المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علوم اللغة العربية
عدد المواضيع في هذا القسم 2652 موضوعاً
النحو
الصرف
المدارس النحوية
فقه اللغة
علم اللغة
علم الدلالة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) حجّة الله يوم القيامة
2024-04-26
امساك الاوز
2024-04-26
محتويات المعبد المجازي.
2024-04-26
سني مس مربي الأمير وزمس.
2024-04-26
الموظف نفرحبو طحان آمون.
2024-04-26
الموظف نب وعي مدير بيت الإله أوزير
2024-04-26

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الصراع اللغوي أسبابه ونتائجه  
  
5728   05:21 مساءً   التاريخ: 14-2-2019
المؤلف : د. رمضان عبد التواب
الكتاب أو المصدر : المدخل الى علم اللغة
الجزء والصفحة : ص171- 177
القسم : علوم اللغة العربية / علم اللغة / تكون اللغات الانسانية / احتكاك اللغات /

 

الصراع اللغوي "أسبابه ونتائجه"

أصبح من المسلم به عند اللغويين، أن احتكاك اللغات ضرورة تاريخية، وهذا الاحتكاك يؤدي إلى تداخلها إن قليلا وإن كثيرا، ويكادون يقطعون بأن التطور الدائم للغة من اللغات وهي في معزل عن كل احتكاك وتأثر خارجي، يعد أمر مثاليا، لا يكاد يتحقق؛ ذلك لأن الأثر البالغ، الذي يقع على إحدى اللغات من لغات مجاورة لها، كثيرا ما يلعب دورا هاما في التطور اللغوي، ويترتب عليه نتائج بعيدة المدى، إلى درجة أن بعض العلماء يذهبون إلى القول، بأنه لا توجد لغة متطورة لم تختلط بغيرها.

على أن الاحتكاك بين لغتين متجاورتين، لا يحدث دائما على وتيرة واحدة، في كل الحالات؛ ذلك لأن قوة اللغات ليست واحدة، ومن ثم اختلفت قدرتها على المقاومة، فالألمانية والفرنسية مثلا، لغتان قويتان تستويان في القوة، وبينهما اختلافات لغوية كبيرة، فإذا ما تعرضتا للمنافسة والاحتكاك، كانت المنافسة بينهما، تكاد تكون محصورة في الميدان الاقتصادي وحده، ذلك أن الانتصار الذي تناله إحدى اللغتين، يكون في ميدان المعاملة، أي في صميم الحياة نفسها، فإذا أتيح للألمانية أن تطرد الفرنسية من بعض القرى السويسرية، أو أتيح للفرنسية أن تطرد الألمانية، كان معنى ذلك أن سكان تلك القرى، كانت بأيديهم أداتان متساويتان في الصلاحية والقوة، فاختاروا من بينهما أنفعهما لحاجات أعمالهم ولحياتهم اليومية، ويترتب على هذا الحدود اللغوية، بحسب الجهة التي تفد منها العلاقات الاقتصادية(1).

 

ص171

 

فالمصلحة العملية، هي وحدها الحكم في مثل هذه الحالات وهي التي تحكم لهذه اللغة أو لتلك. وقد تبقى اللغتان متجاورتين زمنا طويلا، وهما في حالة تعادل. وللموقف السياسي أهميته الكبرى كذلك، فإن بعض الشعوب يتمسك بهذه اللغة دون تلك ويرخي لها عمدا عنان التفشي، مدفوعة بعاطفة وطنية، أو محاولة نيل استقلالها، أو نفورا من دولة مجاورة لها. وهذا مشاهد في الأقطار البلقانية، وفي أيرلندة، حيث تتجه حركة وطنية إلى إحياء اللغة القديمة للبلاد، تخلصا من لغة أعدائهم الإنجليز. واللغة الفرنسية لم تنتشر يوما في "الألزاس"، بقدر ما كانت تتكلم زمن انضمام هذا الإقليم للإمبرطورية الألمانية، أما حينما كانت مقاطعة الألزاس جزءا من فرنسا، ولم تكن مضطرة إلى أن تتخذ لغة بعينها، فلم يكن لديها باعث قوي يحملها على ترك لهجاتها الجرمانية المحلية.

وإلى جانب العوامل الاقتصادية والسياسية، هناك عامل عاطفي له أثره في المحافظة على سلامة الكثير من اللغات وبقائها، وهو عامل "الهيبة"(2). وكثيرا ما يكون هذا العامل مستمدا من القيمة الذاتية للغة، فاليونانية مثلا، كانت تمثل ثقافة من أعرق الثقافات البشرية، ولذلك لم تستطع اللغة اللاتينية التغلب عليها، كما لم تستطع بعد ذلك اللغة التركية، مع أنها كانت لغة الفاتحين سياسيا وحربيا. وكذلك لم يتمكن الاحتلال التركي للشرق، خلال قرون عديدة، من القضاء على اللغة العربية، وإحلال التركية محلها؛ لأن التركية ليست بأية حال من الأحوال، من لغات الحضارات الكبيرة، بخلاف اليونانية والعربية.

ص172

 

هذه هي بعض أمثلة الصراع الذي يحدث بين لغتين كبيرتين. فما لون الصراع الذي ينشأ بين لغة مشتركة، تمثل مدنية منظمة تنظيما قويا، ومجموعة من اللهجات المحلية، لا وحدة لها، ولا تناسق بينها؟

تتمثل لنا هذه الحالة في موقف اللغتين: الفرنسية والبريتانية، وهي اللغة الأصلية لمقاطعة "البريتون" Bretagne في غربي فرنسا. فإن المنافسة في هذه الحالة، تدور حول انضمام دائم، لعدد كبير من عناصر إحدى اللغتين إلى الأخرى، حتى ينتهي الحال بأن تفقد إحداهما معالمها اللغوية؛ ذلك أن اللغة الفرنسية، توغلت في كل اللهجات البريتانية؛ لأنها لغة الحضارة التي تحمل معها تيارا جارفا من الكلمات الجديدة، التي تمثل أشياء وأفكارا وعادات جديدة، كما أن الدين والآداب الفرنسية، قد ملأت اللهجات البريتانية بالكلمات الفرنسية، عن طريق كتب العبادة والتهذيب، منذ أواخر القرن الخامس عشر الميلادي، وما زالت حتى الآن تطغى بمفرادتها؛ لأن تعليم اللغة الفرنسية في المدارس البريتانية، والخدمة العسكرية الإجبارية، وغيرها من العوامل الأخرى، قد جعلت غالبية أهل مقاطعة البريتون يتكلمون لغتين: البريتانية والفرنسية.

وكان التوغل قبل ذلك، يقوم على نوع من التسرب غير المحسوس، فكانت البريتانية تتلقى عن غير شعور منها، عددا من الكلمات الفرنسية، أخد يزداد يوما بعد يوم، غير أن البريتانيين كانوا وقتذاك يتكلمون لغتهم وحدها، وإن دخلت فيها ألفاظ فرنسية؛ ذلك لأن الفوائد التي يمكن الحصول عليها من معرفة الفرنسية، تفوق كثيرا تلك التي يمكن الحصول عليها من معرفة البريتانية وحدها؛ لأن الفرنسية لغة برجوازية تستعمل دون سواها في مجمعات المدن، وتغري بنات الريف بالتحدث بها، كما تغريهن ثياب الطبقة الراقية بارتدائها، ولا يخفى أن عقلية الشعوب، تكاد تكون

 

ص173

 

متقاربة في مثل هذه الحالات من التقليد. يضاف إلى هذا كله أن البريتانيين أصبحوا مرتبطين ارتباطا وثيقا بالمجتمع البرجوازي، فمنهم طبقة الموظفين في كثير من الأعمال الحكومية والأهلية، ومقاطعتهم مزدحمة بالسائحين الفرنسيين والأجانب على السواء، مما جعل التحدث بالفرنسية، ميزة وضرورة في آن واحد؛ لأنها تيسر لهم موارد رزقهم، وتفتح الأبواب أمامهم، وتعينهم على التفاهم مع غيرهم(3).

وهكذا تغلبت الفرنسية على البريتانية، وأصبحت لغة مشتركة، بالنسبة للمقاطعة كلها، وإن كانت البريتانية، لا تزال متماسكة في بعض أرجاء المقاطعة، وبخاصة بين بعض الطوائف المعينة، مثل صيادي السردين وعمال الملاحات، وقاطعي الإردواز، وتجار الخيول، وغيرهم.

من هذا العرض، نرى أن الصراع اللغوي، هو وحده الذي يقضي على لغة من اللغات، أو لهجة من اللهجات. ولا يمكن تحديد زمن هذا الصراع تحديدا تاما، إلا إذا نظرنا إلى الظروف، التي تحيط باللغة المقهورة، وإلى مقدار ما فيها من حيوية وقوة مقاومة.

ويضع علماء اللغة لهذا الصراع مراحل، تظهر في كل مرحلة منها عوامل تساعد على انحلال اللغة المقهورة، وتؤدي إلى القضاء عليها:

ففي المرحلة الأولى:

تطغى مفردات اللغة المنتصرة، وتحل محل اللغة المقهورة شيئا فشيئا وتكثر هذه الكلمات أو تقل تبعا للمقاومة التي تبديها اللغة المهزومة، فاللغات البربرية لم تترك في اللغة العربية المنتصرة إلا كلمات قليلة، وكذلك الحال في لغة بلاد الجال، التي تغلبت عليها اللاتينية.

ص174

 

أما إذا كان الصراع بين اللغتين شديدا، وطول الأمد، فإن اللغة المقهورة، قد تحتفظ بمفردات كثيرة، تدخل في اللغة الغالبة. مثال ذلك: ما حدث بين لغة الإنجليز السكسون بإنجلتر، ولغة الفاتحين من الفرنسيين النورمانديين؛ إذ خرجت الإنجليزية المنتصرة في هذه الصراع، وقد فقدت ما يقرب من نصف مفرداتها الأصلية، واستبدلت به كلمات من اللغة النورماندية المغلوبة.

وفي المرحلة الثانية:

تتغير مخارج الأصوات، ويقترب النطق بها، من النطق بأصوات اللغة الجديدة شيئا فشيئا، حتى تصبح على صورة تطابق أو تقارب الصورة التي هي عليها في اللغة المنتصرة، وذلك بأن يتصرف المغلوب تصرف الغالب في النطق بالأصوات، فتتسرب بذلك أصوات اللغة الغالبة إلى اللغة المغلوبة، في طريقة نطقها، ونبرها، ومخارجها، فينطق أهل اللغة المغلوبة ألفاظهم الأصيلة، وما انتقل إلى لغتهم من كلمات دخيلة، متخذين نفس المخارج، ونفس الطريقة، التي يسير عليها النطق في اللغة الغالبة. وهذه المرحلة تعد أخطر مراحل الصراع اللغوي؛ إذ يزداد فيها انحلال اللغة المغلوبة، ويشتد قربها من اللغة الغالبة.

وفي المرحلة الثالثة:

تفرض اللغة المنتصرة قواعدها وقوانينها اللغوية الخاصة بالجمل والتراكيب، وبهذا تزول معالم اللغة المقهورة، وحينئذ تبدأ اللغة المنتصرة، في إحلال أخيلتها واستعاراتها، ومعانيها المجازية، محل الأخيلة والاستعارات والمعاني، للغة القديمة، التي تموت شيئا فشيئا.

إلا أن النصر لا يتم للغة من اللغات، إلا بعد أمد طويل، قد يصل أحيانا إلى أكثر من أربعة قرون، فالرومان أخضعوا بلاد الجال في القرن الأول الميلادي، ولكن لم تتم الغلبة للغة اللاتينية، إلا في القرن الرابع.

 

ص175

 

وفي كل صراع لغوي، لا تتم هذه المراحل دفعة واحدة، ولا تختفي لهجة أو لغة، إلا وقد تركت بعض مفراداتها أو تراكيبها وقواعدها، أو أثرت بأي صورة من الصور، في معاني المفردات للغة الجديدة، وبخاصة إذا كانت اللغتان من فصيلة لغوية واحدة.

والخلاصة أنه متى اجتمعت لغتان في صعيد واحد، فإنه لا مفر إطلاقا من أن تتأثر كل منهما بالأخرى، سواء في ذلك أتغلبت إحداهما على الأخرى، أم بقيت كل واحدة منهما بجوار أختها(4).

على أن هذا التأثر يختلف في كمه وكيفه، ونواحي ظهوره، ونتائجه، في حالة تغلب لغة على أخرى، عنه في حالة بقائهما معا، ذلك أننا نرى اللغة الغالبة، تستسيغ وتتمثل كل ما تأخذه من الأخرى المغلوبة، مهما كثر مقداره. وفي هذه الحالة يتحول المستعار إلى عناصر من نوع عناصرها هي، ويدخل فيها فتزداد به قوة وتجدد ونشاطا، دون أن تجعل له أي مجال للتأثر في بنيتها، أو تتيح له فعل أي تغيير في تكوينها الأصلي.

أما اللغة المغلوبة، فإنها على العكس من ذلك، لا تستطيع إطلاقا أن تقضي على مقاومة ما تقذفها به اللغة الغالبة، من مفردات وقواعد وأساليب، ولا تكاد تسيغه، فتفقد وحدتها وطابعها، وبذلك تضعف بنيتها، ثم تزول شيئا فشيئا، وقد كان هذا مصير اللغات السامية، في صراعها مع العربية، في الأمصار المفتوحة، ومصير اللغة النورماندية المغلوبة، مع الإنجليزية الغالبة.

ص176

 

أما إذا كتب للغتين البقاء، فإن كل لغة منهما، تعمد إلى ما تأخذه من الأخرى، وتضفي عليه من حيويتها، وتقضي على ما فيه من الآثار الهدامة، سواء أكانت هذه الآثار متعلقة بالأصوات، أم بالقواعد، أم بالبنية، أم بالأساليب. وعلى هذا تبقى كل منهما وتعيش بجوار أختها، لها طابعها الخاص، وشخصيتها القوية.

ولقد كان هذا شأن العربية، مع اللغة التركية -كما عرفنا من قبل- ومع اللغة الفارسية، حين دخلا في صراع لغوي، بعد أن فتح العرب بلاد فارس، وشأن الألمانية والفرنسية في سويسرا، كما ذكرنا سابقا.

ويضع اللغويون قواعد تنص على أن اللغة، لا تتغلب على لغة أخرى، إذا توفرت الأسس التالية:

1- أن تكون اللغة الغالبة، لغة شعب متحضر، أرقى من الشعب المغلوب، في حضارته وثقافته، وأقوى منه سلطانا وأوسع نفوذا.

2- أن تبقى غلبة الغالب زمانا كافيا، مع استمرار قوته، لتتمكن اللغة الغالبة من بسط نفوذها، ويتم لها نصر حقيقي.

3- أن تكون هناك جالية كبيرة العدد والنفوذ، تقيم بصفة دائمة في بلاد الشعوب التي غلبت لغتها، وتمتزج بأفراد هذا الشعب، ولا تعيش إطلاقا في عزلة عنه.

4- أن تكون اللغتان: الغالبة والمغلوبة، من شعبة لغوية واحدة، أو من شعبتين متجاورتين.

 

ص177

 

 

__________

(1) انظر: اللغة لفندريس 349، 350.

(2) انظر كذلك: اللغة لفندريس 350.

(3) انظر: اللغة لفندريس 354.

(4) انظر: علم اللغة لعلي عبد الواحد وافي 223.




هو العلم الذي يتخصص في المفردة اللغوية ويتخذ منها موضوعاً له، فهو يهتم بصيغ المفردات اللغوية للغة معينة – كاللغة العربية – ودراسة ما يطرأ عليها من تغييرات من زيادة في حروفها وحركاتها ونقصان، التي من شأنها إحداث تغيير في المعنى الأصلي للمفردة ، ولا علاقة لعلم الصرف بالإعراب والبناء اللذين يعدان من اهتمامات النحو. واصغر وحدة يتناولها علم الصرف تسمى ب (الجذر، مورفيم) التي تعد ذات دلالة في اللغة المدروسة، ولا يمكن أن ينقسم هذا المورفيم الى أقسام أخر تحمل معنى. وتأتي أهمية علم الصرف بعد أهمية النحو أو مساويا له، لما له من علاقة وطيدة في فهم معاني اللغة ودراسته خصائصها من ناحية المردة المستقلة وما تدل عليه من معانٍ إذا تغيرت صيغتها الصرفية وفق الميزان الصرفي المعروف، لذلك نرى المكتبة العربية قد زخرت بنتاج العلماء الصرفيين القدامى والمحدثين ممن كان لهم الفضل في رفد هذا العلم بكلم ما هو من شأنه إفادة طلاب هذه العلوم ومريديها.





هو العلم الذي يدرس لغة معينة ويتخصص بها – كاللغة العربية – فيحاول الكشف عن خصائصها وأسرارها والقوانين التي تسير عليها في حياتها ومعرفة أسرار تطورها ، ودراسة ظواهرها المختلفة دراسة مفصلة كرداسة ظاهرة الاشتقاق والإعراب والخط... الخ.
يتبع فقه اللغة من المنهج التاريخي والمنهج الوصفي في دراسته، فهو بذلك يتضمن جميع الدراسات التي تخص نشأة اللغة الانسانية، واحتكاكها مع اللغات المختلفة ، ونشأة اللغة الفصحى المشتركة، ونشأة اللهجات داخل اللغة، وعلاقة هذه اللغة مع أخواتها إذا ما كانت تنتمي الى فصيل معين ، مثل انتماء اللغة العربية الى فصيل اللغات الجزرية (السامية)، وكذلك تتضمن دراسة النظام الصوتي ودلالة الألفاظ وبنيتها ، ودراسة أساليب هذه اللغة والاختلاف فيها.
إن الغاية الأساس من فقه اللغة هي دراسة الحضارة والأدب، وبيان مستوى الرقي البشري والحياة العقلية من جميع وجوهها، فتكون دراسته للغة بذلك كوسيلة لا غاية في ذاتها.





هو العلم الذي يهتم بدراسة المعنى أي العلم الذي يدرس الشروط التي يجب أن تتوفر في الكلمة (الرمز) حتى تكون حاملا معنى، كما يسمى علم الدلالة في بعض الأحيان بـ(علم المعنى)،إذن فهو علم تكون مادته الألفاظ اللغوية و(الرموز اللغوية) وكل ما يلزم فيها من النظام التركيبي اللغوي سواء للمفردة أو السياق.



اللجنة التحضيرية للمؤتمر الحسيني الثاني عشر في جامعة بغداد تعلن مجموعة من التوصيات
السيد الصافي يزور قسم التربية والتعليم ويؤكد على دعم العملية التربوية للارتقاء بها
لمنتسبي العتبة العباسية قسم التطوير ينظم ورشة عن مهارات الاتصال والتواصل الفعال
في جامعة بغداد.. المؤتمر الحسيني الثاني عشر يشهد جلسات بحثية وحوارية