أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-10-2018
1501
التاريخ: 9-1-2016
1700
التاريخ: 17-6-2016
1722
التاريخ: 22-9-2020
1761
|
رسول الله (صلى الله عليه وآله): بِروا آباءَكُم، يَبرَّكُم أَبناؤُكُم(1).
وعنه الله (صلى الله عليه وآله): رحم الله امرءاً أعان والده على بره، رحم الله والداً أعان ولده على بره(2).
وعنه (صلى الله عليه وآله): رحم الله والداً أعان ولده على البرّ(3)،(4).
وعنه (صلى الله عليه وآله): رحم الله من أعان ولده على بره، وهو أن يَعفوَ عن سيئته، ويدعو له فيما بينه وبين الله(5).
وعنه (صلى الله عليه وآله): رحم الله والدَينِ أعانا ولدهما على بِرّهما(6).
وعنه (صلى الله عليه وآله): يلزم الوالدين من العقوق بولدهما، ما يلزم الولد بهما من عقوقها(7).
الإمام الصادق (عليه السلام): بر الرجل بولده بره بوالديه(7).
وعنه (عليه السلام): مَن حَسُن بره بأهله، زاد الله في عمره(8).
يونس بن رباط، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) رحم الله من أعان ولده على بره قال: قلت: كيف يُعينه على بره؟ قال: يَقْبل ميسوره ويتجاوز عن معسوره، ولا يُرْهِقُه(9)، ولا يَخرق(10) به، فليس بينه وبين أن يصير في حدّ من حدود الكفر إلا أن يدخل في عقوق أو قطيعة رَحِم. ثم قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) الجنة طيبة، طَيَّبها الله وطيب ريحها، يُوجَد ريحها، من مسيرة ألفي عام، ولا يجد ريح الجنة عاق(11).
الإمام الرضا (عليه السلام): بروا أولادكم وأحسنوا إليهم؛ فإنهم يظنون أنكم ترزقونهم(12).
وعنه (عليه السلام) - لما قال لرجل: ألك والدان؟ فقال: لا، فقال: ألك ولد؟ قال: نعم: بِرَّ ولدك يُحسَب لك بر والديك(13).
__________________________________
(1) المستدرك 15: 175/5، الوسائل 14: 270/5.
(2) أمالي الصدوق: 237/5 ــ م 48، عنه في البحار 74: 65/32.
(3) البِرّ: اسم جامع للخير كله، بررت والدي، أي: أحسنت الطاعة إليه، و رفقت به، و تحرّیت محابّه، وتوقیت مكارهه (المجمع).
(4) فقه الرضا (عليه السلام): 336، عنه في البحار 74: 77/72 وانظر: ثواب الأعمال: 221/1، الوسائل 11: 592/3.
(5) البحار 104: 98/70.
(6) الجعفريات: 187، عنه في المستدرك 15: 127/2.
(7) الجعفريات: 187، عنه في المستدرك 15: 127/3، وانظر: مكارم الأخلاق: 220، البحار 104: 93/26.
(8) مكارم الأخلاق 220، عنه في البحار 104: 93/26.
(9) الخصال 1: 88/21، عنه في البحار 103: 225/9.
(10) يُرهِقه، أي: يعسره (اللسان).
(11) يخرق به، أي: يجهله ولم يحسن عمله (اللسان).
(12) الكافي 6: 50/6، عنه في الوسائل 15: 199/8.
(13) فقه الرضا (عليه السلام): 336، عنه في البحار 74: 77/72.
(14) نفس المصدر.
|
|
طبيبة تبدد 5 خرافات رئيسية عن تغذية الأطفال
|
|
|
|
|
وفاة أول رجل خضع لزراعة كلية خنزير.. والمستشفى يوضح الأسباب
|
|
|
|
اللجنة التحضيرية لأسبوع الإمامة تعلن الموقف النصف شهري لأبحاث مؤتمر الإمام السجاد (عليه السلام)
|
|
متبرع لبناني يشيد بتطور متحف الكفيل على صعيد ملاكاته والقطع المعروضة
|
|
بأكثر من (500) إصدار.. قسم الشؤون الفكرية يشارك في معرض طهران الدولي للكتاب
|
|
العتبة العباسية تحتفي بذكرى ولادة السيدة فاطمة المعصومة (عليها السلام) في واحات الحزام الأخضر
|