أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-1-2016
2151
التاريخ: 15-1-2016
1901
التاريخ: 13-1-2023
898
التاريخ: 17-1-2016
2409
|
الإنذار والتهديد بإمكانهما ان يتكونا من مراحل، ففي المرحلة الأولى نسعى لتنبيه الطفل وافهامه بأن عملك أخذ يسخطنا شيئاً فشيئاً، وان تصرفاتك وذرائعك ومشاكساتك وتصرفاتك المعوجة، اخذت تتعبنا تدريجيا، وأن أذاك وتخريبك وكذبك اخذ معه صبرنا بالنفاد.
ومن جهة أخرى، يجب على الطفل ان يفهم بأن نتيجة غضب الأب، واذا ما نفذ صبر الوالد ماذا سيحصل. و لو تعب الأب أو الأم من ممارسات الطفل، فما هي ردود أفعالهما.
وفي المرحلة اللاحقة ينبغي تقديم الإنذار، بأن لو فعلت ذلك مرى أخرى فسترى الأمر الفلاني واذا لم تكف عن ذلك العمل، فستتلقى العقوبة، ولكن ينبغي الالتفات الى بعض الملاحظات المهمة التالية:ـ
1. لتكن لهجة الإنذار بصيغة الأمر والفرض.
2. اذا لم نكن نعتزم تنفيذ العقوبة فلا نقل ذلك للطفل ابداً.
3. التهديد والانذار يجب أن يكون عملاً وليس على النحو الذي يكتشف الطفل فيه انه خدعة.
4. ليكن الطفل واثقاً من انكم ستلاحقونه وتنفذون فيه تهديدكم.
|
|
كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟
|
|
|
|
|
10 فحوصات مهمة يجب القيام بها لسيارتك قبل الصيف
|
|
|
|
جامعة الزهراء (عليها السلام) تكرم قسم الشؤون الفكرية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب
|
|
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول جهود علماء البصرة في نشر الحديث
|
|
قسم الشؤون الفكرية يختتم برنامجاً ثقافياً لوفدٍ من جامعة البصرة
|
|
جامعة الكفيل تعقد ورشة عمل عن إجراءات عمل اللجان الامتحانيّة
|