x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الاخبار

اخبار الساحة الاسلامية

أخبار العتبة العلوية المقدسة

أخبار العتبة الحسينية المقدسة

أخبار العتبة الكاظمية المقدسة

أخبار العتبة العسكرية المقدسة

أخبار العتبة العباسية المقدسة

أخبار العلوم و التكنولوجيا

الاخبار الصحية

الاخبار الاقتصادية

ورقة بحثية تناقش دور المرجعية الدينية ومسارات التحول الديمقراطي في العراق بعد العام 2003

المصدر:   alkafeel.net

09:52 صباحاً

2024-06-12

142

ناقشت دراسة علمية مشتركة قدّمها الباحثان الدكتور أحمد الميالي عن كلية العلوم السياسية في جامعة بغداد، والدكتور قحطان اللاوندي عن كلية العلوم الإسلامية في جامعة بابل دور المرجعية الدينية ومسارات التحول الديمقراطي في العراق بعد العام 2003. جاء ذلك ضمن فعاليات الجلسة البحثية الثانية لليوم الثاني التي ترأسها الدكتور عباس هاشم لمحور (المرجعية الدينية والتحول الديمقراطي في العراق) من المؤتمر العلمي الأول حول فتوى الدفاع الكفائي، الذي تقيمه فرقة العباس (عليه السلام) بالتعاون مع كلية العلوم السياسية بجامعة بغداد، تحت شعار (الدفاع الكفائي عقد من العطاء والبناء)، في العتبة العباسية المقدسة. وجاء في مقدمة البحث، أنّ "نظام ما بعد عام 2003 غيّر أساس السياسة الرسمية لهياكل الحكم وعمل على تغيير كبير في التفكير السياسي والاجتماعي العراقي، فمن واحدية الحزب والسلطة إلى انتشار التعددية السياسية والحزبية الذي انعكس بشكل واضح على أوضاع العراق العامة، في الجانب الديني والقومي، الذي كان محاربًا ومقيدًا، إلى وجود وتنامي الظاهرة الدينية والمشاركة السياسية في العراق". وذكر الباحثان "رغم هذه المسارات الإيجابية في عملية التحول، إلا إنّ عراق ما بعد 2003 شهد تحديات على الصعد كافة؛ السياسية، والاجتماعية، والأمنية، والاقتصادية، والإدارية، فانتشر الفساد وسادت الطائفية، وتردى الوضع الأمني لمستويات غير مسبوقة وواجهت الدولة تراجعًا اقتصاديًّا رغم وجود النفط والموارد الطبيعية، وبرزت ظاهرة سوء إدارة الدولة بمفاصل متعددة".

وبيّنت مقدمة البحث "هذا التدهور الذي واجه عراق ما بعد 2003 قاومه الكثير من العراقيين في هذه الاتجاهات، على مستوى النخب والأفراد والجماعات، وكان من أبرز من قاوم ذلك هم آيات الله العظمى الأربعة الذين يمثلون المرجعية الدينية العليا في العراق، السيد علي الحسيني السيستاني، والراحل السيد محمد سعيد الحكيم، والشيخ بشير النجفي، والشيخ محمد إسحاق الفياض، وتعاملت المرجعية الدينية مع الخطاب الطائفي والفساد السياسي بشكل مباشر، ورفضوا وشجبوا كل المؤشرات السلبية ومخاطرها بوصفها تحديًّا يؤشر بانهيار المجتمع والدولة". وأشارت إلى أنّه "كان لآية الله العظمى السيد علي السيستاني (دام ظله)، تأثير خاصّ وفعال في هذا الصدد، وكانت هناك قيمة كبيرة في أفكاره التي غمرت المجال العام، وأُعيد إنتاجها مرارًا وتكرارًا، وخلقت أنماطًا جديدة من التفاعل السياسي والديني والأمني".

اخبار ذات صلة


قسم الشؤون الفكرية يصدر العدد 53 من مجلة عطاء الشباب
العتبة العباسية تشارك بمهرجان عيد الغدير المركزي الثالث في بغداد
قسم شؤون المعارف يطلق تطبيق صحائف المعارف الخاص بإصداراته
قسم التطوير ينظم دورة تدريبية حول برنامج الوورد للمنتسبين
ضمن فعّاليّات الملتقى التّربوي الأوَّل شعبة مدارس الكفيل الدّينيّة النّسويّة تنظّم حلقة نقاشيّة تحت عنوان "مشكلة وحلول"
الملتقى التّربوي النّسوي الأوَّل يشهد إقامة ورشة عن مشكلات طلبة الجامعات
قسم العلاقات يختتم استعداداته الخاصّة باستقبال المشاركين في أسبوع الإمامة الدوليّ الثاني
المجمع العلمي يكرم طلبة الحفظ المتميزين في كربلاء
فرقة العباس (عليه السلام) تحتفل بعيد الغدير الأغرّ في بغداد
المجمع العلمي يطلق مشروع (تالي كتاب الله) بنسخته الثالثة في قضاء الهندية
قسم التربية والتعليم ينهي تحضيراته لإقامة مؤتمر الإمام الهادي (عليه السلام)
شعبة مدارس الكفيل تنظّم الملتقى الثّقافي النّسويّ الأوَّل