المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الهيكل العظمي للدجاج
2024-05-03
واضع علم الاعجاز
2024-05-03
برامج تسمين افراخ الرومي لانتاج اللحم
2024-05-03
ونواقض الوضوء وبدائله
2024-05-02
معنى مثقال ذرة
2024-05-02
معنى الجار ذي القربى
2024-05-02

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الشيخ زين العابدين بن الحسن بن علي بن محمد الحر العاملي  
  
1236   01:57 مساءً   التاريخ: 21-9-2017
المؤلف : السيد محسن الامين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 7 -ص165
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الحادي عشر الهجري /

الشيخ زين العابدين بن الحسن بن علي بن محمد الحر العاملي المشغري أخو صاحب أمل الآمل.
توفي في صنعاء سنة 1078.
في أمل الآمل كان فاضلا عالما محققا صالحا شاعرا منشئا عارفا بالعربية والفقه والحديث والرياضي وسائر الفنون له شرح الرسالة الحجية لشيخنا البهائي سماها المناسك المروية في شرح الاثني عشرية الحجية ورسالة في الهيئة سماها متوسط الفتوح بين المتون والشروح ورسالة في التقية وتاريخ بالفارسية وديوان يقارب خمسة آلاف بيت توفي بصنعاء بعد رجوعه من الحج سنة 1078 ومن شعره قوله:
أرقت لدهري ماء وجهي لاجتني له جرعة تروي فؤادي من البحر وأملت بعد الصبر شهدا يلذ لي فألفيته شهدا امر من الصبر وقوله في النبي ص:
هو خاتم الرسل الكرام محمد * كهف المؤمل منجح المأمول

رب المناقب والبراهين التي * قادت لطاعته اسود الغيل

نطقت بفضل علومه الآيات في الفر * قان والتوراة والإنجيل

لولاه ما عرف الورى ربا سوى * أصنامهم في الفضل والتفضيل

كلا ولا اتخذوا سوى ناقوسهم * بدلا من التكبير والتهليل

وقوله من قصيدة طويلة في مدحه ع:
محمد المصطفى الذي ظهرت * له خفايا الوجود من عدمه

بفضله الأنبياء قد ختموا * وكان مبدأ الوجود في قدمه

دعا إلى الحق فاستقام به * ما أعوج من حله ومن حرمه

وقوله من أبيات كتبها على ظهر رسائل الشيعة:
هذا كتاب علا في الدين مرتبة * قد قصرت دونها الاخبار والكتب

ينير كالشمس في جو القلوب هدى * فتنتحي منه عن ابصارنا الحجب

هذا صراط الهدى ما ضل سالكه * إلى المقامة بل تسمو به الرتب

ان كان ذا الدين حقا فهو متبع * حقا إلى درجات المنتهى سبب اه‍.

ويرى إجازة عن المجلسي بتاريخ 1075 سافر إلى بلاد العجم والعراق واليمن والحجاز وذكره صالح نسمة السحر.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




جناح جمعية العميد في معرض تونس للكتاب يتحوّل إلى نافذةٍ للتعرّف على العراق
وفد ديوان الوقف الشيعي يطّلع على نسب إنجاز مستشفى الزكيّ في بابل
إدارة معرض النجف الدولي: العتبة العباسية أثبتت دعمها للمنتج المحلي برفعها شعار (صنع في العراق)
تعزيزًا للوعي القرآني.. العتبة العباسية تقيم برنامج (في رحاب الكرام)