أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-2-2018
1647
التاريخ: 11-2-2018
1174
التاريخ: 9-8-2017
1119
التاريخ: 24-8-2020
1264
|
الكركي (..- 1299 ه) حسين بن علي العاملي الكركي الأصل، الجبعي، نزيل الكاظمية، كان فقيها إماميا، أديبا، منشئا، شاعرا.
قرأ في جبع في مدرسة الفقيه عبد اللّه نعمة العاملي الجبعي، و قرأ على الشيخ علي السبيتي ألفية ابن مالك و المطوّل في البيان، و ارتحل إلى النجف الأشرف لطلب العلم، فتلمذ للشيخ مرتضى بن محمد أمين الأنصاري، و لغيره من أكابر عصره، و انتقل إلى الكاظمية، فسكنها مدّة قائما بوظائفه الشرعية، و سافر إلى إيران، فزار تبريز و طهران.
و عاد بعد ردح من الزمن إلى الكاظمية، فتوفّي بها في- سنة تسع و تسعين و مائتين و ألف، و دفن في إحدى حجرات الصحن الشريف للإمامين الكاظمين عليهما السّلام، و كان مجدّا في طلب العلم و إفادته لمريديه.
و له شعر في مراسلة إخوانه و شكوى زمانه، منه:
حتّى م أسكن للأماني طامعا في الإلف بين مشرّق و مغرّب
فزعا إلى الأوهام تبلغ بي المنى فزع الظماء إلى بروق الخلّب
و الدهر ينكب عن قضاء مآربي كالسيف ينكب عن يمين الأعضب
من كان أيّام الشبيبة عيشه نكدا و صدع فؤاده لم يرأب
هل يرتجي بالشيب لمّ خصاصة أو لين صعبة مقود لم تركب
أقول (أبو أسد البغدادي): كنت قد نظمت في هذا المعنى جملة أبيات، منها:
و يقول لي ما زلت تذكر شاكيا غدر الزمان و أهله و تؤنّب
ما إن سقاني مرّة كأس المنى أبدا، فقلبه بالقلى يتلهّب
دع عنك لومي، فالجراح ممضّة و الزيت زيت شبيبتي يتصبّب
و المرء إن جاشت به أحزانه فبطيف أحلام مضت يتقلّب
و عرفت أعوام الخريف ذبولها فبأيّ آمال فؤادي يطرب
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
بوقت قياسي وبواقع عمل (24)ساعة يوميا.. مطبعة تابعة للعتبة الحسينية تسلّم وزارة التربية دفعة جديدة من المناهج الدراسية
|
|
يعد الاول من نوعه على مستوى الجامعات العراقية.. جامعة وارث الانبياء (ع) تطلق مشروع اعداد و اختيار سفراء الجامعة من الطلبة
|
|
قسم الشؤون الفكرية والثقافية يعلن عن رفد مكتبة الإمام الحسين (ع) وفروعها باحدث الكتب والاصدارات الجديدة
|
|
بالفيديو: بمشاركة عدد من رؤساء الاقسام.. قسم تطوير الموارد البشرية في العتبة الحسينية يقيم ورشة عمل لمناقشة خطط (2024- 2025)
|