x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

علم الحديث

تعريف علم الحديث وتاريخه

أقسام الحديث

الجرح والتعديل

الأصول الأربعمائة

الجوامع الحديثيّة المتقدّمة

الجوامع الحديثيّة المتأخّرة

مقالات متفرقة في علم الحديث

علم الرجال

تعريف علم الرجال واصوله

الحاجة إلى علم الرجال

التوثيقات الخاصة

التوثيقات العامة

اصحاب الاجماع

الشهادة للراوي ضمن جماعة

مشايخ الاجازة

مشايخ الثقات

الوكالة - كثرة الرواية - مصاحبة المعصوم

مقالات متفرقة في علم الرجال

أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)

اصحاب الائمة من التابعين

اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني

اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث

علماء القرن الرابع الهجري

علماء القرن الخامس الهجري

علماء القرن السادس الهجري

علماء القرن السابع الهجري

علماء القرن الثامن الهجري

علماء القرن التاسع الهجري

علماء القرن العاشر الهجري

علماء القرن الحادي عشر الهجري

علماء القرن الثاني عشر الهجري

علماء القرن الثالث عشر الهجري

علماء القرن الرابع عشر الهجري

علماء القرن الخامس عشر الهجري

اصطلاحات في علم الدراية.

المؤلف:  السيّد محمد علي الحلو

المصدر:  التمهيد في علم الدراية

الجزء والصفحة:  ص 15 ـ 16.

4-1-2023

847

 

ـ السند: هو طريق المتن، والمراد به مَن روى الحديث واحداً عن واحد.

وعرّفوه لغة كُلّ ما يُستند وما يُعتمد عليه من حائط ونحوه.

واصطلاحاً ما يُعتمد عليه في صحّة الحديث وضعفه كما عن الشهيد [العامليّ]، وبمعنى آخر هو رفع الحديث إلى قائله من دون ذكر الرواة كأنَّ تقول عن الشيخ بإسناده. ولعل أوَّل مَن أكَّد على هذا الضرب من العلم هو الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام)، حيث وَرَدَ في الكافي عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: "قال أمير المؤمنين (عليه السلام): إذا حدّثتم بحديث فأسندوه إلى الذي حدّثكم فإن كان حقاً فلكم، وإن كان كذباً فعليه"(1).

وبهذا فإنَّ أوَّل مَن اهتم بالأسانيد وأكّد عليها أئمة أهل البيت (عليهم السلام) لا كما يعتقد البعض أنَّ أهل السنة هم الذين أكّدوا على هذا الأمر، نعم استخدمه أهل السنة كوسيلة في الطعن بأحاديث فضائل علي (عليه السلام) ولإسقاط عدالة كُلّ مَن يروي هذهِ الفضائل بالطعن عليه وتوهينه.

ـ المتن: هو لفظ الحديث الذي يتقوّم به معناه وهو من مقول النبي والأئمة المعصومين (صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين).

والمتن هو الشيء المنصوص الذي يذكره القائل والبحث في المتن هو البحث في إرادة القائل ومقصوده والقرائن المحيطة بهذا القصد والإرادة.

الحديث: قول المعصوم (عليه السلام) أو فعله أو تقريره.

ـ علم الحديث: هو علمٌ يُبحث فيه عن متن الحديث وطرقه من صحيحها وسقيمها وعليلها وما يُحتاج إليه ليُعرف المقبول منه والمردود، وهو ما ذُكر عن الشهيد [العامليّ] الثاني.

ـ السنة: نفس قول المعصوم (عليه السلام) أو فعله أو تقريره، أي هو القول الذي يصدره المعصوم والفعل الذي يفعله والتقرير الذي يقرّره، أي نفس هذه الأمور لا ما يُنقل عنه، فإنّ ما يُنقل عنه يسمّى «حديث»، ولا بد من التفريق هنا فإنّ السنّة هي نفس ما يصدر عن المعصوم، والحديث هو ما يُنقَل عن المعصوم من قول أو فعل أو تقرير.

ـ الخبر: ما يُرادف الحديث، لكنَّه لا يختص بالمعصوم (عليه السلام)، بل مُطلق ما يُنقل عن المعصوم وغيره [من] صحابيّ وتابعيّ وغيرهما، فبينهما عموم وخصوص مطلق، فكلّ حديث خبر وليسَ كُلُّ خبرٍ حديثاً.

الحديث القدسي: هو كلام الله تعالى، لكن بلفظ المعصوم (عليه السلام)، وهو ليس على سبيل الإعجاز كما في القرآن الكريم.

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) أصول الكافي: ج1، ص 52، ح7.

 شعار المرجع الالكتروني للمعلوماتية




البريد الألكتروني :
info@almerja.com
الدعم الفني :
9647733339172+