أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-5-2018
1967
التاريخ: 12-2-2020
3032
التاريخ: 31-10-2018
1593
التاريخ: 13/9/2022
1167
|
يحدثنا التأريخ عن كثير من الاطفال الذين قبلوا في المدارس او الذين هربوا منها، يجب ان نتصور مصيرهم كمصير غيرهم من الأميين ولكن بعضهم قد وجد نفسه ثانية تحت رعاية أمهات مثقفات وخلقت منهم شخصيات تاريخية وعلمية على صعيد عالمي. فيمكن ان يحتضن المجتمع الهاربين من رحاب المدارس بشرط ان يكون لهم امهات ترعاهم وترسمن لهم مدارج النجاح و الموفقية ليتدرجوا فيها.
ـ دور الإرشاد :
يتذرع بعض الاطفال في سنين دراستهم بأسباب واعذار واهية كي لا يقوموا بواجباتهم او تكاليفهم المدرسية او يقوموا بها ناقصة وبشكل غير مطلوب، ليفروا من معاقبة المعلمة بعدها يتذرعوا بأمور لكي يهربوا من المعلم والمدرسة. تقوم بعض الامهات ولعلاج هذا الداء بكتابة واجباتهم المدرسية واداء تكاليفهم حيث يعتبر عمل الامهات ذلك من الاساليب المغلوطة في علم التربية، فماذا سيكون مستقبل مثل هؤلاء الاطفال؟ فهل ان الام ستكون في قاعة الامتحان بدل الطفل؟ وهل سيتعلم مثل هذا الطفل شيئاً؟!
يجب على الام اذا ارادت ان تساعد طفلها حقاً ان تقف على رأسه، ترشده وتهديه وتشجعه كي يقوم هو بأداء واجباته المدرسية، وتقف الى جانبه عندما لا يقدر على عمل ما وتساعده ولا تحل محله، تعلمه ما يجهل، تمسك يده ليكتب واجباته كأقصى مساعدة تقدمها له.
|
|
صحتك العقلية.. "حقيقة مدهشة" بشأن تأثير العمل
|
|
|
|
|
هل تنقل سماعات الأذن بياناتك الشخصية؟
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يصدر العدد الثامن والثلاثين من مجلة دراسات استشراقية
|
|
مجمع أبي الفضل العباس (عليه السلام) يستقبل الطلبة المشاركين في حفل التخرج المركزي
|
|
جامعة الكفيل تحيي ذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام)
|
|
الانتهاء من خياطة الأوشحة والأعلام الخاصة بالحفل المركزي لتخرج طلبة الجامعات
|