المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 10164 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
بطانة الرجل وولیجته
2024-04-19
معنى الصِر
2024-04-19
تحتمس الرابع وتاريخ هذه المسلة.
2024-04-19
تحتمس الثالث يقيم مسلتين في معبد عين شمس وتنقلان إلى الإسكندرية.
2024-04-19
مسلة القسطنطينية.
2024-04-19
مسلة القسطنطينية.
2024-04-19

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الوزن النوعى للادرار  
  
2819   01:04 صباحاً   التاريخ: 29-8-2020
المؤلف : أ.د. سامي عبد المهدي المظفر
الكتاب أو المصدر : الكيمياء السريرية
الجزء والصفحة : ص 71
القسم : علم الكيمياء / مواضيع اخرى في الكيمياء / الكيمياء السريرية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-1-2021 1062
التاريخ: 16-1-2016 1559
التاريخ: 7-2-2021 1049
التاريخ: 15-1-2021 932

الوزن النوعى للادرار

يتراوح الوزن النوعى للبول من 1,015 إلى 1,025  فى الحالة الطبيعية ويزيد عن الماء بسبب وجود المواد المترسبة فيه في الصباح الباكر إلى 1,003 أو 1,030 عند تعرض الجسم إلى الجفاف. يزداد الوزن النوعي للإدرار في الحالات الآتية :

أ - التهاب الكلية.        ب- الحميات.

جـ - الداء السكري.

كما ينقص الوزن النوعي في الحالات الآتية :

أ- التهاب الكلية المزمن.                  ب- البول السكري الكاذب.

يتم تكوين الادرار من خلال الكلية التي تتصرف كجهاز ترشيح تمر من خلالها فضلات العمليات الحياتية لأزالتها من الدم. إذ يتجه الدم إلى الكلى عن طريق الشريان الكلوي الذي يتفرع إلى فروع صغيرة تؤدي إلى وحدات صغيرة للترشيح تسمى بكرات مالبيجى والتي قد تبلغ عند الشخص الطبيعي حوالي مليون كرة وتتركب من كتلة من الشعيرات الدموية مصدرها الشريان الكلوي مكونة التكويرة Glomerulus محاطة بغلاف يسمى علاف بومان ينفتح إلى أنبوبة طويلة تتصل مع بعضها مكونة أنابيب أكبر تسمى القنوات الجامعة وظيفتها حمل البول إلى المثانة.

ويعتقد نظرية كشاتى أن البول الناتج عن الكلية يتضمن ترشيح إعادة امتصاص العواد الضرورية للجسم وطرح الفضلات التي لا يحتاجها الجسم فعند التكويرة ترشح المكونات غير البروتينية خلال جدران الشعيرات حيث تدخل الأنا بيت ويعاد امتصاص كمية من المواد التي يحتاجها الجسم إلى مجرى الدم مثل الأملاح المعدنية والكلوكوز والأحماض الأمينية وتشمل هذه المواد بالعينة البولية، إلا أن مواد أخرى مثل اليوريا وحمض اليوريك والكرياتين.. الخ لا يعاد امتصاصها، لذا تمر إلى قنوات التجميع.

تتواجد الكثير من الانزيمات في البول مثل الايليز واليسين وللايبيز والفوسفاتير القاعدي وتعتبر الأنسجة الكلوية المصدر مثل الكريات الحمر والأحياء المجهرية والكريات البيض.

يمكن الاستفادة من الانزيمات في البول للحصول على بعض المعلومات المفيدة مقياس نشاط الانزيم المؤكد لحامض اللاكتيك للحصول على معلومات كافية للتمييز بين الورم الخبيث و السليم في الجهاز البولي.
 

يهدف تحليل البول لفحص مختلف مركبات البول، الذي يعتبر أهم إفرازات الجسم الفضلاتية، وتنتجه الكليتان. تعتبر الكلى عضوا حيويا جدا، يقوم على أداء وظيفة تنظيف الفضلات، المعادن، السوائل وغيرها من العناصر الموجودة في الدم، وينقلها إلى الحالبين (Ureters) اللذين يصبان في المثانة البولية. ومن هناك، يخرج السائل إلى خارج الجسم عبر الإحليل (Urethra).

يحتوي البول على الكثير من المواد التي تعتبر فضلات، والتي تتغير بتغيّر المأكولات، السوائل، الأدوية، وغيرها من العناصر الغذائية التي يستهلكها الإنسان. من خلال فحص البول، يقوم المختبر بتحليل مركبات البول المختلفة عبر فحص كيميائي مخبري بسيط. ويتم فحص المقاييس التالية: اللون، الصفاء، التركيز، مستوى الحموضة، مستويات السكر والزلال، وجود خلايا تابعة لجهاز المناعة أو خلايا الدم الحمراء، وغيرها. تقدم لنا هذه المعطيات، الكثير من المعلومات الهامة حول أداء الكليتين، الالتهابات أو العدوى في المسالك البولية، وغير ذلك.

 

الفئة المعرضه للخطر

يطلب أحيانا، ممن يتناولون بعض أنواع الأدوية التي من الممكن أن تغير لون البول، مثل الفيتامين B، بعض أنواع المضادات الحيوية، والأدوية المضادة لنوبات الصرع، أن يتوقفوا عن تناول هذه الأدوية قبل فحص البول بعدة أيام، وذلك بعد استشارة الطبيب المعالج. على من يتناولون الأدوية المدرة للبول، إعلام الطبيب بذلك.

الأمراض ذات الصلة

عدوى المسالك البولية (UTI) أو عدوى الكلى، الجفاف، الحصى في المسالك البولية أو في الكلى، السكري، ارتفاع ضغط الدم، الأورام الحميدة أو الخبيثة في المسالك البولية أو الكلى، الالتهاب المزمن في المثانة البولية (Cystitis)، أمراض المناعة الذاتية التي تصيب الكلى (مثل الذئبة الحمامية - lupus، gout)، تعرض الكلى للضرر نتيجة تناول بعض الأدوية، متلازمة اضطراب إفراز الهرمون المضاد لإدرار البول (SIADH)، التهاب كبيبات الكلى الحاد (acute glomerulonephritis)، مقدمة الارتعاج (Preeclampsia) وغيرها.

متى يتم إجراء الفحص؟

يتم إجراء تحليل البول عندما يكون هنالك شك بوجود مرض أو عدوى في المسالك البولية أو الكلى، بعد ظهور أعراض مثل ارتفاع حرارة الجسم على سبيل المثال، أو بعد ألم في الخاصرتين أو ظهور قطرات من الدم في البول (بيلة دموية - Hematuria).

بالإضافة لذلك، يتم تحليل البول من أجل تقييم مدى خطورة الأمراض التي تؤثر على الكلى، كالسكري، ارتفاع ضغط الدم، الحصى في الكلى، وغيرها. كما من الممكن أن يتم إجراء هذا التحليل كجزء من الفحوص الجسدية والمخبرية الدورية.

طريقة أجراء الفحص

يتم إعطاء المريض كأسا صغيرة لوضع عينة البول فيها، غالباً تقوم الممرضة بإعطائه هذه الكأس. قبل أخذ العينة، يجب غسل اليدين بشكل جذري، من أجل تقليل فرص تلويث العينة بمختلف أنواع الملوثات. بالإضافة لذلك، من المحبذ تنظيف الأعضاء التناسلية بواسطة خرقة من القماش النظيف قبل إعطاء العينة.

بعد ذلك، يجب رفع غطاء الكأس إذا كانت مغطاة، ووضع الكأس بحيث تكون فتحتها من الأعلى. في البداية، يجب التبول بشكل عادي، ودون جمع البول في الكأس، لمدة ثانيتين أو ثلاث ثوان، وبعد ذلك يجب التبول داخل الكأس.

بهذه الطريقة، يتم الحصول على عينة أكثر نقاوة ونظافة (وتسمى عينة منتصف الجريان – midstream).

يجب إغلاق الكأس بحذر، دون لمس العينة ذاتها، وإعادة الكأس إلى المختبر / الممرضة. يستغرق فحص البول نحو 5 دقائق، وهو لا يسبب أي إزعاج أو ألم.

كيف نستعد للفحص؟

لا حاجة لاستعدادات خاصة من أجل تحليل البول. لكن قبل الفحص بعدة أيام، من المحبذ عدم تناول الأطعمة التي من الممكن أن تؤدي لتغيير لون البول، مثل: الشمندر، الخضراوات الحمراء أو فواكه البر. كما ليس من المحبذ القيام بمجهود جسدي كبير قبل الفحص، إذ من شأن هذا المجهود الزائد عن الحد أن يشكّل تغييرا في نتائج التحليل، بسبب فرط تفكيك بروتينات العضلات.

بعد الفحص

ليست هنالك أية تعليمات لما بعد الفحص، وليس من المتوقع حصول أية مشاكل.   

تحليل النتائج

تصل نتائج تحليل البول من المختبر، بعد عدة ساعات، على شكل قائمة تفصّل المعطيات التي تم فحصها:

  • لون البول: يكون سليما إذا كان في مجال الألوان الأبيض – الأصفر (الفاتح والغامق).

من الممكن أن يشير اللون الأحمر لوجود الدم في البول، مما يستدعي فحص إمكانية وجود الالتهابات أو العدوى في المسالك البولية / الكلى (هذا في حال لم تكن هنالك عوامل أخرى تؤثر على الأمر مثل النزيف الطمثي، أو تناول بعض الأطعمة أو الأدوية المذكورة سالفا).

من الممكن أن يشير اللون الغامق جدا للإصابة بحالة من الجفاف، في أعقاب التقيؤ الكثير مثلا، أو الإسهال أو حتى عدم تناول كميات كافية من السوائل.

  • الصفاء: يكون البول السليم صافيا. أما البول غير الصافي، او المعكور، فمن الممكن أن يشير لوجود خلايا الدم البيضاء التي يدل وجودها على الإصابة بالعدوى. أو من الممكن أن يكون السبب وراء ذلك هو النزيف، نمو البكتيريا أو الفطريات المختلفة، أو حتى بسبب وجود البلور (الكريستال – الذي يميز وجوده الإصابة بأمراض المناعة الذاتية مثل داء نقرس - gout).
  • الثقل النوعي (specific gravity): يكون تركيز البول السليم في نطاق 1.005 – 1.030. من الممكن أن يدل البول عالي التركيز (فوق 1.030) على الإصابة بحالة من الجفاف، أو الإصابة بمرض يؤدي لزيادة التركيز في الكلى (مثلا متلازمة الإفراز غير المناسب للهرمون المضاد للإدرار - syndrome of inappropriate ADH secretion - SIADH).

أما البول ذو التركيز شديد الانخفاض (أقل من 1.005)، فمن الممكن أن يدل على وجود مشكلة بقدرة الكلى على حفظ السوائل، أو على تناول الأدوية المدرة للبول، أو استهلاك السوائل بقدر زائد عن الحد. 

  • مستوى الحموضة (pH): يكون هذا المقياس سليما إذا تراوح بين 4.6 و 8.0. من الممكن أن ينبع مستوى حموضة أعلى من المستوى السليم (4.6) عن تناول بعض الأدوية، أمراض الرئتين كالربو، مستوى السكر غير المتوازن في الدم، الإسهال الشديد، الجفاف، الجوع، أو التسمم بالكحول.

أما مستوى الحموضة المنخفض (بول قاعدي 8.0)، فمن الممكن أن يكون ناتجا عن التقيؤ الكثير، وبعض أنواع العدوى التي قد تصيب المسالك البولية.

  • مستوى الزلال (protein): في الوضع الطبيعي، ليس من المفترض أن يكون هنالك زلال إطلاقا في البول. ومن الممكن أن يشير وجود الزلال في البول إلى الإصابة بأحد الامراض الكلوية الناتجة عن السكري، الذئبة (Lupus)، ارتفاع ضغط الدم، التهاب كبيبات الكلى الحاد (Acute Glomerulonephritis)، مقدمة الارتعاج (Preeclampsia) أو تحليل مفرط لبروتينات العضل.
  • مستوى السكر (glucose): في الوضع الطبيعي، ليس من المفترض أن يكون في البول سكر إطلاقا (ما عدا خلال الحمل).

وجود السكر في الدم، قد يكون ناتجا عن حقن سوائل غنية بالجلوكوز، عدم توازن مستويات السكر في الدم، أمراض في الغدة الكظرية (Adrenal gland)، بعض أمراض الكبد، وغيرها.

  • الكيتونات (Ketones): في الوضع الطبيعي، ليس من المفترض أن تتواجد الكيتونات في البول على الإطلاق.

من الممكن أن يشير وجود الكيتونات في البول إلى عدم توازن حاد بمستويات السكر في الدم، حالات من الجوع (حالات القهم Anorexia - فقدان الشهية - على سبيل المثال)، التسمم بالكحول، أو العدوى في المسالك البولية.

  • الخلايا: في الوضع الطبيعي، ليس من المفترض أن تتواجد خلايا الدم البيضاء (Leucocytes) أو خلايا الدم الحمراء في البول.

وجود هذه الخلايا في البول من الممكن أن يكون دليلا على عدوى في الكلى أو في المسالك البولية. إلا أن التشخيص الدقيق للعدوى بالإمكان الحصول عليه فقط من خلال إجراء فحص إضافي، هو فحص زرع البول (مزرعة مخبرية - Urine culture)




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .





موكب أهالي كربلاء يهدي ممثل المرجعية العليا درعا تثمينا للمساهمات الفاعلة والمساندة لإنجاح الفعاليات التي يقيمها خلال المناسبات الدينية
مراحل متقدمة من الإنجاز يشهدها مشروع مركز الشلل الدماغي في بابل
الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة: يجب الاهتمام بالباحثين عن العمل ومنحهم الفرص المناسبة عبر الاهتمام بقدراتهم ومؤهلاتهم وإبداعاتهم
يمتد على مساحة (500) دونم ويستهدف توليد الطاقة الكهربائية.. العتبة الحسينية تعلن عن الشروع بإنشاء مشروع معمل لتدوير النفايات في كربلاء