أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-10-2017
318
التاريخ: 22-10-2017
573
التاريخ: 19-10-2017
973
التاريخ: 12-2-2019
682
|
خلافة المتقي لله
بويع له سنة تسع وعشرين وثلثمائة، ولم يكن له من السيرة ما يؤثر، واضطربت عليه الأمور، واستولى عليه رجل من أمراء الديلم يقال له توزون، فهرب المتقي ومعه ابنه وأهله إلى الموصل خوفاً على نفسه من حرب ببغداد.
وجرت في تلك الأيام حروب وفتن، ونهبت دار الخلافة وأخذ ما كان بها، ثم إن توزون كتب إلى المتقي يستميله وحلف له أيماناً غليظة أن لا يناله مكروه من جهته، فاغتر المتقي بذلك وانحدر من الموصل إلى بغداد ووصل إلى السندية من نهر عيسى، فخرج توزون إلى تلقيه والناس كافة. فلما رآه توزون قبل الأرض، وكان قد أوصى جماعةً من أصحابه سراً أن يحتاطوا به، فاحتاطوا به وأدخلوه إلى خيمته، ثم قبض عليه وسمل عينيه وخلعه وبايع المستكفي.
ومات المتقي في سنة خمسين وثلثمائة.
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
|
|
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
|
|
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
|
|
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة
|