المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
سند الشيخ إلى علي بن الحسن بن فضال.
2024-05-06
سند الشيخ إلى صفوان بن يحيى.
2024-05-06
سند الزيارة ونصّها برواية ابن المشهديّ مع ملاحظات.
2024-05-06
نصّ الزيارة برواية الطبرسيّ في الاحتجاج.
2024-05-06
برامج تربية سلالات دجاج انتاج البيض
2024-05-06
بين ابن ختمة وابن جزي
2024-05-06

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


محمد بن القاسم بن الحسين بن القاسم  
  
1530   08:39 صباحاً   التاريخ: 10-8-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .....
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الثامن الهجري /

اسمه :

ابن مُعيّة  (... ـ 776 هـ) محمد بن القاسم بن الحسين بن القاسم، السيد تاج الدين أبو عبد اللّه ابن مُعَيّة الحسني الديباجي، الحلّي.

 

أقوال العلماء فيه :

ـ قال الشيخ الحر في تذكرة المتبحرين: " السيد تاج الدين أبو عبدالله ، محمد بن القاسم بن معية الحسني الديباجي : فاضل ، عالم ، جليل القدر ، شاعر ، أديب ، يروي عنه الشهيد ، وذكر في بعض إجازاته ، أنه أعجوبة الزمان في جميع الفضائل والمآثر .

ـ قال الشهيد الثاني في إجازته للشيخ حسين بن عبدالصمد : ورأيت خط هذا السيد المعظم بالإجازة لشيخنا الشيخ الشهيد محمد بن مكي ، وولديه محمد ، وعلي ، ولأختهما أم الحسن ، فاطمة ، المدعوة بست المشايخ .

 

نبذه من حياته :

كان من أعيان الاِمامية، فقيهاً، مؤرخا، حاسباً، أديباً، شاعراً، وإليه انتهى علم النسب في زمانه، وكان واسع الرواية، عارفاً بالحديث وبدقائقه، روى سماعاً وقراءة وإجازة عن جمع من الفقهاء والمحدّثين والعلماء، منهم: العلاّمة الحسن بن يوسف ابن المطهّر الحلّي، وابنه فخر المحققين محمد بن العلاّمة الحلّي، وعميد الدين عبد المطلب بن محمد بن علي الاَعرج الحسيني وانتفع به كثيراً، وأخوه ضياء الدين عبد اللّه الاَعرج الحسيني، ومهذب الدين محمود بن يحيى الشيباني الحلّي، ووالده القاسم ابن معيّة، والقاضي محمد بن محفوظ بن وشاح الحلّي، وكمال الدين الرضا بن محمد بن محمد الحسيني الآبي، وأبو الحسن علي بن أحمد بن يحيى المزيدي الحلّي، وأبو القاسم علي بن عبد الكريم بن أحمد بن طاووس، وغيرهم.

وروى عن جماعة من علماء أهل السنّة، منهم: القاضي عبد العزيز بن محمد ابن جماعة الشافعي، وسراج الدين عمر بن علي بن عمر القزويني، والقاضي تاج الدين علي بن السماك الحنفي، وشرف الدين محمد بن بكتاش التستري ثم البغدادي الشافعي، وآخرون، وعدة مشايخه تزيد على ستين شيخاً.

روى عنه الفقه الكبير محمد بن مكي العاملي المعروف بالشهيد الاَوّل، وقال في وصفه إنّه أُعجوبة الزمان في جميع الفضائل والمآثر، وروى عنه أيضاً: بهاء الدين علي بن عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني، ومحمد بن أحمد بن أبي المعالي الموسوي بالإجازة.

ولازمه النسابة جمال الدين أحمد بن علي الحسني المعروف بابن عنبة اثنتي عشرة سنة، وقرأ عليه الفقه والحديث والنسب وغيرها من العلوم، وصاهره على ابنته.

 

آثاره :

ولتاج الدين ابن معية عدة كتب أكثرها في النسب، منها:

1- نهاية الطالب في نسب آل أبي طالب في اثني عشر مجلدا.

2- الثمرة الظاهرة في الشجرة الطاهرة في أربعة مجلدات في أنساب الطالبيين.

3- الفلك المشحون في أنساب القبائل والبطون.

4- معرفة الرجال في مجلدين.

5- أخبار الامم في واحد وعشرين مجلدا ولم يتمه.

6- رسالة الابتهاج في الحساب.

7- منهاج العمال في ضبط الاعمال.

 

وفاته :

توفي بالحلة في ثامن ربيع الآخر سنة ست وسبعين وسبعمائة، وحملت جنازته إلى مشهد أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ بالنجف الاشرف.*

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج18/رقم الترجمة 11629، وموسوعة طبقات الفقهاء ج8/219.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




قسم التربية والتعليم ينظّم جلسةً حوارية لملاكه حول تأهيل المعلّمِين الجدد
جامعة العميد تحدّد أهداف إقامة حفل التخرّج لطلبتها
جامعة العميد تحتفي بتخرّج الدفعة الثانية من طلبة كلّية الطبّ
قسم الشؤون الفكريّة يشارك في المؤتمر العلمي الدولي الخامس في النجف الأشرف