المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5910 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
شخصية الإمام الرضا ( عليه السلام )
2024-05-18
{ان رحمت اللـه قريب من الـمحسنين}
2024-05-18
معنى التضرع
2024-05-18
عاقبة من اخذ الدنيا باللعب
2024-05-18
من هم الأعراف؟
2024-05-18
{ان تلكم الـجنة اورثتموها بما كنتم تعملون}
2024-05-18

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


هجرات النبي (ص)  
  
2126   06:30 مساءً   التاريخ: 1-6-2021
المؤلف : السيد جعفر مرتضى العاملي.
الكتاب أو المصدر : الصحيح من سيرة النبي الأعظم صلّى الله عليه وآله
الجزء والصفحة : ج 4، ص 76- 83
القسم : التاريخ / التاريخ الاسلامي / السيرة النبوية / سيرة النبي (صلى الله عليه وآله) بعد الاسلام /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-12-2016 1599
التاريخ: 23-7-2019 1323
التاريخ: 20-10-2019 1564
التاريخ: 9-9-2018 1417

هجرات أخرى له صلّى الله عليه وآله :

ويقولون أيضا : إنه بعد وفاة عمه خرج إلى بني صعصعة ، ومعه علي ؛ فلم يجبيبوه ، وغاب عن مكة عشرة أيام ، وهاجر أيضا مع علي وأبي بكر إلى بني شيبان ، وغاب ثلاثة عشر يوما ، فلم يجد عندهم نصرة (١).

ولا بد لنا هنا من وقفات لبيان بعض الأمور التي ترتبط بما تقدم ، ونراها هامة ، إلى حد ما ، وهي التالية :

 

١ ـ ما ذكر عن عداس :

إننا نشك فيما ذكر من دور عداس ، وأكله «صلى الله عليه وآله» العنب المهدى إليه ، وذلك لما يلي :

أولا : ما تقدم في الفصل السابق من أن النبي «صلى الله عليه وآله» لم يكن يقبل هدية مشرك ، ولا يرضى بأن يكون له أي فضل أو نعمة عليه ، يستحق بها المكافأة.

فكيف قبل هدية ابني ربيعة المشركين ، ورضي بأن يكون لهما فضل عليه؟!

إلا أن يقال : إنما قبل هدية عداس ، ولعله لم يكن يعلم أن ابني ربيعة هما اللذان أرسلاه.

ثانيا : إن هذه الرواية تنص على أن عداسا قد أسلم ، مع أن البعض ينص على أنه «صلى الله عليه وآله» قد عاد من الطائف محزونا ، لم يستجب له رجل ولا امرأة (2).

إلا أن يقال : إن المراد : أنه لم يستجب له أحد من الأحرار ، أو لم يستجب له أحد من أهل نفس البلد ، وعداس من أهل نينوى.

ثالثا : كان قد مضى على دعوة الرسول «صلى الله عليه وآله» الناس إلى الإسلام حوالي عشر سنوات ، وكانت شهرة دعوته قد تجاوزت مكة إلى غيرها من الأقطار والأمصار.

وأصبح ذكره وذكر ما جاء به على كل شفة ولسان.

كما أنه قد مضى على وجود النبي «صلى الله عليه وآله» في الطائف نفسها عشرة أيام ، أو شهر وهو يدعو الناس إلى الله ، لا يفتر ولا يمل فكيف إذا يتعجب عداس من ذكر الله في ذلك البلد؟!.

فهل من المعقول : أن يكون عداس لم يسمع بذكره «صلى الله عليه وآله» ولا بدعوته هذه المدة كلها ، سواء مدة وجوده في الطائف ، أو مدة دعوته إلى الله في المنطقة؟!.

وقد قدمنا بعض الكلام عن عداس في مناقشتنا لروايات بدء الوحي فلا نعيد.

٢ ـ دخوله صلّى الله عليه وآله مكة بجوار :

وتقدم : أن الأخنس بن شريق ، وسهيل بن عمرو لم يقبلا أن يجيرا النبي «صلى الله عليه وآله» ليدخل مكة ، واحتج الأخنس بأنه حليف ، والحليف لا يجير على الصميم.

فدخل «صلى الله عليه وآله» بجوار المطعم بن عدي ، ونحن نشك في ذلك أيضا.

أولا : قد قدمنا : أنه «صلى الله عليه وآله» لم يكن يقبل أن يكون لمشرك عنده يد يستحق الشكر عليها ، وهذه يد ولا شك.

ثانيا : كيف لم يعلم النبي الذي بلغ من العمر حوالي خمسين عاما ، ويعيش بين العرب ، كيف لم يعلم طيلة هذه المدة : أنه ليس للحليف أن يجير على الصميم عندهم؟!!

وأن بني عامر لا تجير على بني كعب؟!

ثالثا : أليس هذا يعتبر ركونا للظالمين ، ولغير أهل دينه؟ والله تعالى يقول : (وَلا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ)(3).

ويقول : (وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ)(4).

إلا أن يجاب عن هذا : بالنفي ، فإن هذا المقدار من الركون ليس بمقصود في الآية.

رابعا : إننا نجد عثمان بن مظعون يرد جوار الوليد بن المغيرة ، رغبة منه في مواساة أصحابه ؛ فهل يعقل أن يكون النبي «صلى الله عليه وآله» أقل من ابن مظعون في ذلك؟! ولا يستطيع الصبر على تحمل المشاق والأذى الذي استعدت قريش لتناله به؟ إن ذلك لعجيب حقا!!.

ثم لماذا لم يخف من الأذى حين رد على المطعم جواره ، لا سيما إذا كان قد رده عليه من أول يوم؟!.

وأما أنه كان يخشى على نفسه القتل فلذلك طلب الجوار ؛ فجوابه أنه كان يعلم : أن قريشا لا تستطيع ذلك.

وأنها تعرف : أنه في غير صالحها في تلك الظروف ، وبالأخص إذا كان ذلك علنا ، ثم أين كان عنه الهاشميون في تلك الساعة؟

ولماذا لا يحمون كبيرهم وسيدهم حتى يحتاج إلى جوار الآخرين؟!

وأين كان عنه أسد الله وأسد رسوله ، الذي فعل بأبي جهل ما فعل كما تقدمت الإشارة إليه؟!.

 

٣ ـ إسلام نفر من الجن :

ويذكر هنا : أنه وهو «صلى الله عليه وآله» منصرف من الطائف إلى مكة ، التقى ببعض الجن ، فقرأ عليهم القرآن فآمنوا به ، ورجعوا إلى قومهم ، مبشرين ومنذرين ، فقص الله خبرهم في سورة الجن ، فقال : (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقالُوا إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً عَجَباً ، يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ)(5).

ولكن الظاهر : أن قضية الجن قد كانت في أوائل البعثة ؛ حيث إن الرواية تذكر : أنه لما بعث النبي «صلى الله عليه وآله» حيل بين الجن وبين استراق السمع في السماء ، وأرسلت عليهم الشهب ، ففهموا : أن ذلك إنما هو لحدث جرى في الأرض فعادوا إليها ، وبحثوا عن الأمر ، فوجدوا أن النبي «صلى الله عليه وآله» قد بعث ، فاستمعوا القرآن وآمنوا ، فنزلت الآية (6).

وفي رواية أخرى : أن إبليس أرسل جنوده ليكشفوا له الأمر ، فعادوا إليه بنبأ بعثته «صلى الله عليه وآله» (7).

وإلى ما ذكرناه من كون ذلك في أوائل البعثة ذهب ابن كثير أيضا (8).

ويدل على ذلك أيضا : أن عددا من الروايات تذكر : أن ابن مسعود كان معه «صلى الله عليه وآله» ليلة الجن (9).

وابن مسعود من المهاجرين إلى الحبشة ، فلا بد أن تكون القضية قد حدثت قبل هجرته إليها ، أي قبل الخامسة من البعثة.

 

٤ ـ الطائف وعلاقاتها بمن حولها :

إن أهل الطائف كانوا مرتبطين اقتصاديا بأهل مكة ومن حولهم ، لأنهم كانوا يصدرون الفاكهة التي هي عمدة محاصيلهم إلى مكة وغيرها من الأطراف المحيطة بهم.

فهم يرون مصيرهم مرتبطا اقتصاديا واجتماعيا بغيرهم ، وهم بحاجة إلى التقرب والتزلف إلى هؤلاء ، واستجلاب محبتهم ورضاهم ، حتى لا يتعرضوا للضغط الاجتماعي ، أو إلى حصار اقتصادي ـ كما جرى لبني هاشم ـ من قبل من يحيط بهم ، لا سيما من المكيين ، حيث السوق الرئيس لمنتجاتهم.

ثم إنه قد كان لهم صنم يقال له اللات ـ وكان له سدنة ، ويزوره العرب (10) إذ كانت لهم مكانة دينية أيضا بين العرب ـ يهتمون جدا بالمحافظة عليه.

ومن هذا وذاك ، نعرف السر في أنهم كانوا أشداء في مواجهة النبي «صلى الله عليه وآله» ، وحريصين على إخراجه من بينهم بسرعة.

ويشار هنا : إلى أن أهل الطائف الذين قتلوا عروة بن مسعود الداعي إلى الإسلام قد تأخر إسلامهم إلى أواخر حياة النبي «صلى الله عليه وآله» فوفدوا عليه «صلى الله عليه وآله» في سنة تسع ، سنة الوفود ولم يؤمنوا إلا بعد أن أدركوا : أنه لا طاقة لهم بحرب من حولهم من العرب ، فلا يخرج لهم مال إلا نهب ، ولا إنسان إلا أخذ ؛ فلما رأوا عجزهم اجتمعوا وأرسلوا الخ .. (11).

 

٥ ـ الإسلام دين الفطرة :

إننا نلاحظ ، أن أهل الطائف قد خافوا على أحداثهم من دعوة النبي «صلى الله عليه وآله» ، رغم أن النبي «صلى الله عليه وآله» لم يقم بينهم سوى فترة قصيرة جدا.

الأمر الذي يؤكد على أن الإسلام كان يجد سبيله بيسر وسهولة إلى العقول الصافية والنفوس البريئة وينسجم مع الفطرة السليمة ، التي لم تتلوث بعد بالمفاهيم المنحرفة ، ولم تطغ عليها عوامل المصالح الشخصية ، والعواطف القبلية ، وغير ذلك.

وكيف لا يجد سبيله إليها بيسر ، وهو الدين القائم على الدليل والبرهان العقلي ، والمنسجم مع الفطرة ، وهو دين الضمير والوجدان الحي.

ومن هنا ، فإننا نلاحظ : أنهم لم يمكنهم الرد عليه ومناقشته ، بل طلبوا منه أن يخرج من بينهم ، وحاولوا أن يشوهوا صورته في أذهان أولئك الذين استمعوا إليه ـ وفي أذهان الصغار الذين أغروهم به «صلى الله عليه وآله» والذين يمكن أن تؤثر فيهم دعوته ـ بما استعملوه ضده من أساليب غير منطقية ، وإنما تتميز بالإهانة والأذى ، ثم السخرية والاستهزاء الجارح والمهين.

 

٦ ـ هل كانت هذه سفرة فاشلة؟!.

ولربما يتساءل البعض : عن الفائدة لهذه الرحلة الفاشلة؟ وفي جوابه نقول : إن هذه الرحلة لم تكن فاشلة ، كما ربما يتصور البعض ، فإن من الطبيعي أن تترك هذه الحادثة آثارا إيجابية من نوع ما في أذهان من التقى بهم ، وكلمهم ، وأن تثمر فيما بعد ثمارها المطلوبة والمرجوة منها ، حيث قد أثرت بشكل واضح في تهيئة الجو لإيمان ثقيف فيما بعد ذلك عندما قويت شوكة الإسلام ، ولم تعد تخشى الضغوط الاقتصادية والاجتماعية عليها ممن حولها ، ولا سيما من قريش بل أصبح الضغط من جانب المسلمين ؛ لأن القبائل كانت تفد إلى النبي «صلى الله عليه وآله» فتعلن عن إسلامها ، ويكتب لها كتابا ، ويشترط قطع العلاقات مع المشركين فأخافهم ذلك وأرعبهم.

وقد كانت قريش تشيع عن النبي «صلى الله عليه وآله» : أنه مجنون أو ساحر ، أو كاهن إلخ ، فها هو «صلى الله عليه وآله» يتصل بالناس مباشرة ، ويلمسون بأنفسهم حقيقة الأمر ، ويتعرفون عن قرب على شخصيته وخصائصه ، بحيث تسقط كل الإشاعات الكاذبة والمغرضة ؛ وليصير الإيمان به وبرسالته وبنبوته أسهل وأيسر ، وليصبح أكثر قوة وعمقا ورسوخا.

__________________

(١) شرح النهج للمعتزلي ج ٤ ص ١٢٦.

(2) راجع : طبقات ابن سعد ج ١ القسم الأول ص ١٤٢.

(3) الآية ٧٣ من سورة آل عمران.

(4) الآية ١١٣ من سورة هود.

(5) الآيتان ١ و ٢ من سورة الجن.

(6) راجع : الدر المنثور ج ٦ ص ٢٧٠ و ٢٧٥ ، عن : البخاري ، ومسلم ، وعبد بن حميد ، وأحمد ، والترمذي والنسائي ، والحاكم ، وابن المنذر ، والطبراني ، وابن مردويه ، وأبي نعيم ، والبيهقي معا في الدلائل وغير ذلك. وتاريخ الخميس ج ١ ص ٣٠٣ و ٣٠٤ ويقال : إن آيات سورة الأحقاف قد نزلت حين رجوعه من الطائف بهذه المناسبة. ولكن يدفع ذلك ما في الدر المنثور ج ٦ ص ٤٥ عن مسلم ، وأحمد ، والترمذي ، وعبد بن حميد وغيرهم.

(7) تاريخ الخميس ج ١ ص ٣٠٤.

(8) تاريخ الخميس ج ١ ص ٣٠٣ عن المواهب اللدنية.

(9) تاريخ الخميس ج ١ ص ٣٠٤.

(10) الأصنام للكلبي ص ١٦ ، والسيرة النبوية لدحلان مطبوع بهامش الحلبية ج ٣ ص ١١ وتاريخ الخميس ج ٢ ص ١٣٥.

(11) راجع : الكامل في التاريخ ج ٢ ص ٢٨٣ وراجع أيضا : السيرة النبوية لدحلان ج ٣ ص ٩ مطبوع بهامش الحلبية والسيرة النبوية لابن هشام ج ٤ ص ١٨٣ وتاريخ الخميس ج ٢ ص ١٣٥.

 

 

 




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





تعد الأولى من نوعها.. ادارة مستشفى الثقلين للأورام في البصرة تكشف مميزات أجهزة قسم العلاج الإشعاعي
بالفيديو: يعد من المشاريع العملاقة والمهمة.. تعرف على الأسباب التي دعت العتبة الحسينية لافتتاح اكاديمية الثقلين للتوحد واضطرابات النمو في البصرة
يعد من التحاليل المهمة للكشف المبكر عن عدد من الامراض.. مستشفى تابع للعتبة الحسينية يكشف عن إحصائية فحوصات بروتين (A) الخاصة بالنساء لشهري آذار ونيسان
يشمل أكثر من (400) طالبة على شكل دفعات.. العتبة الحسينية تنظم برنامجا لتكريم المتفوقات من ذوات الإعفاء العام في النجف الاشرف