المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6450 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الحث على المشاورة والتواضع
2024-04-24
معنى ضرب في الأرض
2024-04-24
معنى الاصعاد
2024-04-24
معنى سلطان
2024-04-24
معنى ربيون
2024-04-24
الإمام علي (علي السلام) وحديث المنزلة
2024-04-24

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


التحديات الآنية والمستقبلية لإستراتيجية التغيير الإداري  
  
1033   09:44 صباحاً   التاريخ: 29-7-2016
المؤلف : د. اميرة الراشد. المصدر
الكتاب أو المصدر : ادارة التغير الاستراتيجي في القطاع التطوعي
الجزء والصفحة : ص26-27
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة الاستراتيجية / مواضيع عامة في الادارة الاستراتيجية /

تتيح التطورات العلمية والمعلوماتية المتسارعة فرصا غير مسبوقة أمام القطاع التطوعي في المجتمعات لتفعيل دوره وتحسين إنجازاته , لكنها في الوقت ذاته تطرح تحديات نوعية تتطلب المواجهة والبحث عن حلول للتغلب عليها , حيث إن هذه التحديات توجب توقفا لرسم إستراتيجيات عملية , تأسس لنظرة شاملة و رحبة للإسهام في بناء صرح تطوعي شامخ , وهو ما يستلزم معالجة التحديات والمتغيرات التالية : 

1. غياب ثقافة التطوع في المجتمع المحلي مع قصور الحملات الإعلامية الكافية لحشد الطاقات التطوعية في إطار ممارسة مقننة , تسمح بالتحرك في إطار تربوي وتثقيفي لنشر ثقافة التطوع وممارسته فيما يتصل ببرنامج الخدمة المدنية التطوعية بهدف التكوين  من منطلق المسؤولية الاجتماعية وليس التشغيل كآلية لحل مشكلة البطالة .

2. ارتفاع درجة التعقيد , حيث تزايدت درجة التشابك والترابط بين العديد من الظواهر والقضايا السلبية المجتمعية , فضلا عن تدني الاختيارات التي يمكن المفاضلة فيما بينها , ولعل تأثير العولمة والتداعيات الاقتصادية العالمية التي امتد تأثيرها ثم تحول أبعادها إلى أزمة اجتماعية مؤثرة على مستوى الدخل ورفاهية الفرد , خير مثال على ذلك .

3. صعوبة قياس الأداء في العمل التطوعي , للاعتبارات التالية :

•  طبيعة الخدمات التطوعية : حيث إن مفهوم جودة الخدمة في مجال الخدمات التطوعية النفعية , يصعب تعريفة أو إخضاعه للقياس , مع عدم الدقة في نتائج التقويم والقياس – إلى حد ما – جراء الاعتماد على معايير غير كمية في مجال الخدمات الإنسانية والاستشارية .

• تداخل وتعارض الأهداف والأولويات : إذ غالبا ما تواجه المنظمات التطوعية أهداف متعددة ومتباينة وعلى درجة من التداخل والتعقيد , مما يضيف صعوبة في قياس الأداء , لعد القدرة على تحديد الوزن الذي يعطى لكل هدف , كما أن في حال إعطاء أوزان ترجيحية قد تكون تقريبية أكثر منها موضوعية .

• التداخل في تقديم الخدمة بين القطاع التطوعي والحكومي والخاص : حيث يؤدي تقديم الخدمة نفسها بين هذه القطاعات الثلاث أو إشراك الخاص والحكومي في أداء جزء منها إلى صعوبة قياس الأداء المؤسسي للقطاع التطوعي .

4. الافتقار للتنسيق الفعال مع بيوت الخبرة العالمية في المجالات التطوعية ووكالاتها المتخصصة للاستفادة من تجاربها الناجحة في معالجة مجالات ذات أهمية أولوية في الساحة الاجتماعية , الاقتصادية , الثقافية , والإنسانية , أو لتبني نماذج متقدمة وجهودها المنسقة , للحد من نمطية الأداء الخدمي لمنظمات ومؤسسات القطاع التطوعي التي تعمل غالبا بمعزل عن متطلبات خطط التنمية .

5. تنامي درجة عدم التيقن , كون قوى التغيير الاجتماعية والاقتصادية لم تعد تتسم بالوضوح لدرجة كبيرة , مما يصعب معه رصد وتحليل الواقع الحالي لمؤسسات القطاع التطوعي وتوجهاته المستقبلية , فضلا عن أن التغييرات في اتجاهات الأفراد هي الأخرى متسارعة ومن الصعب التنبؤ بها بدقة .




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع