المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6539 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ولوطا اذ قال لقومه اتاتون الفاحشة ما سبقكم بها من احد من العالمين}
2024-05-19
{فاخذتهم الرجفة فاصبحوا في دارهم جاثمين}
2024-05-19
{فعقروا الناقة وعتوا عن امر ربهم}
2024-05-19
{وتنحتون الـجبال بيوتا}
2024-05-19
{هـذه ناقة اللـه لكم آية}
2024-05-19
معنى الرجس
2024-05-19

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


اعتـبارات الـتفرقـة بيـن التـكاليـف الثـابـتة والتـكاليـف المـتغيـرة  
  
708   01:45 صباحاً   التاريخ: 2023-09-29
المؤلف : د . زايد سالم ابو شناف د . عماد سعيد الزمر د . سيف الاسلام محمود د . مراد السيد حسن د . صلاح بسيوني عيد
الكتاب أو المصدر : أساسيات التكاليـف
الجزء والصفحة : ص58 - 59
القسم : الادارة و الاقتصاد / المحاسبة / نظام التكاليف و التحليل المحاسبي /

اعتبارات التفرقة بين التكاليف الثابتة والتكاليف المتغيرة  
هناك بعض الاعتبارات يجب أخذها في الحسبان عند التفرقة بين التكاليف الثابتة والتكاليف المتغيرة منها ما يلي: 
أ - يتحدد مدى تحليل سلوك عناصر التكلفة تجاه تقلبات حجم النشاط على الفترة القصيرة. حيث أنه في الأجل الطويل تصبح كل عناصر التكاليف متغيرة، إلا أن التغير في هذه الحالة (في الأجل الطويل) لا يرتبط بالتقلبات في حجم النشاط وإنما يرتبط بالقرارات التي تؤثر على مقدار التكلفة. وعلى ذلك فإن معيار التغير في المدى القصير يختلف عنه في المدى الطويل.
هذا ويعرف الأجل القصير بأنه تلك الفترة التي تمر قبل أن تستطيع المنشأة أن تغير من حجم طاقتها. ففي الأجل القصير مثلاً لا تستطيع المنشأة أن تزيد من حجم إنتاجها لمقابلة الزيادة في الطلب على منتجاتها، بل يتم تلبية احتياجات الطلب الزائد باستخدام المخزون لديها من الإنتاج التام. أما الأجل الطويل فإنه يعبر عن فترة تكون كافية يمكن للمنشأة خلالها أن تغير من طاقتها، ويمكنها اتخاذ قراراتها وهي في حل من سياساتها والتزاماتها الحاضرة.  
ب - لأغراض الرقابة وتقويم الأداء ومحاسبة المسئولين يكون معيار التغير هو مدى قدرة المسئول على التأثير على مقدار عنصر التكلفة، فإذا توافرت العلاقة التأثيرية (أي يمكن للمسئول أن يؤثر في قيمة العنصر) فإن هذا العنصر يعتبر متحكم فيه بالنسبة لمركز المسئولية، أما إذا لم تتوافر هذه العلاقة التأثيرية فإن عنصر التكلفة يصبح غير متحكم فيه من وجهة نظر مركز المسئولية، أي أن سلوك التكاليف هنا لا  يدرس في علاقته بحجم النشاط، ولكن يدرس في ضوء قدرة المسئول عن مركز المسئولية على التأثير في العنصر.
ج - تتم دراسة سلوك عناصر التكلفة تجاه تقلبات حجم النشاط في حدود المدى الملائم للنشاط Relevant Range ويقصد بالمدى الملائم للنشاط ذلك المدى الذي يكون سلوك التكاليف خلاله معبراً نسبياً عن الحقيقة والواقع، وهو المدى الذي اعتادت المنشأة العمل في حدوده في الظروف العادية. أي أن المنشأة يكون من غير اليسير عليها الخروج عن حدي هذا المدى الملائم (الحد الأعلى والحد الأدنى) خلال الأجل القصير.
د - عند دراسة سلوك التكاليف تجاه تقلبات حجم النشاط تتم دراسة سلوك جملة العنصر (وليس نصيب الوحدة من العنصر) تجاه تقلبات حجم النشاط، ذلك لأننا إذا درسنا سلوك تكلفة الوحدة نصل إلى نتيجة عكسية. فمثلاً مجموع التكاليف الثابتة ثابت مع تغير حجم النشاط في حين أن تكلفة الوحدة منها مختلفة من حجم نشاط لآخر. وعكس ذلك بالنسبة للتكاليف المتغيرة فمجموعها متغير مع حجم النشاط وتكلفة الوحدة منها ثابتة.




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






بمشاركة 60 ألف طالب.. المجمع العلمي يستعدّ لإطلاق مشروع الدورات القرآنية الصيفية
صدور العدد الـ 33 من مجلة (الاستغراب) المحكمة
المجمع العلمي ينظّم ورشة تطويرية لأساتذة الدورات القرآنية في كربلاء
شعبة التوجيه الديني النسوي تختتم دورتها الثانية لتعليم مناسك الحجّ