المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
بطانة الرجل وولیجته
2024-04-19
معنى الصِر
2024-04-19
تحتمس الرابع وتاريخ هذه المسلة.
2024-04-19
تحتمس الثالث يقيم مسلتين في معبد عين شمس وتنقلان إلى الإسكندرية.
2024-04-19
مسلة القسطنطينية.
2024-04-19
مسلة القسطنطينية.
2024-04-19

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


صفات تؤدي إلى كراهية التلميذات لمدرستهن  
  
2188   11:26 صباحاً   التاريخ: 17-1-2022
المؤلف : هشام عثمان محمد
الكتاب أو المصدر : 55 مهارة للمعلمة الناجحة
الجزء والصفحة : ص9ـ17
القسم : الاسرة و المجتمع / التربية والتعليم / التربية العلمية والفكرية والثقافية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-8-2017 1951
التاريخ: 2-1-2017 1960
التاريخ: 19-3-2022 1647
التاريخ: 1-1-2017 2036

١- المحاباة مع تلميذات على وجه الخصوص، والتعصب الأعمى واستحقار الرأي الآخر.

٢- الاستخدام المستمر للعقاب والتوبيخ اللاذع والتسرع في الحكم على الأشياء. 

٣- عدم الثناء على التلميذات وقبول أفكارهن والشعور بالانقباض عند زيارتهن واستخدام عبارة: يا بت - يا أنت - يا ركن، دون أن تنادي التلميذة باسمها لأنها ترى في ذلك إذلالا وإهانة لكرامتها وشخصيتها.

٤- عدم الاستقرار على رأي، وذلك كأن توعدهن بشيء ولا تلتزم به.

٥- الانفعال السريع والغضب لأتفه الأسباب مما يجعل التلميذات في خوف دائم من مصارحتها، ويجعلها غير قادرة لحل مشاكلهن.

٦- عدم مشاركة التلميذات أنشطتهن.

التعليم.. تلك المهنة العظيمة، مهنة الأنبياء التي كان ومازال ينظر إليها باحترام على مر العصور، ولا تخلو منها حضارة بشرية، كيف لا وهي المهنة التي تتعامل مع عقل الإنسان، وهي التي تنمي في الإنسان أعظم خصيصة ميزه الله بها، وهي خصيصة العلم، فالإنسان الحق عقل في جسد، والمعلم يتعامل مع العقول ويعطيها من نتاج فكره، ويسعى إلى النجاح لأن العائد من هذا النجاح لن يكون قاصراً على المعلمة وحدها، بل يمتد نفعه وأثره إلى المجتمع بأسره، وأساس نجاح المعلمة حبها وإخلاصها وتفانيها في عملها، وهناك أسس أخرى تساعدها على النجاح منها:

١- الاطلاع المستمر والإلمام بكل جديد في مادة تخصصها، لأن هذا هو السبيل لقوة شخصيتها، لأن المعلمة تستمد شخصيتها من قوتها في المادة التي تدرسها.

٢- الإعداد الجيد للدروس، ولا يكون ذلك إلا بعد الاطلاع والإلمام الكامل بالدرس المراد إعداده.

٣- ربط المادة العلمية بالبيئة لأن العلم النافع هو الذي يرتبط بالبيئة ويسخرها لخدمتها.

٤-الحرص على الابتكار والتجديد لأن الطالبة تسأم المعلمة التي تكرر نفسها في كل درس.

٥ - حب التلميذات والحرص على مصلحتهن.

٦- تقبل النقد وتلافي السلبيات وأوجه القصور.

٧- القدوة الحسنة في السلوك.

٨- مراعاة الفروق الفردية، والنهوض بمستوى الضعيفات دراسياً...

من هذه الصفات:

١- المعرفة التخصصية: امتلاك قدر غزير من المعلومات في مجال التخصص والإلمام بالفروع المختلفة في مجال التخصص.

٢- المعارف والمهارات:

* تتمتع بفهم كامل للأسس النفسية لعملية التعلم.

* إلمام المعلمة بالطرق والمداخل المختلفة للتدريس.

* إلمامها ببعض المعارف الخاصة بإطار التربية الإسلامية.

* الثقافة العامة: إلمام المعلمة. بعض المعلومات العامة من خارج نظام التخصص الأكاديمي كي تتصف بالشخصية المثقفة التي تمتلك القدرات والمهارات ما يمكنها من الحصول على المعلومة التي تحتاجها في أقل وقت وأقل جهد.

* مؤمنة بالعمل الذي تقوم به، وقد نستدل على وجود ذلك الإيمان وقوته من خلال دلالات كثيرة من أهمها الإتقان، فمن المعلوم بالضرورة أن الإنسان إذا توفر لديه شعور الإيمان بأهمية العمل الذي يقوم به، فلابد أن يظهر ذلك من خلال درجة إتقانه. ويستطيع الحكم على ذلك المختصون بأن يلحظوا عليها اتباع أسس العملية التعليمية والتربوية، من تحضير للدروس، وتجهيز لمتطلباتها، من وسائل تعليمية ومختلف المسلكيات التربوية.

* الإلمام بعناصر المنهج، إضافة لما يلزمها من إتقان مادة تخصصها ومحتوى الدرس وما يحيط بها، فإنها ملزمة بالتعرف على كافة جوانب المنهج، بحيث تكون متسقة مع السياق العام، بل عليها أن تلتزم بمهمة ربط محتوى المقرر بالمقررات الأخرى ذات العلاقة، وليس ذلك فحسب، بل لابد أن لا يتناقض مع محتوى المقررات الأخرى.

* كما أن أفعال المعلمة يجب أن توافق محتوى المنهج خاصة فيما يرتبط بالقيم والمثل والعادات والتقاليد)..

* إلمامها بمصادر الوسائل التعليمية، أي معرفة المتوافر من الوسائل التعليمية من غير المتوافر، حتى لا يذهب مجهودها سدى في إنتاج ما هو متوافر. فينبغي على المعلمة أن تتعرف على مصادر الوسائل التعليمية في مجال! تخصصها وتدون ما هو متوافر في المدرسة، وتقوم باستعارة ما قد يكون متوافرا في مصادر أخرى، سواء كانت هذه المصادر كليات تربية، أم مراكز للوسائل التعليمية التابعة للمنطقة التعليمية التي تتبع لها المعلمة، أم غير ذلك من المصادر المتعددة.

* الذكاء والنضج الفكري، وليس المطلوب هنا العبقرية، إلا أن أقل المطلوب قدرتها على تحليل المفاهيم وإعطاء الأمثلة المناسبة، وأن تتمكن من إثراء روح البحث والاطلاع لدى الطالبات لدفعهن إلى التأمل والتحليل، ولمساعدتهن في الوصول إلى تفسيرات أو نظريات جديدة. كما أنه لابد أن تكون قادرة على تحديد قدرات الطالبات، ومن النضج الفكري القدرة على استخدام طريقة أو طرق التدريس الملائمة في اللحظة السيكولوجية المناسبة.

* الاتصال الفعال بينها وبين الطالبات، بحيث تثير فيهن روح التساؤل والتفكير، وفى نفس الوقت تمتلك المهارة على إرغامهن على حسن الإنصات والانتباه إليها، ليس بالعنف أو الإكراه، بل من خلال طريقة عرضها الجيدة للمعلومات، وتفاعلها معهن وتفهم مقاصدهن وانفعالاتهن، والإنصات لآرائهن واهتماماتهن ووجهة نظرهن في الدرس وما يتصل به من أمور، وفى الواقع هذا السياق يتمم ما سبق ذكره من الاستدلالات الدالة على الإيمان بالعمل.

* أن تكون ردود فعلها ذات دلالات تتفق مع موقفها، بحيث تكون ذات خلق قويم وسلوك فاضل، تتسم بالحلم والتسامح والإغضاء عن الزلات.

* القدرة على القيادة واتخاذ القرار المناسب، وأن تكون تصرفاتها رائدة، وأن العنف ليس بالحل الوحيد أو الأمثل، فعليه أو يتوافق مع المثل القائل: "لاتكن لينا فتعصر ولا يابسا فتكسر".

* اللياقة العامة وحسن المظهر، فلا تكون اللياقة العامة في القوة البدنية والعناية بالصحة وحسب، بل ينبغي أن تشمل العناية الخاصة بالمظهر الحسن، من حيث اللبس وكيفية الحركة، والأوضاع التي تختارها لتوظيف ما قد تطرأ عليها من متغيرات صحية، كإصابة بالزكام أو غيره، وذلك ليس من أجل نفسها فقط بل، من أجل أنها قدوة.

١- الصفات العامة للشخصية:

* تظهر حيوية بدنية كافية.

* منتظمة الحضور.

* تتحكم في انفعالاتها.

* جديرة باحترام وثقة الآخرين.

* خفيفة الظل، ومرح الشخصية.

* تقوم بواجباتها دون رقابة أو إشراف عليها.

* تتقبل النقد البناء والاقتراحات.

* لبقة الحديث.

* واثقة من نفسه.

* متعاونة مع باقي الفريق (هيئة المدرسة بكاملها من معلمات وإدارة وأولياء أمور وطالبات...).

* تضع أحكاماً عملية تتفق مع الاتجاه العام.

* عادلة في حكمها على نفسها وعلى الآخرين.

2- الخصائص المهنية:

* تنمي علاقتها مع الطالبات، وتجعلها دافئة وملهمة ولكنها مهنية.

* تظهر مستوى عالياً من الأخلاق تتفق مع أخلاقيات المربين.

* فخورة لكونها معلمة.

* تأخذ المسئولية الشخصية للنمو الفردي المهني.

* تؤيد المؤسسات المهنية، وتنظر إلى ذلك كميزة لكي تكون قادرة على الاشتراك في الأنشطة التي تعمل على تقدم المهنة.

* تسهم في تقديم التربية بالعمل الفعال من خلال المؤسسات والجمعيات، وتتحمل المسئولية الشخصية لتحسين التدريس.

* تكون على قدر جيد من الفهم وإتباع للقوانين الدراسية.

* تحترم قرارات المجموعة.

* تحترم تعليمات المهنة، وتسلك الحكمة في تنفيذها.

* تستطيع أن تشرح وجهة نظر تربوية بوضوح وإقناع.

* تبقى على روح الاحترام المتبادل بين المعلمة والطالبة، والمعلمات، والرئيسة والجميع

* تستطيع الملاحظة العقلانية، والبحث، وتدرس لتتعلم عن المجتمع بقدر استطاعتها.

٣- قوة التدريس:

* تختار المواد وتنظمها، مع تعرفها على الهدف.

* متوافقة مع المقرر الذي تقوم بتدريسه.

* متكيفة مع حاجات الطالبات، واهتماماتهن وكفاءاتهن.

* لديها وحدة معدة بذكاء، وخطط للدروس ليومية.

* تستخدم خبرات الطالبات لإثراء المحتوى وإعطائه معنى.

* تستخدم تكتيكات معينة لبلوغ الغايات المنشودة.

* تعمل لتجعل الطالبات كعامل مساعد تدريسها.

* تتقبل مسئوليتها في تحسين الاتجاهات، وعادات العمل، والمهارات.

* تستخدم اللغة بقواعدها الصحيحة.

* جيدة النطق والتعبير.

* تقيم العمل بانتظام، وتعيد التدريس عند الحاجة.

* تظهر قدرة على التخيل في تطويع المواد للاستخدام داخل الفصل.

* تعرض المواد بطريقة تثير رغبة الطالبات في التعلم.

* تستطيع تقديم الأفكار بطريقة واضحة ومقنعة.

٤- الصفات التنفيذية:

* تضع خطة للعمل دون إبطاء وبدقة.

* تعد للحصول على المواد عند الحاجة إليها.

* تقيم المواد وتحتفظ بالمواد القابلة لتطبيق فقط.

* تنظم الأعمال الروتينية في الفصل وتشرك لطالبات في تحمل المسئولية.

* توجد جوا يساعد على التعلم، وتعالج السلوك غير الاجتماعي.

* تنظر لكل طالبة بخصوصية، وتراعى الفروق الفردية.

* الانضباط ، مع مراعاة الحالات الخاصة.

* تجعل سلطتها مفهومة ومنطقية ومقبولة على أساس الرحمة.

* تنقل الحماسة للموضوع الذي تقوم بتدريسه.

* تحافظ على فصلها مرتباً ونظيفاً ومهيئا لتعلم.

5ـ الخصائص الأكاديمية:

* متمكنة من المجال الذي اختارته للتخصص.

* تحتفظ بنشاط مستمر للتعلم والفهم.

* تعرف سيكولوجية التعلم، وعلى وعى بالاتجاهات الحديثة في المجال.

* تقوم بمسح للدوريات التربوية الحديثة، وتقرأ ما يتصل بعملها.

٦- العلاقات الاجتماعية:

* تكون على علم بالمشكلات المحلية.

* تشترك في الأنشطة العامة.

* تفهم نقاط القوة والمشكلات لمدرسة المجتمع المحلى.

* تدرك أن التأييد، أساسه تفهم عام للبرنامج التربوي واحترامه.

ثانيا الصفات الخاصة:

* امتلاك القدرات والمهارات العملية والمهنية.

* التذوق والحس الفني والجماعي.

* القدرة على بث الوعي والثقافة الأسرية.

* القدرة على دمج الصفات النظرية بالعملية.

* التجديد والابتكار.

* البحث والتجربة.

* احترام العمل اليدوي والرغبة في ممارسته.

* إتقان استخدام الوسائل الحديثة في التدريس.

* أداء الأمانة على أكمل وجه.

* أن تكون قدوة حسنة.

* إقامة علاقات طيبة مع الزميلات والإدارة.

* غرس وتعميق المفاهيم الإسلامية لدى الطالبات وربطهن بالبيئة والمجتمع والعادات والتقاليد الحميدة.

وفي الواقع أن الصفات السابقة تعني الرغبة في الوصول بالمعلم والمتعلم إلى مثالية يكون توفرها مستحيلا وصعبا بعض الشيء في جميع المعلمات، غير أن ما يجيز تدوينها أنها تحت عنوان خصائص المعلمة الكفء، ولابد من وجود مجموعة ليست قليلة من حيث العدد غير أنها قد تكون متدنية من حيث النسبة..

ولكن نتمنى توفرها للوصول إلى التميز في التدريس الذي هو حجر الأساس في العملية التعليمية. 




احدى اهم الغرائز التي جعلها الله في الانسان بل الكائنات كلها هي غريزة الابوة في الرجل والامومة في المرأة ، وتتجلى في حبهم ورعايتهم وادارة شؤونهم المختلفة ، وهذه الغريزة واحدة في الجميع ، لكنها تختلف قوة وضعفاً من شخص لآخر تبعاً لعوامل عدة اهمها وعي الاباء والامهات وثقافتهم التربوية ودرجة حبهم وحنانهم الذي يكتسبونه من اشياء كثيرة إضافة للغريزة نفسها، فالابوة والامومة هدية مفاضة من الله عز وجل يشعر بها كل اب وام ، ولولا هذه الغريزة لما رأينا الانسجام والحب والرعاية من قبل الوالدين ، وتعتبر نقطة انطلاق مهمة لتربية الاولاد والاهتمام بهم.




يمر الانسان بثلاث مراحل اولها الطفولة وتعتبر من اعقد المراحل في التربية حيث الطفل لا يتمتع بالإدراك العالي الذي يؤهله لاستلام التوجيهات والنصائح، فهو كالنبتة الصغيرة يراقبها الراعي لها منذ اول يوم ظهورها حتى بلوغها القوة، اذ ان تربية الطفل ضرورة يقرها العقل والشرع.
(أن الإمام زين العابدين عليه السلام يصرّح بمسؤولية الأبوين في تربية الطفل ، ويعتبر التنشئة الروحية والتنمية الخلقية لمواهب الأطفال واجباً دينياً يستوجب أجراً وثواباً من الله تعالى ، وأن التقصير في ذلك يعرّض الآباء إلى العقاب ، يقول الإمام الصادق عليه السلام : « وتجب للولد على والده ثلاث خصال : اختياره لوالدته ، وتحسين اسمه ، والمبالغة في تأديبه » من هذا يفهم أن تأديب الولد حق واجب في عاتق أبيه، وموقف رائع يبيّن فيه الإمام زين العابدين عليه السلام أهمية تأديب الأولاد ، استمداده من الله عز وجلّ في قيامه بذلك : « وأعني على تربيتهم وتأديبهم وبرهم »)
فالمسؤولية على الاباء تكون اكبر في هذه المرحلة الهامة، لذلك عليهم ان يجدوا طرقاً تربوية يتعلموها لتربية ابنائهم فكل يوم يمر من عمر الطفل على الاب ان يملؤه بالشيء المناسب، ويصرف معه وقتاً ليدربه ويعلمه الاشياء النافعة.





مفهوم واسع وكبير يعطي دلالات عدة ، وشهرته بين البشر واهل العلم تغني عن وضع معنى دقيق له، الا ان التربية عُرفت بتعريفات عدة ، تعود كلها لمعنى الاهتمام والتنشئة برعاية الاعلى خبرة او سناً فيقال لله رب العالمين فهو المربي للمخلوقات وهاديهم الى الطريق القويم ، وقد اهتمت المدارس البشرية بالتربية اهتماماً بليغاً، منذ العهود القديمة في ايام الفلسفة اليونانية التي تتكئ على التربية والاخلاق والآداب ، حتى العصر الاسلامي فانه اعطى للتربية والخلق مكانة مرموقة جداً، ويسمى هذا المفهوم في الاسلام بالأخلاق والآداب ، وتختلف القيم التربوية من مدرسة الى اخرى ، فمنهم من يرى ان التربية عامل اساسي لرفد المجتمع الانساني بالفضيلة والخلق الحسن، ومنهم من يرى التربية عاملاً مؤثراً في الفرد وسلوكه، وهذه جنبة مادية، بينما دعا الاسلام لتربية الفرد تربية اسلامية صحيحة.






موكب أهالي كربلاء يهدي ممثل المرجعية العليا درعا تثمينا للمساهمات الفاعلة والمساندة لإنجاح الفعاليات التي يقيمها خلال المناسبات الدينية
مراحل متقدمة من الإنجاز يشهدها مشروع مركز الشلل الدماغي في بابل
الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة: يجب الاهتمام بالباحثين عن العمل ومنحهم الفرص المناسبة عبر الاهتمام بقدراتهم ومؤهلاتهم وإبداعاتهم
يمتد على مساحة (500) دونم ويستهدف توليد الطاقة الكهربائية.. العتبة الحسينية تعلن عن الشروع بإنشاء مشروع معمل لتدوير النفايات في كربلاء