، ثمّ راح إلي عائشة علي بغلته ، فلمّا انتهي إلي دار عبد الله بن خلف ـ وهي أعظم دار بالبصرة ـ وجد النساء يبكين علي عبد الله وعثمان ـ ابنى خلف ـ مع عائشة ،وصفيّة ابنة الحارث مختمرة تبكى .فلمّا رأته قالت : يا علىّ ، يا قاتل الأحبّة ، يا مفرّق الجمع ! أيتمَ الله بنيك منك كما أيتمت ولد عبد الله منه! فلم يردّ عليها شيئاً ، ولم يزل علي حاله حتي دخل علي عائشة ،فسلّم عليها ، وقعد عندها ، وقال لها : جبهتنا صفيّة ، أما إنّى لم أرَها منذ كانت جارية حتي اليوم .فلمّا خرج علىّ أقبلت عليه فأعادت عليه الكلام ، فكفّ بغلته وقال : أ ما لَهَمَمْتُ ـ وأشار إلي الأبواب من الدار ـ أن أفتح هذا الباب وأقتل من فيه ، ثمّ هذا فأقتل من فيه ، ثمّ هذا فأقتل من فيه ـ وكان اُناس من الجرحي قد لجؤوا إلي عائشة ، فاُخبر علىّ بمكانهم عندها ، فتغافل عنهم ـ فسكتت .فخرج علىٌّ فقال رجل من الأزد : والله ، لا تفلتنا هذه المرأة ! فغضب وقال: صه ! لا تهتكنّ ستراً، ولا تدخلنّ داراً، ولا تهيجنّ امرأة بأذي، وإن شتمن أعراضكم، وسفّهن اُمراءكم وصلحاءكم ; فإنّهنّ ضعاف، ولقد كنّا نؤمر بالكفّ عنهنّ، وإنّهنّ لمشركات، وإنّ الرجل ليكافئ المرأة ويتناولها بالضرب، فيعيَّر بها عقبه من بعده، فلا يبلغنّي عن أحد عَرَض لامرأة، فاُنكّل به شرار الناس.

إطلاق الامان لمروان

* - عن أبي الصيرفي عن رجل من مراد : قال : كنت واقفا على رأس أمير المؤمنين ( عليه السلام ) يوم البصرة إذ أتاه ابن عباس بعد القتال فقال : إن لي [ إليك ] حاجة فقال ( عليه السلام ) : ما أعرفني بالحاجة التي جئت فيها تطلب الامان لابن الحكم ؟ قال : نعم أريد أن تؤمنه قال : آمنته ولكن اذهب إليه وجئني به ولا تجئني به إلا رديفا فإنه أذل له فجاء به ابن عباس ردفا فكأنه قرد [ ف ] قال [ له ] أمير المؤمنين : أتبايع ؟ قال : نعم وفي النفس ما فيها .قال : الله أعلم بما في القلوب .فلما بسط بيده ليبايعه أخذ كفه عن كف مروان فترها فقال لا حاجة لي فيها إنها كف يهودية لو بايعني بيده عشرين مرة لنكث بإسته ثم قال : هيه يا ابن الحكم خفت على رأسك أن تقع في هذه المعمعة كلا والله حتى يخرج من صلبك فلان وفلان يسومون هذه الامة خسفا ويسقونه كأسا مصبرة .

*- من كلام له (عليه السلام) قاله لمروان بن الحكم بالبصرة. قالوا: أخذ مروان بن الحكم أسيرا يوم الجمل فاستشفع بالحسن والحسين إلى أمير المؤمنين عليهما السلام فكلماه فيه فخلى سبيله فقالا له : يبايعك يا أمير المؤمنين فقال ( عليه السلام ) : أو لم يبايعني بعد قتل عثمان ؟ لا حاجة لي في بيعته إنها كف يهودية لو بايعني بيده لغدر بسبته أما إن له إمرة كلعقة الكلب أنفه وهو أبو الاكبش الاربعة وستلقى الامة منه ومن ولده يوما أحمر.

العفو عن موسي بن طلحة بن عبيد الله

*عن موسي بن طلحة بن عبيد الله وكان فيمن اُسر يوم الجمل، وحُبس مع من حُبس من الاُساري بالبصرة ـ: كنت فى سجن علىّ بالبصرة، حتي سمعت المنادى ينادى: أين موسي بن طلحة بن عبيد الله؟ فاسترجعت واسترجع أهل السجن، وقالوا: يقتلك.

فأخرجنى إليه، فلمّا وقفت بين يديه قال لى : يا موسي ! قلت : لبّيك يا أمير المؤمنين !

قال: قل : أستغفر الله وأتوب إليه ثلاث مرّات . فقلت : أستغفر الله وأتوب إليه ـ ثلاث مرّات ـ فقال : لمن كان معي من رسله : خلّوا عنه ، وقال لى : اذهب حيث شئت ، وما وجدت لك فى عسكرنا من سلاح أو كراع فخذه ، واتّقِ الله فيما تستقبله من أمرك ، واجلس فى بيتك . فشكرت له وانصرفت .

العفو العام

*- من كلام أمير المؤمنين صلوات الله عليه بالبصرة حين ظهر على القوم بعد حمد الله تعالى والثناء عليه : أما بعد فإن الله ذو رحمة واسعة ومغفرة دائمة ، وعفو جم وعقاب أليم .قضى أن رحمته ومغفرته وعفوه لأهل طاعته من خلقه ، وبرحمته اهتدى المهتدون ، وقضى أن نقمته وسطواته وعقابه على أهل معصيته من خلقه ، وبعد الهدى والبينات ما ضل الضالون فما ظنكم يا أهل البصرة وقد نكثتم بيعتي وظاهرتم على عدوي ؟ ! فقام إليه رجل فقال: نظن خيرا ونراك قد ظهرت وقدرت فإن عاقبت فقد اجترمنا ذلك، وإن عفوت فالعفو أحب إلى الله تعالى .فقال : قد عفوت عنكم فإياكم والفتنة فإنكم أول الرعية نكث البيعة وشق عصا هذه الامة .قال : ثم جلس للناس فبايعوه ،

*عن هاشم بن مساحق القرشي: حدّثني أبي أنّه لمّا انهزم الناس يوم الجمل اجتمع معه طائفة من قريش فيهم مروان بن الحكم، فقال بعضهم لبعض: والله لقد ظلمْنا هذا الرجل ـ يعنون أمير المؤمنين ـ ونَكثنا بيعته من غير حَدَث ، والله لقد ظهر علينا ، فما رأينا قطّ أكرم سيرةً منه ، ولا أحسن عفواً بعد رسول الله   ; فقوموا حتي ندخل عليه ونعتذر إليه ممّا صنعناه .

قال: فصرنا إلي بابه، فاستأذنّاه فأذن لنا، فلمّا مثلنا بين يديه جعل متكلّمنا يتكلّم .

فقال : أنصتوا أكفِكم ، إنّما أنا بشر مثلكم، فإن قلت حقّاً فصدقوني، وإن قلت باطلاً فردّوا علىَّ .

أنشدكم الله! أ تعلمون أنّ رسول الله لمّا قُبض كنت أنا أولى الناس به وبالناس من بعده؟ قلنا: اللهمّ نعم .

قال: فعدلتم عنّى وبايعتم أبا بكر، فأمسكتُ ولم اُحبّ أن أشقّ عصا المسلمين، واُفرّق بين جماعتهم ; ثمّ إنّ أبا بكر جعلها لعمر من بعده فكففت، ولم اُهِج الناس، وقد علمت أنّى كنت أولي الناس بالله وبرسوله وبمقامه، فصبرت حتى قُتل عمر ، وجعلني سادس ستّة ، فكففت ولم اُحبّ أن اُفرّق بين المسلمين ، ثم ّبايعتم عثمان فطعنتم عليه فقتلتموه وأنا جالس فى بيتي ، فأتيتموني وبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر ; فما بالكم وفيتم لهما ولم تفوا لى ؟ ! وما الذى منعكم من نكث بيعتهما ودعاكم إلي نكث بيعتي ؟

فقلنا له: كن يا أمير المؤمنين كالعبد الصالح يوسف إذ قال: (لاَ تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ).

فقال: لا تثريب عليكم اليوم، وإنّ فيكم رجلاً لو بايعني بيده لنكث بأسته ـ يعنى مروان بن الحكم.

*- عن محمّد بن إبراهيم عن أبيه قال: سمعت معاذ بن عبيد الله التميمي، وكان قد حضر الجمل يقول: لمّا التقينا واصطففنا نادي منادي علىّ بن أبى طالب: يا معاشر قريش! اتّقوا الله علي أنفسكم، فإنّى أعلم أنّكم قد خرجتم وظننتم أنّ الأمر لا يبلغ إلي هذا، فالله الله في أنفسكم! فإنّ السيف ليس له بُقياً، فإن أحببتم فانصرفوا حتي نحاكم هؤلاء القوم، وإن أحببتم فإلىّ فإنّكم آمنون بأمان الله .

فاستحيينا أشدّ الحياء وأبصرنا ما نحن فيه، ولكنّ الحِفاظ حملنا علي الصبر مع عائشة حتي قُتل من قُتل منّا، فوَ الله، لقد رأيت أصحاب علىّ   وقد وصلوا إلي الجمل وصاح منهم صائح: اِعقروه، فعقروه فوقع، فنادي علىّ: "منطرح السلاح فهو آمن، ومن دخل بيته فهو آمن". فوَ الله ما رأيت أكرم عفواً منه.

*الإمام الباقر أمر علي عليه السلام مناديه فنادي يوم البصرة: "لا يُتبع مدبِر، ولا يُذفَّف علي جريح، ولا يُقتل أسير، ومن أغلق بابه فهو آمن، ومن ألقي سلاحه فهو آمن"، ولم يأخذ من متاعهم شيئاً .

* نادي علىّ   عليه السلام فى أصحابه: لا تتّبعوا مولّياً ، ولا تُجهزوا علي جريح ، ولا تنتهبوا مالاً ، ومن ألقي سلاحه فهو آمِن ،ومن أغلق بابه فهو آمِن .

*ـعن معاذ بن عبيد الله التميمي: فوَالله، لقد رأيت أصحاب علىّ   وقد وصلوا إلي الجمل، وصاح منهم صائح: اعقروه ، فعقروه فوَقع .

فنادي علي: من طرح السلاح فهو آمن ، ومن دخل بيته فهو آمن .فوَ الله ، ما رأيت أكرم عفواً منه .

* الإمام زين العابدين: دخلت علي مروان بن الحكم، فقال: ما رأيت أحداً أكرم غلبة من أبيك ، ما هو إلاّ أن ولينا يوم الجمل ، فنادي مناديه : لا يُقتل مدبر ، ولا يُذفّف علي جريح .

* قام علي ـ حين ظهر وظفر خطيباً فقال : يا أهل البصرة ! قد عفوت عنكم ; فإيّاكم والفتنة ; فإنّكم أوّل الرعيّة نكث البيعة ، وشقّ عصا الاُمّة .ثمّ جلس وبايعه الناس .

*ومن كلامه علىٍّ   بالبصرة حين ظهر على القوم ، بعد حمد الله والثناء عليه : أمّا بعد ; فإنّ الله ذو رحمة واسعة ، ومغفرة دائمة ، وعفو جمّ ،وعقاب أليم ، قضي أنّ رحمته ومغفرته وعفوه لأهل طاعته من خلقه ، وبرحمته اهتدى المهتدون ، وقضي أنّ نقمته وسطواته وعقابه علي أهل معصيته من خلقه ، وبعد الهدى والبيّنات ما ضلّ الضالّون . فما ظنّكم ـ يا أهل البصرة ـ وقد نكثتم بيعتي، وظاهرتم علىَّ عدوّى؟ فقام إليه رجل فقال: نظنّ خيراً، ونراك قد ظفرت وقدرت، فإن عاقبت فقد اجترمنا ذلك، وإن عفوت فالعفو أحبّ إلي الله.

فقال: قد عفوت عنكم ; فإيّاكم والفتنة ; فإنّكم أوّل الرعيّة نكث البيعة، وشقّ عصا هذه الاُمّة. قال: ثمّ جلس للناس فبايعوه.

 




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





بالصور: عند زيارته لمعهد نور الإمام الحسين (عليه السلام) للمكفوفين وضعاف البصر في كربلاء.. ممثل المرجعية العليا يقف على الخدمات المقدمة للطلبة والطالبات
ممثل المرجعية العليا يؤكد استعداد العتبة الحسينية لتبني إكمال الدراسة الجامعية لشريحة المكفوفين في العراق
ممثل المرجعية العليا يؤكد على ضرورة مواكبة التطورات العالمية واستقطاب الكفاءات العراقية لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين
العتبة الحسينية تستملك قطعة أرض في العاصمة بغداد لإنشاء مستشفى لعلاج الأورام السرطانية ومركز تخصصي للتوحد