المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5816 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
نبذة عن تاريخ وانواع الحمام
2024-04-25
اغراض تربية الحمام
2024-04-25
طرق تربية الحمام
2024-04-25
الحث على المشاورة والتواضع
2024-04-24
معنى ضرب في الأرض
2024-04-24
معنى الاصعاد
2024-04-24

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


غزوات المسلمين بعد معركة بدر  
  
2103   02:37 مساءً   التاريخ: 7-2-2017
المؤلف : محمد الشيرازي
الكتاب أو المصدر : لأول مرة في العالم
الجزء والصفحة : الفصل الخامس
القسم : التاريخ / التاريخ الاسلامي / السيرة النبوية / سيرة النبي (صلى الله عليه وآله) بعد الاسلام /

غزوة بني سُليم:

وبعد بدر بسبعة أيام، خرج رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) في ثلاثمائة من الصحابة يريد بني سُليم، حيث كانوا يعيثون في الأرض فساداً ويستعدّون لشنّ هجوم على المدينة.

فبلغ (صلى الله عليه وآله) ماء يقال له: قرقرة الكدر، وهي أرض ملساء، والكُدر: طير في لونها كدرة، فأقام بها ثلاث ليال وقيل: عشراً، فلم يلق حرباً، وذلك بعد أن استخلف على المدينة سباع بن عرفطة الغفاري، وقيل: ابن اُم مكتوم، وحمل اللواء علي بن أبي طالب (عليه السلام)، وقيل: إنه أصاب لهم نعماً يزيد على خمسمائة وغلاماً يقال له يسار فأعتقه، ورجع ولم يلق كيداً.

وكانت هذه الغزوة من غزواته التأديبية.

غزوة بني القينقاع:

ثم كانت غزوة بني قينقاع ـ بطن من يهود المدينة ـ في يوم السبت للنصف من شوال على رأس عشرين شهراً من الهجرة النبوية المباركة، وكانوا أول من نقض العهد، فجمعهم رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) في سوق بني قينقاع وقال لهم:

(يا معشر اليهود احذروا من اللّه مثل ما نزل بقريش من النقمة وأسلموا، فإنكم قد عرفتم اني نبي مرسل تجدون ذلك في كتابكم وعهد اللّه إليكم).

فقالوا : يا محمد لا يغرنّك انك لقيت قومك فأصبت منهم، ولا علم لهم بالحرب، فإنا واللّه لو حاربناك لعلمت انا خلافهم.

فكادت تقع بينهم المناجزة فنزل فيهم: {قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهَادُ (12) قَدْ كَانَ لَكُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتَا فِئَةٌ تُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَأُخْرَى كَافِرَةٌ يَرَوْنَهُمْ مِثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِ وَاللَّهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَنْ يَشَاءُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ} [آل عمران: 12، 13] (1) إلى آخر الآية.

فبينما هم على ما أظهروه من العداوة ونبذ العهد إذ جاءت امرأة رجل من الأنصار فجلست إلى صائغ في حلي لها، فجاء أحد بني قينقاع فعمد إلى طرف ثوبها فعقده إلى ظهرها وهي لا تعلم، فلما قامت انكشفت فصاحت، فضحكوا منها، فاتبعه رجل من المسلمين فقتله، فاجتمع عليه بنو قينقاع فقتلوه ونبذوا عهدهم ووقع الشر بين المسلمين وبين بني قينقاع، فنزل فيهم: {وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ } [الأنفال: 58] (2).

فسار إليهم النبي (صلى الله عليه وآله) وحاصرهم خمس عشرة ليلة إلى هلال ذي القعدة وكان اللواء بيد حمزة بن عبدالمطلب، وكان أبيض، فقذف اللّه في قلوبهم الرعب، فنزلوا على حكم رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) على ان له أموالهم، وان لهم النساء والذرّية.

فأمر (صلى الله عليه وآله) المنذر بن قدامة بتكتيفهم، فتوسّط لهم عبداللّه بن اُبيّ وألحّ عليه من أجلهم.

فقال (صلى الله عليه وآله): خلوهم، وأمر أن يجلوا من المدينة وتركهم من القتل، فأجلاهم محمد بن سلمة الأنصاري، وقيل: عبادة بن الصامت، فلحقوا بأذرعات الشام بنسائهم وذراريهم فلم يلبثوا إلاّ قليلاً حتى هلكوا، وأما أموالهم فخمّسها رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) وقسّم الباقي بين أصحابه.

غزوة السويق:

ولما رجع رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) من غزوة بني القينقاع، أقام بالمدينة بقية شوال، وذي القعدة، وفادى في إقامته جلّ اُسارى بدر من قريش، ثم كانت غزوة السويق.

وذلك ان أبا سفيان بن حرب كان نذر أن لا يمس رأسه من جنابة حتى يغزو محمداً (صلى الله عليه وآله) فخرج في مائتي راكب من قريش ليبرّ نذره حتى نزل بصدر قناة إلى جبل يقال له: (نبت) وكان من المدينة على بريد أو نحوه.

ثم خرج من الليل حتى أتى بني النضير تحت الليل، فأتى حُيي بن أخطب فضرب عليه بابه فأبى أن يفتح له وخاف.

فانصرف منه إلى سلام بن مشكم، وكان سيد بني النضير في زمانه ذلك، وصاحب كنزهم، فاستأذن عليه فأذن له فقراه وسقاه وبطن له من خبر الناس.

ثم خرج في عقب ليلته حتى أتى ناحية يقال لها: (العريض) فوجد فيها رجلاً من الأنصار وحليفاً له في حرث لهما فقتلهما، ثم حرق بيتاً وحرثاً لهم، ثم ولّى هارباً خوفاً من ملاحقة المسلمين، وقد رأى فيما فعله براً لنذره.

فلما سمع رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) بذلك انتدب أصحابه وخرج في طلبهم حتى بلغ قرقرة الكُدر، ثم انصرف راجعاً وقد فاته أبو سفيان وأصحابه، وطرحوا كثيراً من أزوادهم، كالسويق وغيره، يتخففون منها للنجاء، فأخذها المسلمون، فسميت غزوة السويق.

فقال المسلمون: يا رسول اللّه أتطمع بأن تكون لنا غزوة؟ قال : نعم.

غزوة ذي أمَر:

ولما رجع رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) من غزوة السويق، أقام بالمدينة بقية ذي الحجة أو قريباً منها، ثم غزا نجداً يريد غطفان.

وذلك لأن جمعاً من غطفان تجمّعوا يريدون أن يصيبوا من أطراف المدينة ويغيروا عليها، وقد جمعهم رجل يقال له: دعثور بن الحارث المحاربي.

فندب رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) المسلمين وخرج بهم في أربعمائة وخمسين رجلاً، ومعهم أفراس.

فلما سمعوا بمهبطه هربوا في رؤوس الجبال، فأصاب المسلمون رجلاً منهم يقال له: جبار من بني ثعلبة، فأدخل على رسول اللّه (صلى الله عليه وآله)، فدعاه إلى الإسلام فأسلم وضمه إلى بلال.

وأصاب النبيّ (صلى الله عليه وآله) مطر فبلّ ثوبه، فجعل وادي أمر بينه وبين أصحابه، ثم نزع ثيابه ونشرها على شجرة لتجفّ، واضطجع تحتها وغطفان ينظرون إليه، فقالوا لدعثور وكان أشدّهم فتكاً: قد انفرد محمد فعليك به، فأقبل ومعه سيف صارم حتى قام على رأسه (صلى الله عليه وآله) فقال: من يدفعك منّي اليوم؟

فقال (صلى الله عليه وآله) : اللّه، ودفع جبرئيل في صدره فوقع السيف من يده، فأخذه النبي (صلى الله عليه وآله) وقام على رأسه وقال: من يمنعك منّي؟

قال: لا أحد، وأنا أشهد أن لا إله إلاّ اللّه وأنّك محمد رسول اللّه، ثم قال: واللّه لا أكثر عليك جمعاً أبداً، فأعطاه رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) سيفه.

وعلى رواية: قال (صلى الله عليه وآله) له: من يمنعك منّي؟ فقال: عفوك يا محمّد، فأعطاه (صلى الله عليه وآله) سيفه، فأسلم الرجل.

ثم أتى قومه فدعاهم إلى الإسلام، فأسلم منهم ناس كثير، وأنزل اللّه تعالى: (يا أيّها الّذين آمنوا اذكروا نعمة اللّه عليكم إذ همّ قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم فكفَّ أيديهم عنكم) الآية.

سريّة محمد بن مسلمة:

ثم انه لما انتصر المسلمون في غزوة بدر على أعدائهم المشركين وأسروا منهم سبعين، وقتلوا من صناديدهم ورؤوسهم سبعين، وألقوهم في القليب، قدم زيد بن حارثة بشيراً إلى أهل السافلة وعبداللّه بن رواحة إلى أهل العالية يبشران بالفتح.

فقال كعب بن الأشرف وهو من نبهان من طي وكانت اُمه من بني النضير: أترون محمداً قتل هؤلاء؟ ان هؤلاء أشراف العرب وملوك الناس، واللّه إن كان محمد أصاب هؤلاء القوم لبطن الأرض خير من ظهرها، فلما أيقن كعب الخبر خرج حتى قدم مكة فنزل على المطلب بن أبي وداعة السهمي، وجعل يحرّض على رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) وينشد الأشعار ويبكي على أصحاب القليب، ويشبّب بنساء المسلمين حتى آذاهم، ثم انبعث يهجو رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) والمسلمين، ويمدح عدوّهم ويحرضهم عليهم.

فقال له أبو سفيان والمشركون: أديننا أحبّ إليك أم دين محمد وأصحابه؟ وأيّ ديننا أهدى في رأيك وأقرب إلى الحق؟

فقال: أنتم أهدى منهم سبيلاً وأفضل.

ثم تحالف معهم وتعاقد على أن تكون كلمتهم واحدة على محمد (صلى الله عليه وآله) وأخذ بعضهم على بعض الميثاق بين الأستار والكعبة.

ثم رجع كعب بن الأشرف إلى المدينة فنزل جبرئيل (عليه السلام) وأخبر النبي (صلى الله عليه وآله) بما تعاقد عليه كعب وأبو سفيان وأمره بقتل كعب.

فقال رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) وقد عاد كعب إلى المدينة: من لنا بابن الأشرف، فإنه قد آذى اللّه ورسوله، وقد استعلن بعداوتنا وهجائنا، وقد خرج إلى قريش فأجمعهم على قتالنا، وقد أخبرني اللّه بذلك، ثم قدم بأخبث ما كان ينتظر قريشاً تقدم عليه فيقتلنا، ثم قرأ على المسلمين ما أنزل اللّه فيه {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلَاءِ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلًا} [النساء: 51] (3).

فقام محمد بن مسلمة فقال: يا رسول اللّه أتأذن لي أن أقتله؟

قال: نعم، إنّ اللّه قد أذن في قتله.

فجاءه ليلاً ومعه أبو نائلة وهو أخو كعب من الرضاعة، فدعاه إلى الحصن، فنزل إليهم، فقتلوه، ثم أتوا النبيّ (صلى الله عليه وآله) فأخبروه بقتله، وكفى اللّه المسلمين شرّ حرب كان يريد كعب ايقادها، وكان ذلك لأربع عشرة ليلة مضت من ربيع الأول.

سرية زيد بن حارثة:

ثم بعث رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) زيد بن حارثة في مائة راكب إلى (القَرْدَة) (بالقاف المفتوحة والراء الساكنة) اسم ماء من مياه نجد، وذلك بعد رجوعه من بدر إلى المدينة بستة أشهر، أي أوائل ربيع الثاني، وقيل: أوائل جمادي الآخرة على رأس سبعة وعشرين شهراً من الهجرة النبوية المباركة.

وسببه ان قريشاً خافوا من طرقهم التي كانوا يسلكون إلى الشام حين كان من وقعة بدر ما كان، فسلكوا طريق العراق، وكان فيهم أبو سفيان بن حرب ومعهم فضة كثيرة، وكانوا قد استأجروا رجلاً من بكر بن وائل يقال له: فرات بن حيّان يدلّهم على الطريق، فلقيهم زيد ومن معه على ماء يقال له: (القَرْدَة)، فأصاب تلك العير وما فيها وأعجزته الرجال هرباً، فقدم بها على رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) مع أسير أو أسيرين كان أحدهم فرات بن حيان، فأسلم فترك، وأما الأموال فخمست وقسمت بقيّتها بين أهل السريّة.

وكانت هذه حملات تأديبية، ولكي يقابل قريش بالمثل حيث ضربوا على المدينة حصاراً اقتصادياً كما أشرنا إليه سابقاً.

سرية عبداللّه بن عتيك:

لما قتل المسلمون في سرية محمد بن مسلمة كعب بن الأشرف وكانوا من الأوس، قالت الخزرج: واللّه لا تذهب الأوس بهذه الفضيلة علينا، وأخذوا يتذاكرون من يعادي رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) كابن الأشرف، فذكروا أبا رافع سلام بن أبي الحقيق، وكان من يهود خيبر، وكان يظاهر كعب بن الأشرف على رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) ويحرض المشركين عليه، ففكروا في قتله ليضاهوا في الفضل نظرائهم من الأوس، فاستأذنوا رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) في قتله، فأذن لهم.

فخرج إليهم من الخزرج: عبداللّه بن عتيك، ومسعود بن سنان، وعبداللّه بن أنيس، وأبو قتادة، وخزاعي ابن الأسود حليف لهم، وأمّر عليهم عبداللّه بن عتيك، فخرجوا حتى قدموا خيبر، فأتوا دار أبي رافع، فدخلوا عليه فقتلوه وخرجوا وكان ذلك في جمادي الآخرة.

___________

(1) آل عمران: 12 و 13.

(2) الأنفال : 58.

(3) النساء : 51 و 52.




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع