x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الاخبار

اخبار الساحة الاسلامية

أخبار العتبة العلوية المقدسة

أخبار العتبة الحسينية المقدسة

أخبار العتبة الكاظمية المقدسة

أخبار العتبة العسكرية المقدسة

أخبار العتبة العباسية المقدسة

أخبار العلوم و التكنولوجيا

الاخبار الصحية

الاخبار الاقتصادية

يا أصحاب الشوارب انتبهوا!.. حملة للتوعية بالسرطان لدى الرجال!

المصدر:   DW

02:13 صباحاً

2023-11-24

943

يا أصحاب الشوارب انتبهوا!.. حملة للتوعية بالسرطان لدى الرجال!
وأحد فقط من كل عشرة رجال يجرون فحص السرطان. وتسجل وفيات في صفوف الرجال بسبب مرض السرطان أكثر من النساء. ولهذا السبب انطلقت حملة "موفمبر" وهو حدث سنوي على مدى شهر نوفمبر.تعرف على قصة هذا الحدث! 

"موفمبر" هو تركيب مكون من الكلمتين "مو" من موستاش أو شارب باللغة الإنكليزية و"فمبر" من شهر نوفمبر/ تشرين الثاني، وهو حدث سنويّ على مدى هذا الشهر بهدف التوعية بأمراض الرّجال الصّحيّة، مثل السرطان. و يحرص عدد من المشاهير خلال هذه الفترة على إطالة شواربهم، إذا لم يكونوا كذلك بالفعل ويدعون أقرانهم الرجال لإجراء فحوصات الوقاية من السرطان.
وفق صحيفة "برلينر تسايتونغ" الألمانية يعد الرجال أكثر إهمالاً بشأن صحتهم من النساء، أو على الأقل يذهبون لإجراء فحوصات الكشف عن السرطان بشكل أقل مما تفعل النساء، ففي ألمانيا لا يتجاوز الرقم واحد من كل عشرة رجال يجرون الفحوصاتاللازمة. كما يظهر ذلك في الإحصائيات، إذ يموت الرجال بسبب الأورام بنسبة تصل إلى 20 بالمائة أكثر من النساء.
 ويتم تشخيص إصابة واحد من كل أربعة رجال بسرطان البروستاتا في مرحلة ما من حياتهم. وهذا هو المرض الجديد الأكثر شيوعاً، قبل سرطان القولون والرئة. أما في الفئة العمرية ما بين 20 و 40 عامًا، فإن سرطان الخصية هو السائد.
 لا تركز حملة "موفمبر" السنوية فقط على توعية الرجال بضرورة الكشف المبكر للوقاية من أمراض السرطان المختلفة، ولكنها تركز على صحة الذكور الجسدية والنفسية بشكل عام. إذ ثبت أن الرجال هم الفئة التي تقف خلف ثلثي حالات الانتحار حول العالم، وفق ما نشرت منظمة الصحة العالمية، وهو ما يعادل حالة انتحار واحدة في الدقيقة على مدار العام.