المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7232 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

Quasar Velocity
13-10-2016
صنع المواد الاولية
18-3-2018
Difference-Differential Equation
20-12-2018
البنكرياس
29-6-2016
التبقع الصديء في الخس
22-11-2020
فن تربية طفل الروضة
19-6-2016


مـتغيـرات المستويـات الثـلاث للبيئـة الخارجيـة 2 (تحليل المتغيرات البيئية على مستوى الصناعة)  
  
3879   01:38 صباحاً   التاريخ: 1-5-2020
المؤلف : د . محمد محمد ابراهيم
الكتاب أو المصدر : الادارة الاستراتيجية (آليات ومرجعيات خارطة الطريق لادارة واعادة الهيكلة...
الجزء والصفحة : ص237-240
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة الاستراتيجية / تحليل البيئة و الرقابة و القياس /

2/3 تحليل المتغيرات البيئية على مستوى الصناعة : 

تتمثل عناصر بيئة الصناعة ذات التأثير المباشر على أداء المؤسسات بكافة انواعها فيما يلي:

• الحجم الحالي والمتوقع للصناعة.

• هيكل الصناعة.

• هيكل التكاليف في الصناعة.

• نظم توزيع السلع والخدمات .

• الاتجاهات والتطورات التي تحدث في الصناعة.

• درجة نمو الصناعة ودوره حياة المنتج في الصناعة.

وفيما يلي عرض مختصر لهذه العناصر :

1/2/3 الحجم الحالي والمتوقع للصناعة :

يساهم التعرف على الحجم الحالي والمتوقع للصناعة في التعرف على كثير من الامور التي يكون لها اهمية كبيرة في نمو وتقدم المؤسسات ومن هذه الامور ما يلي:

* تقييم فرص الاستثمار المحتملة.

* التعرف على الحصة السوقية للمنافسين.

لذلك قد يكون من الضروري التعرف على النمو المحتمل في تلك الصناعة عن طريق ما يسمى بتحليل فرص النمو والذي يعتبر بمثابة إدارة لتنظيم وتحليل الاسواق المختلفة.

ويوضح الجدول التالي كيفية الاستفادة من تحليل فرص النمو في الصناعة:

2/2/3 تحليل هيكل الصناعة

يتمثل تحليل هيكل الصناعة في تحديد مدى جاذبيتها معبرا عنها بالعائد على الاستثمار وبصفة خاصة في الاجل الطويل. لكن ما هي الحكمة من تحليل هيكل الصناعة ؟

بصفة عامة يهدف تحليل هيكل الصناعة إلى تحقيق عدة اهداف من بينها :

* التعرف على سلوك المؤسسات المتنافسة.

* التعرف على الاستراتيجيات المحتملة والممكن استخدامها بواسطة كل مؤسسة.

* التعرف على القدرة التي تتمتع بها كل مؤسسة بصفة منفردة في مواجهه القوى التي تقع خارج بيئة الصناعة مثل القوى الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.

* التعرف على القوى المؤثرة على درجة المنافسة في الصناعة محل الدراسة.

أما عن اهمية هذا التحليل ، فإنه يمكن الاستفادة منه في مجالات متعددة منها :

* التعرف على عوامل النجاح والمتمثلة في الخيارات الاستراتيجية والممكن استخدامها لإحداث التوافق مع الفجوات المختلفة الموضحة في الجدول السابق.

* توضيح المناطق التي تحتاج إلى إجراء تغيير استراتيجي يحقق عائدا اعلى.

* التعرف على الاتجاهات في الصناعة والتي يمكن ان يكون لها تأثير هام إما لانها تنطوي على وجود فرص او تعد مصدرا للتهديدات.

* فهم القوى الايجابية والسلبية في الصناعة والتي تساعد كذلك في التعرف على مجالات التنويع الممكنة.

وباختصار فإن التحليل الهيكلي للصناعة يعتبر القاعدة الاساسية التي يمكن ان تبنى عليها استراتيجية فعالة للمنافسة. ويوضح الشكل التالي نموذج القوى الخمس لبورتر المؤثرة على درجة المنافسة في الصناعة بصفة عامة (1) :

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 

(1) شارلز هل – جارديث جونز ، مرجع سبق ذكره ص107 .

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.