أقرأ أيضاً
التاريخ: 19/12/2022
968
التاريخ: 25-3-2021
2230
التاريخ: 27-6-2018
1810
التاريخ: 21-4-2016
2350
|
للأسرة اهمية بالغة، والارتباط بها ايضاً امر مهم وحياتي. فالإنسان في ظل الحياة العائلية يخضع لقيود وضوابط معينة، وتكتسب عواطفه شكلاً معيناً بالمعنى العام، وتظهر على الاعضاء صفات وخصائص معينة، يمكن من خلالها تمييز الافراد عن بعضهم البعض.
ولقد طرح موضوع إلغاء الاسرة منذ غابر الازمان بسبب الابعاد السياسية والاقتصادية وحتى الغريزية والجنسية، وطُبِّق هذا الامر في برهة زمنية في السابق، وطُبّق ذلك لسنوات في بعض المجتمعات، فألغيت الاسرة، وتولت الدولة تعهد امر تربية وتنشئة الاجيال.
وقد اثبتت التجربة ان إلغاء الاسرة امر في غاية الضرر والخطورة وسيؤدي الى بروز العديد من الفواجع والكوارث الإنسانية التي لن تترك للبشرية أمناً وأماناً تعيش فيه فإذا الغيت الاسرة سيتعرض امر انتقال التجارب ونتائج السعي والبحث البشري والحضارات والثقافات الى خطر جسيم. وكل إنسان في اي مستوى كان لا غنى له عن الاسرة، ولن يتمكن من العيش، بل ولا حتى من الدفاع عن نفسه دونها. وفي الوقت الحاضر، وكما هي نظرة الاسلام الى هذا الامر، فإن الآراء والافكار المطروحة في الوسط الاجتماعي العالمي تصب وتجتمع على اهمية الاسرة الحياتية للفرد والمجتمع.
فلو اردنا ان تعم السعادة والرخاء في المجتمع، وان يسود الود والصفاء، ويحكم السلام والامان والأمن بين البشر، فعلينا ان نبدأ من الاسرة والعائلة.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
اللجنة التحضيرية للمؤتمر الحسيني الثاني عشر في جامعة بغداد تعلن مجموعة من التوصيات
|
|
السيد الصافي يزور قسم التربية والتعليم ويؤكد على دعم العملية التربوية للارتقاء بها
|
|
لمنتسبي العتبة العباسية قسم التطوير ينظم ورشة عن مهارات الاتصال والتواصل الفعال
|
|
في جامعة بغداد.. المؤتمر الحسيني الثاني عشر يشهد جلسات بحثية وحوارية
|