أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-09-2014
18454
التاريخ: 8-11-2014
13018
التاريخ: 8-12-2015
13747
التاريخ: 24-09-2014
13704
|
[الجواب] :
إنما جاز ذلك لتنال أنبياء الله سبحانه من رفع المنازل والدرجات ما لا ينالونه بغير القتل وليس ذلك بخذلان لهم كما أن التخلية بين المؤمنين والأولياء والمطيعين وبين قاتليهم ليست بخذلان لهم وقال الحسن أن الله تعالى لم يأمر نبيا بالقتال فقتل فيه وإنما قتل من الأنبياء من قتل في غير قتال والصحيح أن النبي إن كان لم يؤد الشرع الذي أمر بتأديته لم يجز أن يمكن الله سبحانه من قتله لأنه لو مكن من ذلك لأدى إلى أن يكون المكلفون غير مزاحي العلة في التكليف وفيما لهم من الألطاف والمصالح فأما إذا أدى الشرع فحينئذ يجوز أن يخلي الله بينه وبين قاتليه ولم يجب عليه المنع من قتله وروى أبو هريرة عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) أنه قال اختلفت بنو إسرائيل بعد موسى بخمسمائة سنة حتى كثر فيهم أولاد السبايا واختلفوا بعد عيسى بمائتي سنة .
|
|
حمية العقل.. نظام صحي لإطالة شباب دماغك
|
|
|
|
|
إيرباص تكشف عن نموذج تجريبي من نصف طائرة ونصف هليكوبتر
|
|
|
|
بمشاركة 60 ألف طالب.. المجمع العلمي يستعدّ لإطلاق مشروع الدورات القرآنية الصيفية
|
|
صدور العدد الـ 33 من مجلة (الاستغراب) المحكمة
|
|
المجمع العلمي ينظّم ورشة تطويرية لأساتذة الدورات القرآنية في كربلاء
|
|
شعبة التوجيه الديني النسوي تختتم دورتها الثانية لتعليم مناسك الحجّ
|