المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
سند الشيخ إلى علي بن الحسن بن فضال.
2024-05-06
سند الشيخ إلى صفوان بن يحيى.
2024-05-06
سند الزيارة ونصّها برواية ابن المشهديّ مع ملاحظات.
2024-05-06
نصّ الزيارة برواية الطبرسيّ في الاحتجاج.
2024-05-06
برامج تربية سلالات دجاج انتاج البيض
2024-05-06
بين ابن ختمة وابن جزي
2024-05-06

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


نصير الدين الكاشي  
  
1769   01:57 مساءاً   التاريخ: 8-8-2016
المؤلف : الشيخ جعفر السبحاني.
الكتاب أو المصدر : موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : ج159/8.
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الثامن الهجري /

اسمه :

نصير الدين الكاشي (حدود 675 ـ 755 هـ) علي بن محمد بن علي، الحكيم، المتألِّه، نصير الدين الكاشي ثم الحلّي ، ولد بكاشان في حدود سنة خمس وسبعين وستمائة، وسكن الحلّة.

 

نبذه من حياته :

كان من كبار فقهاء الاِمامية، ومن أجلّة المتكلّمين، عارفاً بالمنطق، تفقّه على مذهب الاِمامية، وتبحّر في علم الكلام ، وأقرأ، وأملى، وأفاد بالحلّة وبغداد، وروى عن جلال الدين جعفر بن علي بن صاحب دار الصخر الحسيني، وتتلمّذ عليه: حيدر بن علي بن حيدر الحسيني الآملي، وعبد الرحمان بن محمد المعروف بابن العتائقي، ووصفه في كتابه «الشهدة في شرح الزبدة» بملك الفقهاء والحكماء والمتكلمين.

وروى عنه: تاج الدين محمد بن القاسم ابن مُعيَّة الحسني، وجلال الدين عبد اللّه بن شرفشاه الحسيني، وقرأ عليه محمد بن صدقة بن الحسين كتاب «مصباح الاَرواح» في الكلام.

 

آثاره :

صنّف كتباً، منها:

1- النكات في مسائل امتحانية في علمي المنطق والكلام.

2- شرح «طوالع الاَنوار» لعبد اللّه بن عمر البيضاوي.

3- حاشية على «تسديد القواعد في شرح تجريد العقائد» لمحمود بن عبد الرحمان بن أحمد الاَصفهاني.

4- حاشية على «تحرير القواعد المنطقية في شرح الشمسية في المنطق لقطب الدين محمد بن محمد الرازي.

5- تعليقات على هوامش شرح الاِشارات  .

6- رسالة مشتملة على عشرين إيراداً على تعريف الطهارة في كتاب «القواعد» للعلاّمة الحلّي.

وترجم من الفارسية إلى العربية كتاب «الزبدة» في الهيئة للخواجة نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي.

 

وفاته:

توفّي نصير الدين القاشي بالمشهد المقدس الغروي (النجف الاَشرف) في عاشر رجب سنة خمس وخمسين وسبعمائة. *

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: موسوعة طبقات الفقهاء .

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




قسم التربية والتعليم ينظّم جلسةً حوارية لملاكه حول تأهيل المعلّمِين الجدد
جامعة العميد تحدّد أهداف إقامة حفل التخرّج لطلبتها
جامعة العميد تحتفي بتخرّج الدفعة الثانية من طلبة كلّية الطبّ
قسم الشؤون الفكريّة يشارك في المؤتمر العلمي الدولي الخامس في النجف الأشرف