أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-12-2016
555
التاريخ: 26-8-2017
832
التاريخ: 7-12-2016
680
التاريخ: 16-10-2018
646
|
ذكر الفقهاء في باب الحيض قاعدة أسموها قاعدة الإمكان، وهي « أن كل ما أمكن أن يكون حيضا فهو حيض ».
ومعنى هذا أن الأصل في الدم الذي يخرج من فرج المرأة أن يكون حيضا، حتى نعلم بأنه ليس بحيض. و نعلم ذلك بأمور هي أن ترى الدم قبل أن تبلغ التاسعة، أو تراه بعد سن الستين ان كانت قرشية، أو بعد الخمسين ان لم تكنها، أو قبل أن تمضي عشرة أيام من الطهر، أو يتجاوز العشرة، فإن ما زاد عنها لا يمكن أن يكون حيضا، أو لا يستمر ثلاثة أيّام متوالية، أو يعلم بأنه دم جرح أو بكارة.
فإذا لم يثبت شيء من ذلك أمكن أن يكون حيضا، و مجرد الإمكان كاف في ثبوت الحيض، أي لو كان الدم تجانس أو اختلف، كما قال العلامة في التذكرة، و صاحب الشرائع، بل قال الشيخ الهمداني في مصباح الفقيه: يكاد يلحق هذا بالبديهيات لملاحظة الأخبار المتضافرة المتكاثرة الآمرة بترتيب آثار الحيض برؤية الدم من دون اعتبار لسائر الاحتمالات.
|
|
حمية العقل.. نظام صحي لإطالة شباب دماغك
|
|
|
|
|
إيرباص تكشف عن نموذج تجريبي من نصف طائرة ونصف هليكوبتر
|
|
|
|
ستوفر فحوصات تشخيصية لم تكن متوفرة سابقا... تعرف على مميزات أجهزة المختبر في مستشفى الثقلين لعلاج الاورام في البصرة
|
|
بالصور: تزامنا مع ذكرى ولادة الإمام الرضا (ع).. لوحات مطرزة تزين الصحن الحسيني الشريف
|
|
بالفيديو: الاكبر في العراق.. العتبة الحسينية تنجز المرحلة الأولى من مدينة الثقلين لإسكان الفقراء في البصرة
|
|
ضمنها مقام التل الزينبي والمضيف.. العتبة الحسينية تعلن عن افتتاحها ثلاثة أجزاء من مشروع صحن العقيلة زينب (ع) خلال الفترة المقبلة
|