المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16297 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
معنى المسيح
2024-04-17
تفويض الامر الى الله
2024-04-17
معنى القنوت
2024-04-17
فاطمة الزهراء شبيهة مريم العذراء
2024-04-17
معنى الحضر
2024-04-17
التحذير من الاستعانة بالكافر
2024-04-17

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


فروض نظرية التطور (النشوء)  
  
2328   07:10 مساءاً   التاريخ: 21-04-2015
المؤلف : سعيد صلاح الفيومي
الكتاب أو المصدر : الاعجاز الطبي في القران الكريم
الجزء والصفحة : ص66-67.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العلمي والطبيعي /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-11-2014 1567
التاريخ: 11-4-2016 1665
التاريخ: 11-4-2016 1400
التاريخ: 7-10-2014 1596

هي نظرية في علم الأحياء (البيولوجيا) تفترض أن منشأ الأنواع المختلفة من الحيوانات والنباتات هو من أنواع أخرى سابقة وأن مبعث الفروق الواضحة بينها هو التعديلات الحادثة خلال حدوث تغيرات شكلية ووظيفية دائمة عبر الأجيال المتعاقبة وتعد هذه النظرية واحدة من المرتكزات الأساسية للنظرية الحديثة في علم الأحياء.

إن أقدم حفرية معروفة لكائن هي لصورة حياتية أحادية الخلية تشابه البكتيريا المعروفة لنا ويعود تاريخها إلى 4 ، 3 بليون سنة (3400 مليون سنة) مضت.

وقد تسبب التطور في حدوث إشعاعات متعاقبة من الأنواع الجديدة من الكائنات التي انقرض الكثير منها ولكن بعضها قد اعتراه التطور لتتكون الحياة الحيوانية والنباتية في عالمنا الحالي.

وما زال الانقراض والتنوع مستمرين حتى يومنا هذا.

قام بوضع أسس نظرية النشوء الحديثة العالم البريطاني تشارلز داروين التي تقول بنشوء جميع صور الحياة خلال عملية بطيئة هي الاختيار الطبيعي.

فقد لاحظ داروين انه بينما ترث الذرية الشبه من الأبوين إلا أنهم ليسوا متطابقين معهما.

كما لاحظ أيضا أن بعض هذه الفروق لم يكن مرجعها البيئة فحسب ولكنها غالبا ما تكون قابلة لأن تورث إلى الأجيال التالية فقد كان مربى الحيوانات يستطيعون غالبا تغيير خصائص الحيوانات المدجنة خلال انتقاء أفرادها ذوى الخواص المرغوبة لكى تتكاثر مثل السرعة في خيل السباق وإدرار اللبن في البقر وشم الآثار في الكلاب.

وهذا التغيير ناتج عن الاختيار الاصطناعي.

وكان تعليل داروين لما يحدث في الطبيعة أن الأفراد ذوى الخواص التي تجعلهم أفضل توافقيا مع بيئاتهم أو تمنحهم قدرات تناسلية أعلى.

هؤلاء الأفراد يميلون إلى ترك عدد أكبر من الذرية ويطلق عليهم أن لديهم ملاءمة أعلى.

وقلب نظرية داروين هو آلية الاختيار الطبيعي.

وتنبع هذه من الحقيقة القائلة بأن النسل أو عدد الأفراد المولودين في معظم الكائنات يفوق عدد من يمكنهم البقاء على قيد الحياة حتى مرحلة النضج والتناسل.

فنتيجة لمشكلة الإمداد الغذائي فإن صغار المواليد لأي نوع تتنافس بشدة للبقاء على قيد الحياة ومعدل الوفاة المرتفع خلال المجاعات والأمراض والحوادث يقلل من تعداد الأفراد الأقل تكيفا أو تأقلما للبقاء على قيد الحياة.

أي أن التناقص المستمر في الأفراد الأقل ملائمة وهو الاختيار الطبيعي حتمي الحدوث. بينما الأفراد الذين نجحوا في البقاء على قيد الحياة من هؤلاء يتناسلون مع تجسيد تنويعات طبيعية تفضيلية (والتي مكنتها من الحياة لفترة أطول والتناسل) في الجيل التالى (مهما كانت الأفضلية ضئيلة) خلال الاختيار فإن النسل يحتاجون خواص جديدة ليحتفظوا بملاءمتهم فإما أن ينقرض النسل أو يمكن الاستمرار على قيد الحياة لعدد كاف منهم ذو ميزات مناسبة تؤدى في نهاية الأمر إلى تكيف النسل ككل وعلى هذا فإن النشوء طبقا لفروض نظرية داروين ينبع خلال عملية الاختيار الطبيعي للأفراد الأفضل تكيفا على امتداد العديد من الأجيال حيث تتحسن درجة التكيف في كل جيل عما سبقه من أجيال نتيجة نشأة الأنواع ولا يمثل الاختيار الطبيعى سوى جزءا فقط من المخطط المتسع لمفاهيم داروين حيث أنه طرح أيضا المفهوم القائل بأن الكائنات وثيقة الصلة ما هي إلا ذريات هابطة من أسلاف مشتركة. وعلاوة على ذلك فقد أتى ببراهين جديدة تؤيد المفهوم السابق بأن الأرض ليست ساكنة ولكنها دائمة النشوء والتطور.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



جامعة الكفيل تنظم ورشة عمل حول متطلبات الترقيات العلمية والإجراءات الإدارية
خَدَمة العتبتَينِ المقدّستَينِ يُحيون ذكرى هدم قبور أئمّة البقيع (عليهم السلام)
قسم السياحة: (71) عجلة ستشارك في نقل الطلاب للمشاركة في حفل التخرج المركزي
جمعية العميد تصدر وقائع المؤتمر العلمي الدولي السنوي التاسع لفكر الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام)