أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-12-2016
800
التاريخ: 15-10-2018
729
التاريخ: 7-11-2016
822
التاريخ: 2024-01-06
452
|
قال الإمام (عليه السّلام) « كان النبي (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) إذا توضأ أخذ ما يسقط من وضوئه، فيتوضؤون به ».
وقال أيضا (عليه السّلام) « أمّا الماء الذي يتوضأ به الرجل، فيغسل به وجهه ويده، فلا بأس ان يأخذه غيره ويتوضأ به ».
وأيضا سئل عن الجنب يغتسل بماء الحمام: هل يغتسل به غيره؟
قال: لا بأس أن يغتسل من الجنب، ولقد اغتسلت فيه ».
ونستفيد من هذا أن الماء لا يتنجس بمماسة بدن الجنب، بل ولا يسلب عنه صفة التطهير به، ولذا اتفق الفقهاء على أن الماء الذي يتوضأ به الإنسان، أو يغتسل غسلا مستحبا، كغسل الجمعة يجوز أن يطهر به الخبث، أي النجاسة المادية، والحدث أيضا، أي يتوضأ أو يغتسل به ثانية.
أمّا الماء الذي اغتسل به غسلا واجبا كالجنابة فإنه مطهر للخبث بالاتفاق.
وللحدث على المشهور.
|
|
كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟
|
|
|
|
|
10 فحوصات مهمة يجب القيام بها لسيارتك قبل الصيف
|
|
|
|
قسم التربية والتعليم ينظّم جلسةً حوارية لملاكه حول تأهيل المعلّمِين الجدد
|
|
جامعة العميد تحدّد أهداف إقامة حفل التخرّج لطلبتها
|
|
جامعة العميد تحتفي بتخرّج الدفعة الثانية من طلبة كلّية الطبّ
|
|
قسم الشؤون الفكريّة يشارك في المؤتمر العلمي الدولي الخامس في النجف الأشرف
|